مسير ميسلون إلى ضريح الشهيد يوسف العظمة في ميسلون الذي كان يقوم به الشباب الوطني في الرابع والعشرين من تموز في كل عام، قبل قيام الحرب في سورية
يحتل الحديث عن احتمال شنّ «إسرائيل» حرباً شاملة على لبنان، مساحةً كبيرةً من الفضاء الإعلامي الغربي و«الإسرائيلي» والعربي، مع فارق أنّه يحتل في وسائل الإعلام اللبنانية، وخاصة منها تلك التي تعمل وفق الأجندات الغربية، أضعاف ما يحتله في المواقع «الإسرائيلية»، وخاصة في إطار عمليات التهويل والتخويف والترهيب...
ليس هناك رقم دقيق لتحديد مستوى البطالة، ولكن الحكومة بالتأكيد تملك هذا الرقم والإحصائيات اللازمة، ولكنها لا تعلن عنها كي لا توقع نفسَها بالحرج، فالمسؤولية عن إيجاد فرص العمل تقع على عاتقها وهي دليل واضح على نجاح سياستها الاقتصادية أو فشلها، لكن الواقع يؤكد أن البطالة مرتفعة جداً وإلى مستويات مخيفة.
أعباءٌ كبيرة قتلت فرحة العيد للكبير قبل الصغير، وضربت قلوب الفقراء قبل جيوبهم الفارغة!
ضج القطاع الصيدلاني مؤخراً بخبر دخول أحد التطبيقات الإلكترونية الخاصة بتوصيل الدواء عبر الجوال نطاق العمل الفعلي، كحلقة وسيطة بين المريض والصيدلاني، في إبعاد وتهميش لدور الصيدلاني العلمي المفترض، بحسب بعض الصيادلة!
أصبحت جامعة دمشق أول جامعة سورية تدخل تصنيف QS 2025 العالمي، حيث تم إدراجها ضمن أفضل 1503 جامعة على مستوى العالم.
من المعروف للجميع أن الدين العام للولايات المتحدة ينمو بسرعة. حيث ينمو الدين على الصعيدين المطلق (الزيادة في حجم الدين العام من حيث القيمة النقدية الفعلية) والنسبي (الزيادة في الدين العام كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي). وفي عام 1910، كان الدين العام للولايات المتحدة يبلغ 2.7 مليار دولار، وهو رقم ضئيل بمعايير اليوم، حيث كان يمثل نحو 8% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد. ولكن عشية دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الثانية في عام 1940، بلغت أرقام الدين 50.7 مليار دولار (أي نحو 52.4% من الناتج المحلي الإجمالي). ثم في عام 1960، بلغ الدين الأمريكي 290.5 مليار دولار (نحو 54.3%)، وفي عام 1980، بلغ 900.0 مليار دولار (نحو 32.5%). وفي عام 1981، تجاوز الدين العام للولايات المتحدة للمرة الأولى في تاريخه حاجز التريليون دولار.