عرض العناصر حسب علامة : غزة

تم توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة: تبادل للأسرى وانسحاب ودخول مساعدات stars

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر الخميس 9 أكتوبر 2025، أن “إسرائيل” وحركة حماس وقعتا على المرحلة الأولى من خطته لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين. وقال ترامب في منشور على منصته “تروث سوشيال” إنه “فخور جدًا بالإعلان أن ’إسرائيل‘ وحماس وقعتا كلتاهما على المرحلة الأولى من خطة السلام”، موضحًا أن الاتفاق يعني “إطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين قريبًا جدًا وانسحاب ’إسرائيل‘ إلى الخط المتفق عليه كخطوة أولى نحو سلام قوي وثابت ودائم”.

بيان من الإرادة الشعبية حول وقف إطلاق النار في غزة stars

يشكل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، والبدء بتنفيذ مرحلته الأولى، خطوة أولى نحو إنهاء حرب الإبادة الهمجية التي يشنها الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني بأسره، وفي غزة خاصة، منذ عامين كاملين.

«ما بعد الأسطول ليس كما قبله»: بيان اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة stars

أصدرت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة بياناً اليوم السبت لخصت فيه ما جرى من اعتداء صهيوني على أسطول الصمود العالمي، داعية شعوب للانتفاض ضد الاحتلال، ورفضاً للتطبيع مع الإبادة والإجرام. وجاء في البيان: 

قيادي في حماس: إدارة غزة فلسطينية ونرفض أي قوات أو إدارة أجنبية stars

بعد رد حماس رسمياً على مقترح ترامب بقبولها الإفراج عن أسرى الاحتلال الأحياء والأموات، صرح القيادي في حماس أسامة حمدان، بأن الحركة مستعدة للدخول في تفاوض بشأن عملية تبادل أسرى. وأضاف:

تصريح صحفي من الإرادة الشعبية حول الاعتداء «الإسرائيلي» على أسطول الصمود stars

اعتدت قوات الاحتلال «الإسرائيلي» على أسطول الصمود المتجه لفك الحصار عن غزة، والذي حملت سفنه حوالي 500 ناشط من أكثر من 44 بلداً، واعتقلت عدداً منهم وبدأت بترحيلهم. رغم ذلك، فإن القافلة وإنْ لم تصل إلى غايتها النهائية، إلا أنها كبدت «الإسرائيلي» خسارة جديدة برتبة فضيحة على المستوى السياسي؛ إذ إنه باقتحامه العلني لسفن تقوم بمهمة إنسانية خالصة، وتحطيمها وترهيب من فيها، كان يثبت للعالم أجمع، مرة جديدة، أن سلاحه ليس موجهاً لصدور الفلسطينيين فحسب، بل للسلم العالمي بأسره.

توغل بري وغارات عنيفة لجيش الاحتلال في قطاع غزة stars

يواصل جيش الاحتلال انتشاره البري في عدة محاور رئيسية بمدينة غزة، مع استمراره في قصف وتفجير المباني والمنشآت السكنية، ضمن مساعيه لاحتلال المدينة وتهجير الفلسطينيين منها.