عرض العناصر حسب علامة : روسيا

كتب المحرر السياسي: الأزمة، والدعم الدولي!

 إن موقف مجموعة «بريكس» عموماً، والروسي والصيني على وجه الخصوص، يعتبر فرصة ذهبية إذا أحسن النظام التعاطي معها بما يلبي متطلبات المرحلة، وأولى متطلبات المرحلة هو فهم طبيعة ما يجري، وأول ما ينبغي فهمه هو أن التغيير أصبح ضرورة تاريخية، وأن الطريقة السابقة في إدارة شؤون البلاد من الجوانب الاقتصادية- الاجتماعية والديمقراطية والسياسية استنفذت دورها، وأن هناك حاجة موضوعية إلى الجديد، ولأن هذا الجديد حاجة موضوعية، فلا يستطيع أحدٌ منعه أو الوقوف في طريقه.

الموقف الروسي يتجذّر.. لافروف: نرفض أي تدخل عسكري في سورية

أكدت روسيا مجدداً رفضها الطروحات بشأن نشر أية قوات في سورية أو فرض عقوبات عليها، وإصرارها مع الصين على عدم تدخل الأمم المتحدة في الشؤون الداخلية لسورية وعدم استخدام القوة ضدها. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي عرض في سياقه نتائج السياسة الخارجية الروسية للعام الماضي: إن بلاده لن تمرر أبداً أي قرار في مجلس الأمن يجيز التدخل في سورية وأية دولة ترغب في التدخل عسكريا ضد سورية لن تحصل على أي تفويض من مجلس الأمن الدولي، مجدداً دعوة بلاده إلى التوصل إلى حل سياسي عبر البدء بحوار وطني داخلي بعد الوقف الفوري لأي عنف أياً كان مصدره ودعم الجهود التي تبذلها بعثة الجامعة العربية.

موسكو: لا «كيماوي» ولا بديل عن «السياسي»

أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن إخراج مخزون غاز الخردل بشكل كامل من سورية التي أصبحت شبه خالية من الأسلحة الكيماوية بعد أن تخلصت من كل مخزونها من هذا الغاز، حسبما قال متحدث باسم وزارة الخارجية الروسية للصحفيين في موسكو يوم الجمعة

الأزمة الأوكرانية وخطط الغرب لتقسيم روسيا

في كتابه «رقعة الشطرنج العظمى» تفاخر سكرتير الامن القومي الأسبق في الولايات المتحدة بريجنسكي بأن «انهيار الاتحاد السوفييتي سيمنع روسيا أن تكون نداً للولايات المتحدة الامريكية خصوصا بعد ابتعاد اوكرايينا عن موسكو، واصرارها على تقليص التواجد العسكري الروسي في شبه جزيرة القرم»!

قناصة مجهولون و(تغيير الأنظمة» وفق مصالح الغرب 1/2

لعب القناصة المجهولون دوراً محورياً خلال ما يسمى «ثورات الربيع العربي» حتى الآن، وعلى الرغم من تواجدهم في التقارير المنشورة في وسائل الإعلام، فمن المستغرب ألا نولي إلا القليل من الاهتمام فقط لدورهم وأهدافهم

الأزمة في أوكرايينا.. والهدف روسيا!

لايمكن تفسير أية ظاهرة سياسية ذات تأثير في عالم اليوم، دون النظر إليها  من زاوية التوازن الدولي الجديد، وفي هذا السياق فإن أهم دلالات الحدث الأوكراني أن التوازن يتجه إلى الاستقطاب الحاد، وتتضح وتتثبت أكثر فأكثر خريطة هذه التوازنات الدولية الجديدة

الولايات المتحدة في معركة «بورودينو»

عندما بدأ التحول النوعي في العلاقات المصرية الروسية بعد الإطاحة بحكم الإخوان في مصر، أراد البعض قراءة هذا التحول على أنه مناورة من الجيش المصري لابتزاز الأمريكي

تركيا إلى «الشرق در»... ممر إلزامي؟!

تتغير اﻵن بفعل الأزمة الاقتصادية لدول المراكز الرأسمالية، الموازين الدولية، لتستشعرها دول الأطراف التى تعيد اﻵن بناء أنظمتها