عرض العناصر حسب علامة : الاحتلال الأمريكي

أين مصالح «إسرائيل» مما يحدث في سورية؟

بعد أشهر قليلة على غزو العراق 2003، اكتشف البروفيسور « ماثيو جونز « أستاذ التاريخ  والعلاقات الدولية في « رويال هولووي كوليدج » في لندن وثائق صريحة بشكل مخيف: صادق فيها الرئيس الأمريكي دوايت آيزنهاور،  ورئيس الوزراء البريطاني هارولد مككيلان عام 1957، على خطة مشتركة لـ (سي أي إيه، إم أي 6) لافتعال أحداث على الحدود كذريعة لغزو سورية من جيرانها المؤيدين للغرب.

 

الثورة الآن...

ورث العراق تركة ثقيلة من مخلفات الاحتلال الأمريكي، فرغم أن العراق يحوز على ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، إلا أنه موبوء بكل الأمراض المستعصية، من البطالة التي تبلغ 16%، إلى الفقر الذي يصل إلى 25% وفق أقل التقديرات، وصولاً إلى أنه يوصف حالياً بأنه أكثر البلدان فساداً في العالم.

 

من الذاكرة الثورية

11/3/1970 التوقيع على اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد بين الحكومة العراقية والأكراد وهو الاتفاق الذي عرف باتفاق 11 آذار والقاضي بحق الأكراد في الحكم الذاتي، وقد وقع الرئيس السابق صدام حسين عن الحكومة العراقية والملا مصطفى البارزاني عن المقاتلين الأكراد.

التوتر سيد الموقف في العراق..

تشهد عدة مدن عراقية مظاهرات سلمية حاشدة ضد سياسات الحكومة العراقية، وبالابتعاد قليلاً عن نظرية المؤامرة بمعناها السطحي التي تتبناها معظم حكومات المنطقة القديمة منها والجديدة، فإن لهذه المظاهرات أسبابها الموضوعية،

الشركات الأمنية الخاصة تجارة حرب.. وأدوار مشبوهة

تعتبر الاستعانة بشركات خاصة للقيام بالمهام الأمنية والعسكرية، صناعة جديدة ظهرت حديثاً ومن ثم نمت وتطورت بشكل سريع مع إعلان الحرب على أفغانستان والعراق، فعقب انهيار الاتحاد السوفييتي وتصاعد دور الدول الرأسمالية الكبرى على الساحة الدولية، أصبحت تلك المهام الأمنية والعسكرية والتي تعتبر من الوظائف الأساسية للدولة توكل بشكل متزايد للقطاع الخاص، ويأتي هذا التحول كتجلٍ لنمط الإنتاج الرأسمالي وسعيه الحثيث إلى خصخصة كل مفاصل الحياة وتحويلها إلى مصدر للنهب والربح الخاص، وقد استفادت الصناعة العسكرية والأمنية الخاصة من حالة تقليص الجيوش الوطنية في بعض الدول ومن عولمة الاقتصاد لتجد لها منافذ مهمة للربح، فأصبحت ظاهرة عالمية قوية تسعى إلى احتكار الاستخدام المشروع للقوة وتنمو بشكل متزايد حيث تقدر قيمة أعمالها بما يزيد على مبلغ 100 مليار دولار سنوياً..

 

لنتوحد ضد الغزو الامبريالي لليبيا وتحويلها إلى عراق آخر

في الذكرى الثامنة لأبشع عدوان استعماري عرفه التاريخ والذي قاد فيه العدو الأمريكي حلف «الناتو» لغزو العراق الشقيق واحتلاله وتدمير دولته وتقسيمها وتمزيق نسيجه الاجتماعي ونهب ثروات شعبه وإفقاره وقتل وتشريد الملايين من أبنائه، جردت القوى الامبريالية بقيادة أمريكا وفرنسا وبريطانيا حملة عسكرية قذرة للتدخل في ليبيا الشقيقة بهدف تقسيمها ونهب ثرواتها البترولية واستكمال تركيعها واتخاذها مرتكزاً عسكرياً وسياسياً للعدوان على الشعوب الأفريقية وإحكام تطويق مصر من جهاتها الأربع.

«جمعة» رفض الاحتلال..

يستعد العراق تحت شعار «جمعة» رفض الاحتلال.. لمظاهرات كبرى عشية الذكرى الثامنة لغزوه، دعت إليها جهات دينية وسياسية عراقية، فيما تتزامن أخرى مع ذكرى الغزو نفسها في يوم صدور هذا العدد.

من يستهدف الكفاءات العلمية لشعوب المنطقة؟

 في إطار السعي إلى تفريغ دول المنطقة، من الكفاءات العلمية كان أسلوب الاغتيال والتصفية الجسدية أحد الاساليب التي اتبعتها الاستخبارات الدولية والاسرائيلية خصوصاُ، الأمر الذي ينكشف يوماً بعد يوم، بالأمس قتل غدراً المئات من العلماء العراقيين وذلك في فترةالفوضى التي تلت احتلال العراق، واليوم بدأت شبكات الإرهاب الدولية بتصفية الكفاءات العلمية الايرانية في اطار حرب الأدمغة التي تخوضها ضد دول وشعوب المنطقة، ونشرت شبكة «أم أس أن بي سي» الأميركية مؤخراً تقريراً عن مسؤولين أميركيين يقولونإنمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية التي تصنفها واشنطن أنها منظمة إرهابية، تنفذ الهجمات التي استهدفت علماء نوويين إيرانيين، بتمويل وتدريب وتسليح من الاستخبارات الإسرائيلية.

الاحتلال الأميركي للعراق وقائع وأرقام

شكل احتلال العراق 2003 وأفغانستان الذي جاء نتيجة لأحداث الحادي عشر من أيلول(سبتمبر)2001، أكبر أزمة في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية،

نجاة العراق.. رهن الإجهاز على مفرزات الاحتلال

يجري الجيش العراقي، بمساندة من القوات الحليفة له، مجموعة من العمليات العسكرية الهادفة إلى استعادة السيطرة على الرمادي، بالتوازي مع استكمال تلك العمليات حول مدينة الفلوجة المتاخمة للعاصمة بغداد.