ليكن بيت الرفيق خالد بكداش متحفا ً.. وبيتا ً للحزب ...
تلقت «قاسيون» رسالة من أحد القراء من دمشق تعقيباً على المقال الذي تصدَّر الصحيفة في عددها /151/ والذي حمل عنوان «ليبق بيت الرفيق خالد بيتاً للحزب والوطن».
تلقت «قاسيون» رسالة من أحد القراء من دمشق تعقيباً على المقال الذي تصدَّر الصحيفة في عددها /151/ والذي حمل عنوان «ليبق بيت الرفيق خالد بيتاً للحزب والوطن».
بدعوة من أمانة «إعلان حلب للثوابت الوطنية» انعقد في حلب الملتقى الوطني الثاني في دار زمريا بتاريخ 10 نيسان 2012.
بدعوة من منظمة شباب حزب الإرادة الشعبية في مدينتي المالكية ورميلان وريفهما احتشد أكثر من 2000 شخص على قمة جبل قره جوخ وذلك يوم الجمعة 6/4/2012 حيث شكلت نسبة الشباب والشابات أكثر من 80% من الحضور وذلك لإحياء ثلاث مناسبات غالية على قلوب الشيوعيين والوطنيين وهي مناسبات 5 نيسان ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الديمقراطي في سورية عام 1949، ومناسبة 17 نيسان ذكرى عيد الجلاء المجيد عيد الأعياد الوطنية لدى الشعب السوري بانتزاع استقلاله من الاستعمار الفرنسي عام 1946 وبمناسبة 22 نيسان ذكرى ميلاد فلاديمير ايليتش أوليانوف لينين في عام 1871 قائد البروليتاريا الثورية إلى الظفر في الثورة الاشتراكية.
لقد نبّهت قاسيون ومنذ سنوات الى خطورة السياسات الاقتصادية الليبرالية، على الأمن الوطني والأمن الاجتماعي، ومن هنا كان دائماً الحديث عن ضرورة صياغة البرنامج الاقتصادي البديل، ننشر فيما يلي جزءاً من الوثيقة البرنامجية المقرة في الاجتماع الوطني التاسع لوحدة الشيوعيين السوريين(حزب الإرادة الشعبية حالياً) المنعقد في 26112010
عقد في دار الطليعة الجديدة مؤتمر صحفي في صبيحة يوم السبت 31/3/2012، حضره ممثلو عشرات وسائل الإعلام المختلفة ووكالات الأنباء العربية والأجنبية والمحلية، وذلك لتسليط الضوء على آخر المستجدات السياسية على الساحة الإقليمية والدولية والمحلية، وحول قرار «الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير» في المشاركة بانتخابات مجلس الشعب القادمة، وقد حضر من قيادة الجبهة كلٌّ من «د.علي حيدر» رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، «د.قدري جميل» أمين حزب الإرادة الشعبية، والأب «طوني دورة» المعارض المستقل.
تنفيذاً لتكليفي من حزبنا (حزب الإرادة الشعبية) بالترشّح إلى عضوية مجلس الشعب، ورغم ملاحظاتي العديدة على القانون الانتخابي وعلى لائحته التنفيذية، وعلى صلاحيات مجلس الشعب المحدودة، وعلى انتخابات الإدارة المحلية، وعلى المؤتمرات النقابية، وعلى الاستفتاء على الدستور، وعلى الظرف غير المناسب لإجراء الانتخابات، وعلى ألف سبب وسبب.. فقد وافقتُ على إعداد الوثائق المطلوبة للترشّح واتجهتُ إلى مبنى المحافظة في اليوم الأخير من المهلة الممنوحة لتقديم الطلبات. الازدحام على أشدّه، وأغلبية المتقدمين بطلباتهم ينتمون إلى حزب البعث العربي الاشتراكي. وجرياً على عادتي فإنني حاولتُ الوقوف بالدور. لكنني فوجئتُ بأنه لا دور ولا من يحزنون! فالكل مستعجل والشاطر من يتمكن من تجاوز غيره. حاولتُ رفعَ صوتي أكثر من مرة منادياً: (يا شباب، والله الوقوف بالدور حلو ومظهر حضاري!) ولكن لا حياة لمن تنادي..
من تابع قصة بيت الحزب، بيت الرفيق خالد، هذا البيت الوطني الشعبي العريق، شده الوفاء لتاريخ نابض بالنضال والعمل المشرف سطرته جهود وتضحيات وكفاح الآلاف من الرفاق الذين شقوا الطريق وعبدوه بالعرق والدم من خلال مسيرة الحزب المجيدة وفي هذا المجال كانت لنا لقاءات مع عدد من الرفاق الذين كلفوا بحراسة البيت وفيهم الشاب والكهل.. وبعضهم الآن أصبحوا أجداداً يحكون لأبنائهم وأحفادهم الكثير من ذكريات غالية انطبعت في ذاكرتهم وعلى قلوبهم:
يصادف في الرابع والعشرين من تموز الجاري، ذكرى استشهاد قائد معركة الدفاع عن الاستقلال الوطني في ميسلون، وزير الحربية السوري البطل يوسف العظمة... ورحيل القائد الشيوعي الوطني والأممي خالد بكداش..
"بعض مما سبق نشر وما زال محتفظاً بصلاحيته"
تبنى مجلس الأمن الدولي بياناً رئاسياً متوازناً حول الأزمة في سورية يعكس توازن القوى الجديد على المستوى الدولي بعد الاستخدام المزدوج للفيتو من جانب روسيا والصين لمرتين متتاليتين في مجلس الأمن، لجما فيه اندفاعة التحالف الأمريكي- الأوروبي الغربي وحلفائه في المنطقة نحو التدخل العسكري المباشر في سورية.
يشير نص البيان إلى «التزام مجلس الأمن بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، والتزامه القوي بمقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة».