عرض العناصر حسب علامة : غزة

قالت إذاعة جيش الاحتلال «الإسرائيلي» نقلاً عن مصادر بالبيت الأبيض: إن ترمب قرر قطع الاتصال مع نتنياهو.

أعلنت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة (حماس)- تنفيذَ كمينٍ مساء الأربعاء 7 أيار، أسفر عن إيقاع خسائر في صفوف قوات الاحتلال شرق خان يونس وشرق رفح جنوب قطاع غزة.

واصل الكيان الصهيوني ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين، حيث قصف اليوم الأربعاء 7 أيار مدرسة "الكرامة" التي تؤوي نازحين في حي التفاح شرق مدينة غزة، مما أسفر عن استشهاد 13 فلسطينياً. كما استهدف مخيم "المناصرة" للنازحين شرق دير البلح وسط قطاع غزة، حيث أدى القصف إلى استشهاد 3 فلسطينيين.

أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" يوم الاثنين 28 نيسان، بأن تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة خمس سنوات، والذي يشمل إعادة جميع المحتجزين، بحجة عدم السماح لحركة المقاومة "حماس" بإعادة التسلح والتعافي.  

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، في بيانٍ صدر يوم السبت 26 نيسان، أن 65% من ضحايا الإبادة الجماعية «الإسرائيلية» ضد الفلسطينيين هم من الفئات الضعيفة، وتحديداً الأطفال والنساء وكبار السن.

تستمر الحرب العدوانية على قطاع غزّة، ولا توجد مؤشرات على نيّة حقيقية لدى الكيان للوصول إلى صفقة، بل إن بعض السياسيين هناك باتوا يقولون صراحة، أن الأولوية لم تعد إعادة المستوطنين المحتجزين داخل غزّة منذ عملية طوفان الأقصى، ومع ذلك تستمر المفاوضات، فعلى ماذا تراهن المقاومة الفلسطينية في غزّة؟

أعلنت صحة غزة الأحد 27 نيسان، عن وصول 51 شهيداً و115 مصاباً إلى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية جراء غارات الاحتلال على مناطق متعددة من القطاع دون تمييز بين منزل أو مخيم أو مدرسة أو حتى مستشفى، لترتفع حصيلة الشهداء والإصابات منذ استئناف الإبادة «الإسرائيلية» في 18 آذار إلى 2151 شهيداً و5598 مصاباً.

وصل وفد قيادي من حركة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي لحماس، وباقي أعضاء المجلس خالد مشعل، وخليل الحية، وزاهر جبارين، ونزار عوض الله، إلى العاصمة المصرية القاهرة. 

أقر جيش الاحتلال «الإسرائيلي» يوم الخميس 24 نيسان، بمقتل قائد دبابة من الكتيبة 79 بنيران قناص في بيت حانون قرب موقع عسكري بالمنطقة العازلة شمال قطاع غزة، وإصابة عدد من الضباط والجنود في معارك شمال القطاع.

قامت الطائرات الحربية الصهيونية بفرض حزامٍ ناري في شمال قطاع غزة بعد تعرض قوة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال لكمينٍ محكم من قبل المقاومة الفلسطينية. وفقًا لما نقلته وسائل إعلام العدو الصهيوني، تحاول الطائرات من خلال هذا الحصار الناري تأمين موقع الكمين لتمكين قوات الاحتلال من سحب الجنود المصابين والمعدات العسكرية المدمرة.