مسير الشباب الوطني نحو ميسلون
للعام الثالث على التوالي خرج العشرات من شباب منظمة دمشق وأصدقائهم في مسيرهم الكفاحي إلى ميسلون في ذكرى المعركة المشرفة التي استشهد فيها بطلها وزير الحربية يوسف العظمة والقسم الأكبر من رفاقه.
للعام الثالث على التوالي خرج العشرات من شباب منظمة دمشق وأصدقائهم في مسيرهم الكفاحي إلى ميسلون في ذكرى المعركة المشرفة التي استشهد فيها بطلها وزير الحربية يوسف العظمة والقسم الأكبر من رفاقه.
ينبغي أن يكون واضحاً تماماً أن المركزية الديمقراطية لا يجوز أن تؤدي إلى كبت مبادرات الرفاق، أو أن يفرض عليهم رفاق لا يتمتعون بثقتهم.”
خالد بكداش
من التقرير السياسي المقدم إلى المؤتمرالسادس للحزب
بحثت اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في دمشق في اجتماعها المنعقد في 18/5/2001 انعقاد ما سمي بالمؤتمر المنطقي الانتخابي لمنظمة دمشق في 17/5/2001.
على هامش الاحتفال التكريمي للشيوعيين القدامى أجرت "قاسيون" اللقاءات التالية:
في العدد 156 من جريدة «قاسيون» الصادرة في 9 آب 2001 لفتت انتباهي الافتتاحية «لماذا التشتت والتبعثر ضمن الأحزاب». ومن خلالها عرفت أن الأحزاب المقصودة هي الأحزاب السورية، وخصوصاً أحزاب الجبهة الوطنية التقدمية، ويبدو أن الحزب المعني بالدرجة الأولى هو الحزب الشيوعي السوري بكافة أجنحته. أرغب في التعليق على هذه الافتتاحية على أمل من هيئة التحرير نشره:
ودعت منظمة الحزب الشيوعي السوري في متن الساحل الرفيقة تمام جبارة -أم خالد- زوجة ورفيقة نضال الرفيق الراحل طنوس سلوم حصني، وذلك في 8/9/2002
في إطار ردود الفعل الشعبية على المواقف العدوانية للولايات المتحدة الامريكية من العراق والداعمة للعصابات الصهيونية، وفي اشارة الى رفض التهديدات الامريكية لكل من سورية ولبنان، نظمت لجنة العمل الوطني لنصرة فلسطين في مدينة حلب تظاهرة ضمت العشرات من اعضاء اللجنة امام مطعم «السيسي» (وهو احد مطاعم المدينة القديمة) خلال مادبة غداء اقامها السفير الامريكي في سورية لكبار التجار والصناعيين في مدينة حلب.
في ذات اليوم الذي بدأ فيه الكونغرس الأمريكي مناقشته قانون «محاسبة سورية» (12/9/2002).. كانت فرقة الروك آندرول الأمريكية تحيي حفلاتها في حديقة تشرين بدمشق إحياءً لذكرى قتلاها في 11 أيلول 2001..
قبل نحو عام، أعلن 16 شاباً إضراباً مفتوحاً عن الطعام في اعتصام في مبنى الأمم المتحدة بدمشق، احتجاجاً على المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني وانتفاضته الباسلة.. وأنهي ذلك الاضراب يوم 11 أيلول 2001...
عندما قال الجواهري في رثاء المعري: لثورة الفكر تاريخ يذكرنا بأن ألف مسيح دونها صُلبا