عرض العناصر حسب علامة : بريكس

ميزان القوى الدولي والحل في سورية

إن ميزان و تناسب القوى في أي عملية جارية هو الأساس في الانتقال من خطوة إلى أخرى، صعوداً أو هبوطاً. وحتما لن ينتصر الأقوى عضلياً وإنما الأقوى فكرياً وسياسياً و معرفياً والأكثر ذكاءً والأبعد نظراً والذي يعلم ماذا يريد، والأهم سينتصر الذي يعبّر عن مسار التطور الموضوعي الذي يعبر عن مصالح أغلبية البشر. 

النهوض الروسي يفرض: «روسيا/أمريكا» مجدداً

انطلاقاً من الطبيعة الأساسية للصراع الروسي مع الولايات المتحدة، فإن موسكو تسعى إلى تعزيز روابطها مع الدول غير الأوروبية، وتشكِّل مجموعة «البريكس» التي تضم كل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا منطلقاً طبيعيا لذلك.

صراع «القوى العظمى».. ومصير دول الأطراف؟!

حتى الأمس كان الكثيرون من «الحكواتيّة» في المنابر الإعلامية، ينكرون حقيقة التراجع الأمريكي، و«يستخفون» برأي من يتحدث في هذه الحقيقة ويبني عليها، إلى أن جاءت الوقائع العيانية سواء كانت في النووي الإيراني أو الملف السوري أو الأوكراني.. لتؤكد عملية التراجع التي لم يسمح المستوى المعرفي للـ«حكواتيه» باكتشافها في الوقت المناسب، أوحاولوا التغطية عليها، وعندما بات واضحاً أن واشنطن لم تعد الآمر والناهي

قمة البريكس: خرق الهيمنة المالية والنقدية الأمريكية

"‬لقد تم تشكيل الأسلوب الحالي لحوكمة وإدارة العلاقات الدولية والمؤسسات الناظمة لها في سياق اختلفت فيه الفرص والتحديات عما هي عليه اليوم.. لذلك فإننا نلتزم البحث عن نماذج ومقاربات تحقق تنمية عادلة ونمو عالمي شامل ومتكافىء..." البيان الختامي لقمة البريكس الخامسة عام 2013.

حول «البريكس» والرأسمالية والتوازن الدولي

«بريكس – BRICS»، هو الاختصار لأول حرف من اسم كل من الدول: «برازيل-روسيا-الهند-الصين-جنوب إفريقيا»، وهي الاقتصادات الصاعدة الجديدة، هذا هو التعريف الإعلامي-الغربي لهذي القوة العالمية.

الروس وحلفاؤهم.. لمواجهة الأزمة بالبدائل

عقب الأزمة الأوكرانية، فرضت أمريكا عقوبات اقتصادية على روسيا، لتعلن رفع منسوب العداء والصدام، في محاولة للضغط على الروس لتغيير مواقفهم من الأزمتين السورية والأوكرانية. لكن، ماذا فعل الروس لتحصين أنفسهم من العقوبات، ومن السيطرة الغربية على بلادهم؟

أخبار العلم

اختراق في علاج اتش7ان9 / دول ((بريكس)) والاحترار العالمي

التنميّة: من النخبة.. وإلى النخبة

(جيم أونيل) يعود من جديد. وهو المعروف بإطلاقه لفظ البريك (البريكس حالياً)، على مجموعة الدول– البرازيل، روسيا، الهند، الصين وجنوب إفريقيا– والتي ادّعى أنها ستكون قادرة على التحكم بالاقتصاد العالمي في القرن 21. اليوم يدّعي (أونيل) أن دول المينت (المكسيك، أندونيسيا، نيجيريا وتركيا) ستحظى بنفس النمو الاقتصادي الذي حظيت به الصين فيما لو استمرت بسياسات اقتصاد السوق.

القمة الخامسة لدول البريكس

«نجتمع اليوم في الوقت الذي يتم فيه إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي ونحن ملتزمون باستكشاف نماذج جديدة ونهج جديد نحو نمو عالمي شامل وتنمية أكثر إنصافاً .. وتحقيق هدفنا المشترك بالمساهمة بشكل إيجابي في السلام العالمي و التنمية والاستقرار والتعاون...» هذا ما جاء في البيان الختامي للقمة الخامسة لدول البريكس التي عُقدت في مدينة دوربان في جنوب إفريقيا تحت عنوان أساسي وهو «البريكس وأفريقيا: شراكة من أجل التكامل، التنمية والتصنيع».

البريكس.. وتحديات العالم أحادي القطب

صيغ بيان إيثكويني* الختامي لقمة البريكس بلهجة غير صدامية، غير أنها واضحة بجلاء، فقد استهدفت الهيمنة والأحادية القطبية التي يمارسها الغرب