قاسيون
								
								
						           
								
					email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.				
								
							 
		     
							
						
			
						
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							رغم الحركة الدبلوماسية النشطة التي تقوم بها السلطة السورية، وعلى خطوط متعددة متوازية، تشمل الولايات المتحدة وروسيا والدول العربية إضافة إلى تركيا بطبيعة الحال، وبعض الدول الأوروبية، إلا أن حالة الاستعصاء الداخلي لا تزال قائمة؛ على المستوى السياسي والأمني والاقتصادي على حد سواء. يتعزز الأمر مع استمرار العقوبات وعدم رفعها، ومع استمرار حالة الابتزاز الخارجي متعدد الأوجه، وخاصة عبر الاعتداءات والتدخلات «الإسرائيلية» التي لا تتوقف، والتي تأخذ أشكالاً متعددة، عسكرية وأمنية وسياسية، خاصة عبر المتاجرة العلنية بموضوع «الأقليات» والدفع العلني نحو تقسيم سورية.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							نشرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية تقريراً يتناول الأزمة الغذائية في الولايات المتحدة الناجمة عن إغلاق الحكومة الفيدرالية وتأثيره على برامج المساعدة الغذائية، وخاصة برنامج SNAP، الذي يعتمد عليه ملايين الأمريكيين.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							تستمر ثورة نموذج الذكاء الاصطناعي «ديب سيك»، في معامل البحث والتطوير بمدينة هانغتشو الصينية، حيث أطلق إصداره الجديد V3.1 وسط سباق تكنولوجي عالمي محتدم. وفي قلب هذه القصّة تقنية جديدة تسمى «UE8M0 FP8» وهي معادلة رياضية معقَّدة، لكن فكرتها بسيطة؛ جعل البرامج أكثر كفاءة في استخدام الموارد. هذه الترقية الجديدة انطلقت من اعتبار وطني صينيّ واضح، حيث إنّها مُحسّنة ومُعدّلة خصّيصاً للعمل بكفاءة قصوى على الرقائق الإلكترونية الصينية الصنع بالذات، مما يضعها في طليعة جهود بكّين لتعزيز نماذج الذكاء الاصطناعي المحلية وتعزيز السيادة والاستقلال التكنولوجي.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							عودة شبح الركود المزمن
شهدت السنوات الأخيرة عودة مفهوم «الركود المزمن» (Secular Stagnation) إلى الواجهة في الخطاب الاقتصادي السائد، بعد أن ظل لعقود حكراً على الاقتصاديين الماركسيين والمفكرين النقديين. فبعد الأزمة المالية العالمية 2008، والتباطؤ المستمر في معدلات النمو، وتراجع فعالية السياسات النقدية التقليدية، اضطر اقتصاديون بارزون، مثل: لورنس سمرز إلى إحياء هذا المفهوم الذي كان ألفين هانسن قد صاغه أولاً في ثلاثينيات القرن العشرين، ثم طوره بول باران وبول سويزي في إطار تحليلي ماركسي. تؤكد هذه العودة أن الرأسمالية تواجه أزمة هيكلية عميقة لا يمكن معالجتها بوسائل السياسات التقليدية، مما يثبت راهنية التحليل الماركسي للنظام الرأسمالي وتناقضاته الداخلية.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							بينما يرحب المزارعون بالمساعدة، تبقى المطالب بتفعيل الدور الحكومي وتخفيض تكاليف الإنتاج أساس النهوض بالزراعة.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							بتاريخ 30 تشرين الأول 2025، أصدرت وزارة العدل السورية تعميماً، استناداً إلى كتاب وزارة التربية بخصوص التسرب المدرسي، وضرورة تطبيق الإجراءات القانونية بسرعة وفعالية في الدعاوى المقامة بحق أولياء الأمور أو المسؤولين الذين يمتنعون عن إرسال الأطفال إلى المدارس، وذلك التزاماً بخطة عمل الوزارة ووزارة التربية في مكافحة تسرب الأطفال من التعليم.
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							وزارة الطاقة ترفع أسعار الكهرباء وتُعلنها حرباً على الفقراء باسم الكفاءة والعدالة
وزارة الطاقة ترفع الأسعار... «نحن نحمي المنظومة...» والفقراء يتحملون الفاتورة
من «دعم الفقراء» إلى «توزيع العتمة بعدالة»
						 
												
							
					 
		             
		             
	          
	       
          			
				 
					 
									
										
										
					
												
						 
							
												
							بينما تتحدث الحكومة عن «إصلاح اقتصادي» و«عدالة في الدعم»، يكشف الواقع أن المواطن السوري هو الممول الحقيقي لكل الزيادات والفوائض الحكومية.