عرض العناصر حسب علامة : سورية

د. قدري جميل في مركز الدراسات الإسلامية: لم يستطع تماسيح المال بكل ثرواتهم السيطرة إلاّ على 5% من الناخبين

ألقى د. قدري جميل في مركز الدراسات الإسلامية بدمشق محاضرة بعنوان: «انتخابات مجلس الشعب بين الواقع والطموح»، وذلك مساء الاثنين 7/5/2007، تحدث فيها عن انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، وما رافقها من حيثيات وظواهر مختلفة بحضور العشرات من المتابعين والمهتمين من أطياف متعددة..

حول تصريحات رئيس هيئة تخطيط الدولة.. الرداوي ضد الرداوي..

يبدو أن التخبط الدائم الذي كان وما يزال يطبع عمل الكثير من الجهات المسؤولة في بلدنا والمؤسسات الاستراتيجية المختلفة ومسؤوليها (البارزين)، راح مؤخراً، يطال حتى اللقاءات الحوارات والتصريحات الصحفية لهذا المسؤول أو ذاك.

من قرارات المؤتمر الـ24 لاتحاد العام لنقابات العمال قرار رقم /29/ حول وحدة الحركة النقابية

لأن وحدة الحركة النقابية السورية كانت ولاتزال خطاً أحمر لا يجب مساسه أو تجاوزه، ولأن هذه الوحدة هي إحدى الدعائم الأساسية لوحدة الصف الوطني في سورية، ولأن الضغوطات المختلفة على العمال وحركتهم النقابية لم ولن تتوقف أبداً، ارتأينا في «قاسيون» أن نذكر بأحد أهم قرارات المؤتمر الـ24 لاتحاد العام لنقابات العمال، وهو القرار رقم (29)..

نعم... لا... لَعَم؟!.

بادرني، منفعلاً على غير عادته، حتى قبل أن أحييه، وقال: لدّي سؤالان، وأريد إجابة واضحة، ليست حكاية، أو قصة كالمرات السابقة.

مصادر الطاقة الكهربائية متوفرة في سورية..

أكد الدكتور محمد ديب المدير التنفيذي لمجموعتي POTOMAC وNAANOVO أن الطاقات المتاحة وغير المستثمرة حالياً في المحطات والمنشآت القائمة في سورية، تشكل رقماً يغطي أضعاف العجز الحالي دون أي حاجة لإضافة أية كمية إضافية من الغاز أو الفيول. ورأى أن هذه الإمكانية تتوفر في المحطات العاملة على الغاز، ومعامل الإسمنت والسيراميك، ومعمل صهر حديد حماة، ومصافي النفط في حمص وبانياس التي تشكل مصدراً إضافياً للطاقة الكهربائية.

«صحوات» ثقافية في سورية

طلع علينا «مثقفون» سوريون، ببيان تاريخي جديد، يؤكد مرة أخرى على حالة الانحطاط الثقافي السائدة، والجاهلية السياسية، التي تكونت ونمت وترعرعت في ظل هيمنة ثنائي التسليع: «الرسمي– النفطي» على المشهد الثقافي السوري، والذي كان أحد مخرجات النموذج الاقتصادي الاجتماعي والسياسي السائد في البلاد.

في ذكرى معركة ميسلون المجيدة.. كم مشينا على الخطوب كراما والردى حاسر النواجذ فاغر

تصادف في الرابع والعشرين من تموز الجاري، الذكرى السابعة والثمانون لمعركة ميسلون المجيدة التي شكلت انعطافاً حاداً في تاريخ سورية الحديث، وأسست لعهد طويل من الثورات الوطنية المتلاحقة، وكرست بصورة ناصعة مفهوم المقاومة الشعبية كخيار أساس في مواجهة المحتلين والمعتدين.. في هذه المناسبة العظيمة، واستهلالاً للاحتفاء بدروس ميسلون وأبطالها ومعانيها، التقت «قاسيون» الأستاذ المؤرخ زهير ناجي، وحاورته في أهمية المناسبة، والظروف والمناخات التي كانت وما تزال، تحتم على شعوب هذه المنطقة اعتناقهم لمبدأ المقاومة في مقارعة أعدائهم والطامعين بأرضهم وثروات بلادهم، وكان الحوار التالي..

للتاريخ.. شذرات من النضال النقابي

يقول الدكتور عبد الله حنا في كتابه الشهير «تاريخ الحركة العمالية في سورية ولبنان»: لقد اتخذ أول أيار عام 1925 طابعاً نوعياً جديداً، وكان تعبيراً عن بداية مرحلة جديدة من تاريخ الحركة العمالية في سورية ولبنان للعوامل الرئيسية التالية:

ربّما! شغفاً بالجسد الاستعراضي

أبداً.. تبقّى عروض الأزياء المتلفزة بهجة النفس الأولى. ما إن تنزلْ الجميلات.. الجميلات منصّة الإغواء رافلات بالحرير الطليق، تهب رائحة الخيوط إلى الرئة كمخدّرٍ، فيصحو خيالنا النائم كدبّ.