عرض العناصر حسب علامة : النفط

صفقة روسية -- فنزويلية بعشرين مليار دولار

في زيارة خاطفة لكاراكاس دامت ساعات قليلة، وقع رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز على اتفاقيات للتعاون العسكري والاقتصادي بإجمالي 20 مليار دولار، وذلك بحضور رئيس بوليفيا ايفو موراليس الذي أعرب عن اهتمامه بالتفاوض مع موسكو على صفقات أسلحة ومشاركة في استغلال الغاز والنفط في بلاده.

علاوي يتعهد «باحترام عقود النفط»..!

قال رئيس وزراء العراق الأسبق إياد علاوي إنه سيحترم صفقات النفط التي وقعها العراق مع شركات النفط العالمية في الأشهر الأخيرة وسيتحرك سريعاً باتجاه إقرار قانون جديد للنفط والغاز إذا شكلت كتلته الحكومة.

لكن إياد علاوي الذي فازت كتلة العراقية التي يقودها بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات البرلمانية التي جرت في 7 آذار الجاري قال إن الصفقات قد تحتاج لبعض التعديلات الطفيفة وإنه يريد أن يرى «مزيداً من المنافسة في قطاع الطاقة العراقي».

فضيحة «طوني غيت»: صفقات بلير النفطية في العراق

هنا في الولايات المتحدة، عندما يذكر المرء حرفي UI، يتصور معظمنا أن الأمر يتعلق بمسألة تأمين البطالة Unemployment Insurance، لكن الموضوع ليس كذلك بالنسبة إلى رئيس الوزراء البريطاني السابق: توني بلير..

«الحرب تستحق أن تشن»: احتياطيات أفغانستان الضخمة من المعادن والغاز سبب عدوان «الناتو» عليها!

تمّ تقديم العدوان على أفغانستان وغزوها في العام 2001 إلى الرأي العام العالمي بوصفه «حرباً عادلة»، حرباً لمجابهة الطالبان والقاعدة، حرباً للتخلّص من «الإرهاب الإسلامي» وإحلال ديمقراطيةٍ من الطراز الغربي.

نادراً ما تمّ ذكر الأبعاد الاقتصادية لـ«الحرب العالمية على الإرهاب». فقد استخدمت حملة «مكافحة الإرهاب» التي أعقبت أحداث الحادي عشر من أيلول للتمويه على الأهداف الحقيقية لحرب الولايات المتحدة والناتو.

لكن في الحقيقة، الحرب على أفغانستان هي جزءٌ من برنامجٍ استراتيجي أوسع وأشمل ذي هدفٍ ربحي: إنّها حرب غزوٍ اقتصاديٍّ ونهب، إنها باختصار شديد «حرب موارد»!.

في مؤتمر نقابة عمال النفط: فلنحافظ على ثرواتنا وكوادرنا الوطنية

علي مرعي (رئيس مكتب النقابة):

إن قطاع النفط والثروة المعدنية يعتبر قطاعاً استراتيجياً هاماً يوفر إمكانيات مادية ومعنوية وهو القطاع الفاعل في الدخل الوطني.

و من أهم الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها:

حقبة أسعار النفط المنخفضة توشك على الانتهاء

تسببت وفرة إنتاج النفط في السوق العالمية في العامين الماضيين بتدهور أسعاره، ضاربةً بذلك ميزانيات شركات النفط ومؤثرة على ميزانيات دول يعتمد اقتصادها بشكل أساسي على الثروة النفطية.

الصين تخوض اللعبة الكبرى الجديدة في أوراسيا

ربما يتفق المؤرخون في المستقبل، على أن تأريخ طريق حرير القرن الواحد والعشرين قد بدأ من 14 كانون الأول 2009. يوم افتتح رسمياً، مشروع إنشاء خط أنابيب يربط تركمانستان الغنية نفطياً، بإقليم «زينغجيانغ»، أقصى غرب الصين (عبر كازاخستان وأوزبكستان)، الأمر الذي يتباهى بتكثيفه الرئيس التركماني ذو الاسم الفاخر «غوربانغولي بيرديمحمدوف»، بالقول «لا يحمل المشروع قيمة تجارية أو اقتصادية فقط، بل وسياسية أيضاً، فالصين، بسياستها الحكيمة بعيدة النظر، أصبحت واحدة من ضامني الأمن العالمي».

الشركة السورية لنقل النفط.. توضيح قانوني

ورد إلى «قاسيون» الكتاب الذي يحمل الرقم م.ش.آ/8/80 تاريخ 14/6/2010 من المدير العام للشركة السورية لنقل النفط م.نمير حبيب مخلوف الرد التالي: «السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون المحترم: إشارة إلى ما نشرته صحيفتكم في عددها رقم /453/ الصادر بتاريخ 14/5/2010 تحت عنوان «في الشركة السورية للنفط: تعميم جائر يقلص حقوق العمال» وبغية إزالة الالتباس الحاصل، وتوضيحاً للواقع القانوني للموضوع المثار، نود أن نبين التالي:

في اجتماع نوعي للاتحاد المهني لعمال النفط

عقد الاتحاد المهني لعمال النفط والمواد الكيماوية لقاء نوعياً مع وزير النفط بحضور رؤساء النقابات بالمحافظات ومعاون الوزير وبعض المدراء العامين، وتمحور اللقاء حول الصعوبات التي يعاني منها القطاع النفطي في ظل الظروف الراهنة والأزمة الحالية.

الجزيرة السورية من التهميش إلى عتبة المجهول

منطقة «الجزيرة السورية» هو التسمية المتعارفة على المنطقة الشمالية الشرقية من سورية والتي تشمل إدارياً ثلاث محافظات الرقة الحسكة ودير الزور. يشكل الإقليم مثلث التجاور مع الحدود العراقية والتركية بطول 605 كم للأولى، وحوالي 500 كم مع تركيا. المنطقة هي الخزان المائي والغذائي والطاقي لسورية بكل معنى الكلمة، والمنطقة هي الأكثر فقراً والأقل تنمية، والأكثر عرضة للتغيرات الديمغرافية بسبب حالة عدم الاستقرار التي يولدها «التخلف» الناجم عن كثرة الفقر وضعف التنمية. فأراضي الإقليم تحوي الجزء الأكبر من المجرى الرئيسي والروافد الكبرى لنهر الفرات البليخ والخابور، وتحتوي على بحيرة سد الفرات في مدينة الطبقة في الرقة وهي تشكل أكبر مسطح مائي في سورية. وأراضي الجزيرة الزراعية المروية تشكل نسبة 55% من الأراضي المروية في البلاد، وحوالي 43% من إجمالي الأراضي الزراعية السورية. حيث تساهم الجزيرة بنسبة تتفاوت بين 57% - 60% من إنتاج القمح السوري، وبين 68- 78% من إنتاج القطن، وتنتج نسبة تصل 44% من إجمالي إنتاج اللحوم الحمراء.