عرض العناصر حسب علامة : اليورانيوم

بريطانيا ستسلّح أوكرانيا باليورانيوم المنضَّب المسبّب للسرطان والتشوّهات الولادية stars

أعلنت نائبة وزير الحرب البريطاني أنّ المملكة المتحدة تتعهّد بنقل ذخيرة اليورانيوم المنضّب إلى الجيش الأوكراني على الرغم من الحقائق المثبتة عالمياً منذ سنوات بتسبّبه بالسرطانات والتشوهات الولادية في جميع مناطق الحروب التي تمّ استخدامه فيها.

فئران تجارب بشرية

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية المسؤول الأول عن معظم التدهور والدمارالبيئي الذي حل بكوكب الأرض ولكنها لا تكتفي بذلك في داخل الولايات المتحدة بل وسعت نشاطها إلى العالم ليشمل كل مكان تطأه قدم أمريكية محتلة.

ركوب الدبابة الأمريكية

لأول وهلة يبدو ركوب الدبابة الأمريكية سهلاً ومغرياً. سهلاً، إذ يكفي أن يضع المرء نفسه في خدمة المخابرات المركزية الأمريكية، وهذه تقوم بالباقي، ومغرياً لأن المرء يعود إلى بلده منتصراً، محاطاً بالأمجاد، هذا عدا مختلف المنافع المادية لكن لابد من أن يكتشف المرء عاجلاً أو آجلاً، أن المسألة صعبة وقد تكون صعبة جداً.

إيران.. خطوة أخرى نحو «النادي النووي»

دخلت المواجهة بين إيران وما يسمى بـ«المجتمع الدولي» تحت القيادة الأمريكية انعطافة جديدة مع إعلان طهران بلسان الرئيس أحمدي نجاد دخولها نادي الدول المنتجة للوقود النووي عبر الوصول إلى مرحلة تخصيب اليورانيوم على المستوى الصناعي وأنها تخطط لنصب خمسين ألف جهاز طرد مركزي جديد في مفاعل نتانز مؤكدة عدم استسلامها للضغوط الهادفة إلى وقف برنامجها النووي وحقها في امتلاك الطاقة النووية، في مقابل إدانة هذه النقلة من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، وهي إدانة تتناقض مع تشكيكهم بقدرة إيران على تحقيق تلك النقلة.

الحرب على إيران الولايات المتحدة تستكمل التحضيرات الأخيرة للعدوان

أنهت الولايات المتحدة مناورات عسكرية هامة في الخليج العربي الفارسي على مقربةٍ من المياه الإقليمية الإيرانية. استهدف هذا الانتشار البحري «إرسال تحذيرٍ إلى طهران» بعد تبني القرار رقم 1747 الصادر عن مجلس الأمن الذي يفرض عقوباتٍ اقتصادية مشددة على إيران رداً على رفضها الامتثال لمطالب الولايات المتحدة الأمريكية بخصوص برنامجها لتخصيب اليورانيوم.

راسة مُبرمجة: قنبلة ذرية إيرانية في 2009!

في سياق تصاعد التحريض ضد إيران، حذرت دراسة نشرت يوم الثلاثاء، من أن برنامج إيران النووي قد يطلق السباق على تطوير الأسلحة الذرية في الشرق الأوسط، مشيرة إلى حركة نووية ناشطة برزت في المنطقة أخيراً.

إصرار أمريكي على استعداء إيران وأصدقائها

لم تمض ساعات قليلة على الإعلان في طهران عن توقيع اتفاق إيراني- تركي- برازيلي لمبادلة اليورانيوم الإيراني منخفض التخصيب بوقود نووي على الأراضي التركية، بوساطة برازيلية، وبإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حتى سارعت واشنطن إلى وضع «العصي بالعجلات» والتلويح بتشديد العقوبات على طهران للمرة الرابعة رغم الاعتراض التركي- البرازيلي، من بلدين يشغلان حالياً مقعدين غير دائمين في مجلس الأمن الدولي ولكن مع موافقة مبدئية، صريحة أو ضمنية، على مسودة مشروع العقوبات الأمريكية الجديد من كل الأعضاء دائمي العضوية في مجلس الأمن بمن فيهم روسيا والصين، حسبما تفيد الأنباء..!

واشنطن تعاود العزف على «النووي السوري»

بعد نحو أسبوع لا أكثر على نفي كبير المفتشين السابقين لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية وجود مفاعل نووي سوري، قال السفير الأمريكي لدى الوكالة المذكورة غلين دافيس إنه من المحتمل أن تقوم الوكالة بتحقيق نووي خاص للإجابة «عن بعض الشكوك التي تحوم حول أنشطة دمشق النووية» مضيفاً في تهويل أمريكي ثنائي الاتجاه أن بلاده بحاجة إلى «أن نبقي تركيزنا الكبير على إيران، مع ذلك يجب أيضاً أن نبقى ملتفين في اتجاه سورية (..) التي تفضل أن تبقى بعيدة عن أية عقوبات كي لا نتمكن من معرفة ما تقوم به».

لولا داسيلفا: «ليتحاور الغرب مع إيران»

لدى توليه رئاسة قمة أمريكا الجنوبية في ختام أعمالها خلفاً للبلد المضيف الأرجنتين، حث الرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا القوى الغربية على التحاور مع إيران، وشكك في مصداقية الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الذين يبيعون معظم الأسلحة في العالم ويملكون الأسلحة النووية.

إصابات بإشعاعات نووية قرب مفاعل مكسيكي

سجلت مدينة فيغا دلا توري، الواقعة بالقرب من محطة «لوغونا فيردي» للطاقة النووية على مسافة 290 كيلومتراً من عاصمة المكسيك، 98 حالة إصابة بمختلف أنواع السرطان والرباعي والشلل النصفي ومتلازمة «داون»، وغيرها من الأمراض الخطيرة الناتجة عن إشعاعات نووية.