عرض العناصر حسب علامة : روسيا

لماذا لن ينهار اقتصاد روسيا؟

تحت هذا العنوان، فنَّد الباحث الاقتصادي الفرنسي، تشارلز ويبلوسز*، ومن موقعه كمؤيد للعقوبات ضد روسيا، الأسباب التي لن تؤدي من وجهة نظره إلى انهيار الاقتصاد الروسي في المدى المنظور، وفيما يلي تستعرض «قاسيون» جزءاً من مقاله المنشور على موقع «Project Syndicate» الأمريكي:

هل استلمت الصين بطاريات «S400»؟

كشف موقع «Strategy Page» الأمريكي العسكري، عن معلوماتٍ تفيد بأن كلاً من روسيا والصين قد وقعا مؤخراً على اتفاقية تحصل بموجبها الأخيرة على ست بطاريات لمنظومة الصواريخ «S400». كما أعلن الموقع أن كل بطارية سوف تكلف الصين قيمةً مقدارها 500 مليون دولار، وتشمل الاتفاقية خدمات تدريب أفراد أطقم العربات القتالية وتسليم قطع الغيار.

روسيا تتخلى عن الحراسة الأمريكية

كشفت وسائل إعلام روسية وأمريكية، عن اتفاقٍ كانت قد توصلت إليه كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية في منتصف شهر 12/2014. وتخلت بموجبه روسيا عن المساعدة الأمريكية في مجال حراسة احتياطياتها من اليورانيوم والبلوتونيوم الحربيين. ليجري عملياً وقف البرنامج الخاص بـ «ضمان الأمن النووي والتخزين الآمن» لليورانيوم والبلوتونيوم، والذي وقعته روسيا وأمريكا في مرحلة انهيار الاتحاد السوفييتي عام 1991.

التداعي الأمريكي: صعود التحالف الروسي ـ الصيني ٤/٤

يمكن إجمال مراحل العلاقة الروسية - الصينية في العصر الحديث بأربع: الأولى في عهد قيادة ستالين، ونضالات الحزب الشيوعي الصيني، شهدت تعاوناً متمايزاً في تاريخ البلدين واستمرت حتى قدوم خروتشوف إلى السلطة، لتشهد العلاقة توتراً كبيراً في الخمسينات وتدخل مرحلة القطيعة حتى تفكك الاتحاد السوفيتي، حيث بدأت العلاقة بالعودة تدريجياً بدفع صيني وتحفظ وتردد روسي. المرحلة الرابعة، قيد التبلور والتشكّل منذ نهاية العقد الماضي، وسمتها الأساسية التعمق المتسارع، حيث يقول ستيابلون روي، المدير المؤسس لمعهد «كيسنجر» المختص بالشأن الصيني: «الاتجاه العام بالعلاقة الصينية الروسية هو التحسن، اذ يمكن القول بأن العلاقة بينهما اليوم بأفضل حالاتها منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية». فما هو مضمون العلاقات الروسية الصينية ؟ وماهي تعبيراتها الاستراتيجية؟

تعاون روسي إيراني: من الـ«٣٠٠-S)إلى الغذاء

في سياق تعزيز صلابة الدولتين في مواجهة التحديات الدولية، عملت كل من روسيا وإيران على زيادة تعاونهما العسكري والغذائي خلال الأسبوع الماضي، في ظل تأكيدات على استمرار هذا التعاون، والبحث عن سبل تطويره.

أوباما ولافروف: خطابات على مستوى التناقض

في تصعيد دبلوماسي لافت، أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، في خطابه السنوي أمام الكونغرس الأمريكي يوم الأربعاء 21/1/2015، أنه «بفضل الولايات المتحدة تم عزل روسيا وتدمير اقتصادها. عندما كنا مع حلفائنا نعمل بجهد العام الماضي على فرض العقوبات، افترض البعض أن عدوان السيد بوتين مثال على المهارة الاستراتيجية والقوة، لكن أمريكا اليوم قوية وموحدة مع حلفائنا، في الوقت الذي أصبحت فيه روسيا معزولة واقتصادها في حالة يرثى لها».

التداعي الأمريكي:الانقسام الألماني 3/4

جملة الأزمات الاقتصادية والسياسية الداخلية والمآزق الجيوسياسية لأوروبا تركت أثارها الجلية على وحدة الصف الأوروبية، البينية والداخلية، حول المعالجات المطلوبة وكيفية توزيع التكاليف بين الأطراف المختلفة. تكتفي هذه الحلقة بمعالجة ارتدادات الأزمة الأوكرانية على الاصطفافات الداخلية لألمانيا، كالقائد الأبرز لدول الاتحاد الأوروبي، وتحديداً فيما يخص الموقف من روسيا، وبالتالي من موقع السياسة الخارجية الألمانية ووظائفها داخل التحالف الأطلنطي (الأميركي-الأوروبي).

نشاط فنزويلي لوقف حرب تسعير النفط

توجه الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى عواصم الدول الرئيسية المصدرة للنفط، والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو في يوم 15 كانون الثاني في محطة هي السادسة في جولة مادورو التي تضمنت السعودية وقطر وإيران والجزائر، والصين التي ليست عضواً في منظمة أوبك..

تجاذبات الحريق الأوكراني

لم يخلص اجتماع وزراء خارجية «إطار النورماندي»- المنعقد في العاصمة الألمانية برلين- إلى استنتاجات والتزامات عملية بخصوص حل الأزمة الأوكرانية، ولكنه سجل تقدماً سياسياً إيجابياً، في وقت كان فيه للمستجد الفرنسي انعكاس ملحوظ على الميدان الأوكراني.

الدعوات الشخصية لتجنب الحرج..

ذكرت مصادر دبلوماسية روسية في تصريحات نشرتها صحيفة «الشرق الأوسط»، الجمعة 9/1/2015، أن روسيا وضمن تحضيراتها للاجتماع التشاوري المزمع عقده هذا الشهر في موسكو، قد وجهت دعوات إلى قرابة ثلاثين من زعماء فصائل المعارضة في الداخل السوري وخارجه، بصفتهم الشخصية، من دون التقيد بأسماء تنظيماتهم وتكتلاتهم، وذلك لتفادي الحرج بخصوص عدد المدعوين من كل تنظيم، وأيضاً بسبب تغيّر قيادات هذه التنظيمات، ولكي تظل الفرصة قائمة أمام احتمالات دعوة أسماء سورية أخرى. وبشأن جدول الأعمال، قالت المصادر إن مشاورات موسكو ستنطلق دون جدول أعمال محدد.
وأضافت المصادر حسب الصحيفة أن موسكو سبق أن طرحت هذه الفكرة منذ أكثر من عام. وقالت إنه لو كان هناك من استجاب لهذه الدعوة منذ ذلك الحين لما كانت سورية تكبدت كل هذه الخسائر البشرية والمادية.