عرض العناصر حسب علامة : روسيا

الخيار الألماني: أمريكا أم روسيا؟! (2/2)

قد يكون هذا صحيحاً من الناحية النظرية، ولكن عملياً أوروبا وأمريكا تبتعدان أكثر وأكثر عن بعضها البعض، ويبدو هذا جلياَ لأناس مثل «فريدريش ميرز»، الذي يتضمن عمله الحفاظ على الفجوة ضيقة قدر الإمكان. «ميرز» هو رئيس لـ«جسر الأطلسي»، وهي المجموعة التي تعزز الصداقة بين ألمانيا والولايات المتحدة لأكثر من 50 عاماً. وفي هذه اللحظة، يعمل «ميرز» على تعزيز اتفاقية التجارة الحرة عبر الأطلسي. كما يقول: «ستكون الاتفاقية علامة على تمسك الديمقراطيات الغربية ببعضها البعض»!

جيوسياسة

مصر: اتفقت شركة الغاز المصرية التابعة لوزارة البترول مع شركة "غازبروم" على استيراد سبع شحنات من الغاز المسال الروسي، على أن تصل الشحنة الأولى في مطلع كانون الأول المقبل. وقال وزير الصناعة والتجارة المصري منير فخري عبد النور الجمعة 12 أيلول، الذي يقوم حالياً بزيارة إلى روسيا على رأس وفد تجاري، قال إن مصر ستكون مستعدة لاستقبال هذه الشحنات وتحويلها وضخها عبر الأنابيب لتغطية احتياجات المستهلكين.

الخيار الألماني: أمريكا أم روسيا؟! (1/2)

لا يتوقف السفير الأمريكي، "جون إيمرسون"، عن الابتسام. وفي مساء يوم الجمعة، الرابع من تموز، عيد الاستقلال، صافح سفير الولايات المتحدة ضيوفه على السجادة الحمراء في حفل استقبال السفارة الذي أقيم في مطار "تمبلهوف" السابق في برلين، والذي تم تحويله إلى حديقة عامة. رحب إيمرسون بضيوفه ببشاشة دبلوماسي متمرن. واستقبل صفاً لا نهاية له من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين الألمان والمشاهير، ومن الممكن أنه بدا متعرقاً، إلا أن ابتسامته استمرت دون انقطاع، كما لو أنه ينقل رسالة مفادها أن كل شيء لا يزال بخير في العالم.

روسيا: الناتو وواشنطن عدوان رئيسيان

نقلت وكالة «نوفوستي» الروسية عن ميخائيل بوبوف، نائب سكرتير مجلس الأمن الروسي، أن روسيا: «ستقوم بإدخال تعديلات في عقيدتها العسكرية قبل نهاية العام الجاري، وذلك لمواجهة التحديات الاستراتيجية الجديدة التي تواجهها». مضيفا أن «تطور الأوضاع العسكرية والسياسية في العالم خلال السنوات الأربع الأخيرة، وأساليب القتال في المرحلة الراهنة تتطلب تدقيق بعض نقاط العقيدة العسكرية الوطنية».

العقوبات ضد روسيا وعزلة الغرب

أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، فرض عقوبات أكثر تشدداً ضد روسيا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، متذرعاً بإسقاط الطائرة الماليزية م هـ 17.

الخط الروسي المصري : مصر إلى العالم الجديد

تأتي العقوبات الغربية الأخيرة على روسيا، نتيجة لسلوك روسيا في بناء ائتلاف جديد من القوى التي استنفدت الأدوات الغربية مواردها الذاتية دونما تحقيق أي تقدم إنمائي حقيقي يحقق للناس حاجاتها الأساسية.

واشنطن مثيرة الفتن.. تدفع أوكرانيا إلى الهاوية 2/2

تستخدم الولايات المتحدة الأمريكية استراتيجية «فرّق تسد» في أوكرانيا للإيقاع بين الاتحاد الأوروبي وشريكته التجارية روسيا. فقد ساعدت وزارة الخارجية الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية «CIA» على إسقاط الرئيس الأوكراني المنتخب فيكتور يانكوفيتش وثبتت مكانه دمية أمريكية، وأمرت هذه الدمية بقطع تدفق الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي واستدراج بوتين إلى حرب عصابات طويلة الأمد في أوكرانيا.

روسيا: ردود تكتيكية واستراتيجية على العقوبات

تشلُّ الدراية الروسية المسبقة بالنوايا والتوجهات والأدوات المستخدمة في تطويق وحصار روسيا، ومحاولات تحييدها وتقليل دورها العالمي، الأدوات المقابلة التي أصبحت، بالمعنى العلمي، كلاسيكية.