عرض العناصر حسب علامة : دمشق

صناعيو القابون والحلول الوسط

المعركة بين الصناعيين ومحافظة دمشق تستعر يوماً بعد آخر حول المعامل الصناعية في منطقة القابون، فالصناعيون من أصحاب المعامل في المنطقة هم أصحاب حق تاريخي وموثق منذ منتصف القرن الماضي، والمحافظة مصرة على أن تصبح دمشق خالية من المنشآت الصناعية.

حي القابون بين مطرقة الزمن وسندان الاستثمار

تصريح جديد حول منطقة القابون تداولته بعض وسائل الإعلام مؤخراً، على لسان أحد أعضاء المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق، ورد فيه: «أن المحافظة تُعِدّ مخططاً تنظيمياً جديداً لمنطقة القابون وفق القانون 10، وأنها قامت بجرد كامل للمساكن الموجودة في الحي والقابلة منها للسكن».

حركة السلع في سوق الحريقة بين الشد والجذب

صدر عن محافظة دمشق مؤخراً قرار ذو شقين بخصوص دخول السيارات إلى المدينة القديمة، الشق الأول: يتعلق بسيارات نقل البضائع دخولاً وخروجاً من وإلى سوق الحريقة، أما الشق الثاني: فيتعلق بدخول السيارات إلى محور سوق مدحت باشا.

ازدحام مفاجئ على كوى إدارة المرور

تزايد الازدحام على كوى إدارة المرور في دمشق، وذلك على إثر التعميم الصادر عن الاتحاد السوري لشركات التأمين، والقاضي بإلزام جميع المتقدمين بطلب الحصول على التأمين الإلزامي السنوي للسيارات، بإرفاق وثيقة براءة ذمة مالية من المرور، بالإضافة طبعاً إلى البطاقة الشخصية وشهادة سير للمركبة (الميكانيك).

برغم المليارات بردى على حاله

بعد الكثير من الأحاديث، الإعلامية والرسمية والشعبية، عن نهر بردى ومأساته، والكثير من شكاوى المواطنين على الروائح الكريهة المنبعثة على طول مجراه وتفرعاته، وآثارها ونتائجها الصحية والبيئية، تم رصد الاعتمادات اللازمة من أجل تنظيفه مع بعض الإضافات مثل: محطات المعالجة وغيرها.

الكتل الإسمنتية في الحارات الفرعية

البدء بإزالة الحواجز من الشوارع الرئيسة داخل المدن وعلى الطرقات العامة، بالإضافة إلى كونها مؤشراً هاماً على مستوى استعادة عوامل الاستقرار والأمان، فهي أيضاً عامل مساعد على تخفيف الكثير من الازدحام على الطرق، كما تخفف الكثير من الأعباء على المواطنين بتنقلاتهم.

قرار يشرعن المخالفات

بذريعة رفع رسوم تسوية المخالفات، قامت محافظة مدينة دمشق بقوننة هذه المخالفات وتثبيتها، وكأن المحافظة غير معنية بالمخالفة بحد ذاتها على مستوى الردع والقمع والإزالة، بقدر اهتمامها بما يتحقق لها من موارد جراء هذه المخالفات.

دمشق لجميع سكانها وليست حكراً للمترفين

صرح أحد أعضاء المكتب التنفيذي في محافظة دمشق، عبر إحدى الصحف المحلية منتصف الأسبوع الماضي، بأن: «آخر مخطط تنظيمي صدر لمدينة دمشق كان في عام 1969 عندما كان عدد سكانها 300 ألف نسمة، منوهاً بأن هذا المخطط وضع لاستيعاب 500 ألف نسمة بعامل نمو 200 ألف نسمة، في حين أن مدينة دمشق يقطنها نحو 6 ملايين إنسان، ولذلك تحتاج هذه المدينة الهامة تطويراً عمرانياً».

بلدات تنتظر أهلها

جزء كبير من أهالي الغوطة الشرقية ما زالوا موجودين في مراكز الإيواء حتى تاريخه، وعلى ما يبدو أن كل الاجراءات والوعود الرسمية التي تحدثت عن عودتهم السريعة إلى بلداتهم لم تثمر حتى الآن، بل وربما تطول عودة هؤلاء لشهور إضافية أيضاً.

السكن الجامعي مشاكل بالجملة

يوجد في دمشق عدد كبير من الجامعات والمعاهد بمختلف الكليات والاختصاصات، بحكم أنها العاصمة، ومن أكبر المحافظات في سورية من حيث تعداد السكان، الأمر الذي يستدعي توافد مئات الآلاف من الطلاب القادمين من المحافظات الأخرى.