عرض العناصر حسب علامة : حزب الإرادة الشعبية

الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي لحزب الإرادة الشعبية

 غداة انعقاد الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين والذي جرى بداية الأسبوع الماضي وجاء تحت عنوان «الاشتراكية هي الحل.. حكومة الوحدة الوطنية طريق التغيير والتحرير»، واستناداً إلى مقررات الاجتماع الاستثنائي، عقد حزب الإرادة الشعبية في سورية صبيحة الأحد 4/12/2011 مؤتمراً صحفياً في صالة الجلاء بدمشق بحضور عدد من الصحفيين وممثلي وكالات الأنباء، وذلك من أجل تعريف الإعلام بالحزب الذي انبثق عن اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين..

 

بلاغ عن أعمال الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي

عقد في دمشق يوم السبت 3/ 12/ 2011 الاجتماع الوطني التاسع الاستثنائي للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، تحت شعار «الاشتراكية هي الحل.. حكومة الوحدة الوطنية طريق التغيير والتحرير»، بمشاركة وفود تمثل منظمات اللجنة الوطنية في جميع المحافظات. وحضر الاجتماع ممثلو بعض الأحزاب الشقيقة والحليفة، منهم:

الشيوعيون السوريون في فضاء سياسي جديد

نضال امتد على سنوات عديدة، كرس فيه الشيوعيون السوريون أنفسهم لتوحيد الصفوف ورصّها على طريق صيانة كرامة الوطن والمواطن، سنوات طويلة قضاها أعضاء اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين في العمل على تعرية السياسات الاقتصادية التدميرية التي كانت تروج لها بعض قوى الفساد المرتبطة بأصحاب النفوذ في البلاد.

رحيل الرفيق ياسر النجار

وافت المنية مساء الأحد 15 كانون الثاني الرفيق المحامي ياسر النجار إثر جلطة دماغية.

كارل ماركس على حق (2 -2)

بهذا القرار قوض الرئيس الأمريكي أركان نظام أسعار الصرف الثابتة للعملات العالمية. هذا النظام الذي أسبغ الاستقرار على الاقتصاد العالمي على مدى ربع قرن من الزمن، وساهم في خلق ازدهار اقتصادي مشهود

((حامية البرلمان))

هم كوكبة من الشباب والرجال السوريين الأشاوس المكلفين بحراسة مجلس النواب في دمشق , الذين سطروا بدمائهم الزكية ملحمة الشوخ في تحديهم لقنابل ورصاص وحراب المحتلين الفرنسيين

بيان صادر عن قوى وأحزاب معارضة في الداخل السوري

في إطار التسارع لعقد مؤتمر دولي حول الأزمة السورية واللعب والتشويش والإدعاءات من هنا وهناك ... أن الطرف الفلاني يمثل المعارضة السورية، وأن الطرف الفلاني الآخر يمثل معارضة الداخل في هذا الجو وجهت دعوة للقاء مجموع إطارات المعارضة السورية الداخلية وذلك بغاية التنسيق اتجاه المؤتمر الدولي، كما بغاية توضيح الموقف حول القضايا المطروحة، حضر اللقاء عدد واسع من القوى والفعاليات والأحزاب, تم التداول في قضية المؤتمر الدولي والجهد الداخلي المطلوب بذله استعداداً لذلك، وكذلك أهم القضايا السياسية ذات الشأن, واتفق الحضور على النقاط التالية:

لماذا حزب الإرادة الشعبية؟

وقفت العديد من القوى السياسية في سورية مشدوهة خلال الأيام الأولى لانفجار الأزمة السورية، فدخول الجماهير في حيز النشاط السياسي العالي لم يكن، متوقعا على الأقل، في حساباتها السياسية. هذا ما جعلها فيما بعد إما عاجزة عن الارتقاء إلى مستوى مقاومة المحاولات الحثيثة التي رمت إلى حرف الحراك الشعبي السلمي عن سكة الشعارات التي تعبّر عن جوهر أهدافه ومصالحه، وإما مشاركة في هذه المحاولات قصدت ذلك أم لم تقصده..

اقتصاد سورية بين مؤتمرين.. رؤية حزب «الإرادة الشعبية» والعلاقة مع الواقع

يأتي المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية– الأول بعد الترخيص- في هذا الوقت المفصلي من تاريخ الدولة السورية، بعد انقضاء عامين وثمانية أشهر تقريباً على الاجتماع الوطني التاسع للجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، وهي الأساس الفعلي لحزب الإرادة الشعبية، وبين المؤتمرين لم تصمد سورية الدولة والمجتمع بوجه الكم الكبير من الثغرات والاختراقات ونقاط الضعف، ولم يكن وعي بعض القوى السياسية والوطنية (واللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين من بينها) كافياً لنقل رؤيتها وحلولها إلى ممارسة

بيان من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين

انطلاقا من إيماننا العميق بأن «الاشتراكية هي الحل»، فإننا - في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين-  نعلن تأييدنا وتضامننا المطلق مع الانتفاضة الشعبية في تونس والجزائر، والذي خرج الشعب فيهما إلى الشوارع يطالب بالحرية والعدالة الاجتماعية واستعادة حقوق الجماهير السياسية والاقتصادية والديمقراطية من أيدي مغتصبيها المتربعين في السلطة، والذين لم يقدموا للشعب من منجزات إلا التضليل الإعلامي وشيوع الفساد وتنامي الفقر والبطالة والجريمة المنظمة، وكلها من نتاج السياسات الليبرالية الاقتصادية في كل البلدان التابعة.