عرض العناصر حسب علامة : جورجيا

علامَ تؤشِّر عودة الرحلات الجوية بين جورجيا وروسيا؟ stars

وصلت أول رحلة جوية من موسكو إلى تبليسي يوم الجمعة الماضي بعد انقطاع منذ تموز 2019، أي بعد قرابة أربع سنوات من انقطاع هذه الرحلات بقرار من تبليسي وعلى خلفية التوترات التي شهدتها العلاقة مع موسكو في حينه، وكاستمرار لتوترات أسبق تخصّ أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا عام 2008.

جورجيا: متظاهرون يحرقون علم الاتحاد الأوروبي stars

قام متظاهرون من "الحركة المحافظة" المعارضة في العاصمة الجورجية تبليسي، اليوم الثلاثاء، بإنزال علم الاتحاد الأوروبي وتمزيقه وإحراقه في مظاهرات احتجاجية أمام البرلمان الجورجي.

ريابكوف: لا ردّ مكتوباً من واشنطن بعد، ونريد ضمانات بعدم انضمام أوكرانيا وجورجيا للناتو

أكد نائب وزير الخارجية الروسية، سيرغي ريابكوف، أن روسيا لم تتلق بعد ردا مكتوبا من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي على مقترحات الضمانات الأمنية، وتأمل أن يحدث ذلك في المستقبل القريب.

أبخازيا تأمر بتدمير السفن الجورجية..

 أمرت أبخازيا بحريتها بتدمير السفن الجورجية التي تنتهك حدودها البحرية، حسبما أعلن رئيس هذه المنطقة ذات الحكم الذاتي سيرغي باغابش رداً على «عمل قرصنة» لتبيليسي كما أوردت وكالة انترفاكس.

عسكريون أمريكيون يدربون القوات الجورجية على أعمال تخريبية

في الرابع عشر من أيلول 2008، اصطدمت شاحنةٌ تابعة لقوات حفظ السلام الروسية بقنبلة على حافة طريقٍ في أبخازيا. من غير المعقول أن يكون الأبخاز وراء هذا الاعتداء، فأبخازيا تريد من الروس الحفاظ على السلام في أراضيها. اتهمت الحكومة الأبخازية قوات خاصة جورجية بأنها وراء هذا الهجوم على قوات حفظ السلام الروسية.

من جورجيا إلى حوض سيبريا الغربية.. روسيا على «رقعة الشطرنج»

في خبرٍ عاجلٍ أوردته وكالة رويترز بتاريخ 18/8/2008، نقرأ مايلي:

موسكو ـ أعلن إدوارد كوكويتي، رئيس مقاطعة أوسيتيا الجنوبية الانفصالية، أنه يرفض تواجد بعثةٍ من المراقبين الدوليين على أراضي المقاطعة:

«يا محاسن الصدف..»! «بصيرة» مصرفي بارز أم «زلة لسانه»؟

باريس ـ جاء في خبر عاجل عن وكالة رويترز للأنباء بتاريخ 14 آب: «الحرب بين جورجيا وروسيا صدمت العالم في الأسبوع الماضي، لكنّ محللاً لأحد المصارف الاستثمارية توقعها قبل يومين».

تمكن الصحافيون من الحصول على ملاحظة كتبها جيوف سميث، وهو محلل يعمل لصالح مصرف رونيسانس كابيتال للاستثمار، تكشف بأنه تمكّن من استباق العمل ضد جورجيا «ببصيرة مقلقة»!

من جورجيا إلى الجنوب اللبناني..

كان «البعض» ممن يعمل في السياسة على طريقة «بائع المفرق» يتهمنا بالمبالغة عند تكرارنا لمقولة «إن الولايات المتحدة محكومة بتوسيع رقعة الحرب» في سعيها لحل أزمتها البنيوية، الاقتصادية-الداخلية عبر السيطرة على مصادر الطاقة وامتلاكها بشكل مباشر من قزوين إلى المتوسط.