وافقت اللجنة المعنية بإلغاء تحرير أسعار عدد من السلع الغذائية والأدوات الكهربائية والألبسة في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك على تحديد نسب الأرباح للأجهزة الكهربائية والألبسة بجميع مسمياتها وأنواعها المنتجة محليا والمستوردة بما يتوافق مع الواقع الحالي.
كشفت دراسة حديثة عن تفاقم حالات التشرد والفقر في المجتمع الفرنسي مع ازدياد أعداد الأشخاص المحرومين من احتياجاتهم الأساسية.
يطرح الفيلم الوثائقي "نتابع المسيرة" (1980) للّبناني الراحل مارون بغدادي (1950 ـ 1993) أسئلة عديدة، بعضها متعلّق بالجانب السينمائي الذي كان المخرج يصنعه فيلماً تلو آخر، وبعضها مرتبطٌ بالتنويعات ـ المتناقضة في ما بينها أحياناً ـ التي اشتغلها صاحب "بيروت يا بيروت" (1975) و"حروب صغيرة" (1982) و"خارج الحياة" (1991).
أشار تقرير صادر عن المفوضية الأوروبية، الاثنين 3/2/2014، إلى أن ظاهرة الفساد توجد في كافة الدول الـ 28 في الاتحاد الأوروبي، مضيفاً أن الخسائر الاقتصادية الإجمالية نتيجة الفساد تقدر بما يقارب 120 مليار يورو سنوياً.
العلماء بطبيعتهم يشكون بكل شيء، لذلك لا يرضون بالروايات التي تقول إن الدوائر في الحقول وتحت الماء هي من صنع أناس من كواكب اخرى. ويقول العلماء، اذا كان أناس من كواكب أخرى يتركون هذه الآثار، فلماذا لا يتصلون بسكان الأرض؟.
أعربت موسكو عن قلقها إزاء التصريحات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي، والمطالبة بضرورة إعادة النظر في الاتفاقيات التي وقعتها روسيا مع عدد من الاتحاد حول المشاركة في مشروع "السيل الجنوبي" لنقل الغاز الروسي إلى القارة العجوز.
أعلن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي رسمياً عن تعيين جانيت يلين، الاثنين 3 فبراير/ شباط، رئيسة لمدة أربع سنوات على رأس البنك المركزي خلفا لبن برنانكي المنتهية ولايته.
أسفر انفجار في حافلة نقل قرب مفرق محطة الريشاني جنوب بيروت الاثنين 3 فيراير/شباط، عن سقوط عدد من الإصابات، كما تم العثور على أشلاء قرب مكان الانفجار.
السوريون يقتلون السوريين وبوحشية، والعراقيون يقتلون العراقيين وبوحشية، وكذلك اللبنانيون والليبيون والمصريون واليمنيون والسودانيون، هذا في الوقت الذي يستقبل فيه العديد من الحكام العرب، ومنهم الفلسطينيون، المسوؤلينالأسرائيليين بصدر رحب، وفي بعض الأحيان بالعناق ! ماذا حصل لهذه الأمة؟ وما الذي يجري حقيقة؟ ولماذا ينجح العرب في قتل بعضهم البعض بكفاءة ووحشية ومثابرة منقطعة النظير، ويفشلون في الدفاع عن أنفسهم ضد مخططات نابعة من رحم أعدائهم وتهدف إلى تدمير مصالحهم ومصادرة حقوقهم كما هو عليه الحال الآن؟
مرت الذكرى الثالثة للخامس والعشرين من يناير في مصر من دون زلزال يذكر، أو قل مرت بأقل الخسائر المتوقعة، أو الموصى بها من قبل من أشاعوا الزعم بأن المناسبة ستكون "ثورة" جديدة على ما يسمونه "السلطة الانقلابية"، حتى إن إشاعتهم أخذت من الشعب والدولة بالحذر المطلوب من أي مفاجآت قد تفسد السياق السياسي الجديد الذي دشنته كتابة الدستور، والتوافق عليه، ثم الاستفتاء عليه بالموافقة العارمة .
