عرض العناصر حسب علامة : سورية

لماذا مددت أمريكا العقوبات على سورية حتى 2029؟ stars

بعد فرار الأسد بأربعة أيام، وبتاريخ 12/12/2024، مددت الولايات المتحدة عقوباتها الاقتصادية على سورية ضمن ما يعرف بـ«قانون قيصر» لخمس سنوات إضافية، أي حتى عام 2029. ما الذي يعنيه ذلك، وما هي الاستنتاجات الضرورية من هذا القرار؟

لا للعنف، لا للطائفية، لا للتدخل الخارجي! stars

أثارت الأحداث المتفرقة التي جرت خلال الأيام الثلاثة الماضية مخاوف السوريين وقلقهم، وأعادت إحياء أشباح الماضي القريب الذي سادت فيه وحوشٌ من تجّار الحرب والطائفية الذين تغذّوا طويلاً على الدم السوري.

جباتا الخشب ترفض تسليم السلاح للاحتلال الصهيوني وتطالب السلطة السورية باستلامه stars

ظهر وجهاء من قرية "جباثا الخشب" بريف القنيطرة في بيان مصوّر نقلته عدة وسائل إعلام، حول التهديدات "الإسرائيلية" التي يتعرضون لها وخاصة مطالبة الاحتلال لهم بتسليم ما قال إنه أسلحة خفيفة وثقيلة موجودة في البلدة. 

خارجية تصريف الأعمال السوريّة تعلّق على هذه التصريحات الإيرانية stars

يوم الثلاثاء علّق وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال السورية المؤقتة، أسعد الشيباني، المعيّن حديثاً من قيادة العمليات العسكرية، على تصريحات صدرت عن الخارجية الإيرانية بشأن سورية، الإثنين.

الخارجية القَطَرية حول اجتماعها بالشرع: شدّدنا على عملية سياسية جامعة استناداً للقرار 2254 stars

كشفت وزارة الخارجية القطرية على موقعها الرسمي بأنّ وزير الدولة بوزارة الخارجية القطرية الدكتور محمد بن عبد العزيز بن صالح الخليفي شدّد خلال لقائه في دمشق (الإثنين 23 كانون الأول 2024) مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع: «على ضرورة ضمان وحدة سوريا والعمل على انتقال سلمي للسلطة من خلال عملية سياسية جامعة لكافة أطياف الشعب السوري استناداً إلى قرار مجلس الأمن 2254 وتعزيز جهود حماية المدنيين ومكافحة الإرهاب».

«الموالاة» و«المعارضة»

مع خروج أولى المظاهرات في عام 2011، بدأ الإعلام الخارجي والداخلي وبالاستناد إلى خطاب السلطة وبعض النخب السياسية يعمل على تقسيم السوريين على أساس موقفهم الشكلي من النظام، وسادت مصطلحات من نمط «مندسين» و«جراثيم» لوصف المحتجين وبرزت مصطلحات مقابلة مثل «شبيح» و«منحبكجي» لوصف المؤيدين، وتحول هذا التقسيم المشبوه إلى خط يفرق السوريين ويجعلهم على ضفتين متقابلتين وبات العبور من أحد الضفتين إلى الأخرى مهمة شاقة وصعبة، وأخذ كل فريق وبتجييش إعلامي وسياسي منظم يلقي كل أنواع الشتائم على السوريين في الطرف الآخر، تجهيزاً لقتالٍ دموي طويل الأمد... لكن مسألة هامة ظلت غائبة، وهي أنه في لحظة انفجار الأزمة في سورية كانت غالبية السوريين متضررين من سياسات النظام السياسي القائم، السياسيات التي أضرت بلقمة عيشهم ومصالحهم وكراماتهم ومنعتهم بآليات قمع ممنهجة عن الصراخ والرفض، وبدلاً من رص صفوف كل هؤلاء في جبهة واحدة، جرى قسمهم وإضعافهم وتاجر بهم أمراء الحروب كلٌ من موقعه ولمصلحته.