عرض العناصر حسب علامة : أوروبا

الخيار الخاطئ لأوروبا

كانت نهاية الأسبوع الماضي هي الذكرى الستين لمعاهدة روما، وهي الاتفاق المؤسس للاتحاد الأوربي. وقد تمّ تجهيز كلّ شيء للاحتفال بالمناسبة باستثناء شيء واحد: لقد كانت الطبقة الثرية الأوربية مرتبكةً بشأن النغمة التي عليها أن تتبناها، وذلك بالتشتت بين الاحتفال بالفتوحات الماضية، وبين التركيز على اللحظة الحالية. وهذا ما يشي بأنّ في أوروبا مسارين أو أكثر، وذلك بالاعتماد على من نوجّه له السؤال.

 

حوار مع المفكرة السياسية شانتال موف

تشهد القارة الأوروبية صعوداً لحركات سياسية يسارية جديدة، الأمر الذي تجسد بارتفاع حظوظه وحضوره في الاستحقاقات الانتخابية التي كانت - حتى الأمس القريب- حكراً على القوى والأحزاب التقليدية المتناوبة على الحكم، تحت اليافطات العريضة لـ«اليسار- واليمين» التي لم تعكس بالضرورة الهوية الحقيقية لهذه القوى.

 

تفاوت الدخل مستمر.. وأوروبا تتوغل في أزمتها!

قدمت المؤسسة الأوروبية لتحسين ظروف المعيشة والعمل (يوروفاوند) تقريراً حول تفاوت الدخل، وأنماط التوظيف في أوروبا بعد الركود الاقتصادي عام 2008. وبيّن التقرير: أنّ التفاوت في الدخل المتاح للأسر استمر بالتعمق بين الطبقات والفئات، وبين الدول الأوروبية..

 

747 مليار يورو لإنقاذ البنوك الأوروبية!

بين 2008 و 2015 الدول الأعضاء في الاتجاد الأوروبي، أنفقت أكثر من 747 مليار يورو، أي حوالي 792 مليار دولار، على حُزم الإنقاذ المخصصة للبنوك..

 

أوروبا الشرقية: حل سلمي وتوازنات جديدة؟

تتغير موازين القوى في أوروبا الشرقية، بعكس ما يريده الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية. وكان ذلك واضحاً من خلال الهزيمة المرّة التي تكبدها الخيار العسكري في أوكرانيا، وهو ما كان يراهن عليه الغرب كثيراً.

صربيا وأوكرانيا: حلقات في سلسلة توتير أوروبا الشرقية

كانت الحروب التي اندلعت في يوغسلافيا السابقة، منذ العام 1992، وغزو حلف «الناتو» لها في عام 1999، قد حدثت في ظل موازين قوى دولية، كانت الزعامة العالمية فيها للولايات المتحدة، كما كانت هذه الحروب تسمى اصطلاحاً وترميزاً «الحرب العالمية الثالثة».

 

واشنطن ترهب أوروبا الشرقية: تعالوا إلينا..!

بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في منتصف شهر تموز الماضي من العام الماضي، وتعزيز ما يبدو أنه توجه أوراسي موضوعي في تركيا، ازداد الضغط السياسي والعسكري الأطلسي على الجبهة الشمالية الشرقية في أوروبا تجاه روسيا.

مسمار آخر، في نعش «صاحب الجلالة»!

من الطبيعي أن تلقي الأزمة الاقتصادية الرأسمالية بظلالها على جميع جوانب العلاقات الدولية، فالتراجع الاقتصادي وخطر انهيار اقتصاديات الدول الرأسمالية المركزية كالولايات المتحدة وأوربا، نتج عنه صعود قوى دولية جديدة لتحتل موقعاً جديدا في عمليات الإنتاج، والتبادل التجاري، وإزاحة المنافسين من أسواق تابعة لها تقليديا،

رغم جهود الإنقاذ الأوروبية، اليونان لن تفلت من الإفلاس

ما زالت مفاعيل الأزمة تتفاقم في اليونان، مما يثير مخاوف ليس لدى اليونانيين فحسب بل في عموم منطقة اليورو، وأفادت صحيفة بريطانية بأن وزارة المالية الألمانية تدفع حاليا اليونان باتجاه إعلان إفلاسها والموافقة على خفض البنوك قروضها، وهي خطوة ستعتبرها أسواق المال إفلاسا فعليا لأثينا.

مديونية العالم الثالث من جديد

طالب زانانا غوسماو رئيس تيمور الشرقية أوربا والولايات المتحدة بشطب ديون العالم الثالث من أجل الحفاظ على السلام والاستقرار في العالم.