للمرة الأولى منذ 3 سنوات: أسعار النفط فوق 78 دولاراً
شهدت أسعار النفط العالمية، اليوم الجمعة، ارتفاعاً لم يحدث منذ أكتوبر/تشرين الأول 2018، بعد أن تجاوز سعر برميل «برنت» 78 دولاراً.
شهدت أسعار النفط العالمية، اليوم الجمعة، ارتفاعاً لم يحدث منذ أكتوبر/تشرين الأول 2018، بعد أن تجاوز سعر برميل «برنت» 78 دولاراً.
انخفضت أسعار النفط، لليوم الثاني على التوالي، حيث بدأت الأصول المحفوفة بالمخاطر تعاملات هذا الأسبوع مضطربة وارتفع الدولار قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي من المتوقع أن يركز على تخفيف سياسات التحفيز.
(بالنظر إلى اتصال الشهر الماضي بين وزير البترول المصري، ووزيرة الطاقة «الإسرائيلية»، يبرز السؤال التالي: هل توصل العلم الحديث إلى تصنيع فلاتر/ مرشحات، تستطيع أن تحدد DNA الغاز، بحيث تعزل الغاز «الإسرائيلي» غير المسال، وتمنع مروره في خط الغاز «العربي»؟)
طرحت قاسيون في مادتها المعنونة «7 أسئلة حول خط الغاز (العربي)»، والمنشورة على موقعها الإلكتروني بتاريخ 8 أيلول الجاري، مجموعة أسئلة حول ما يسمى بخط الغاز «العربي»، وعلاقته بالسلوك الأمريكي في المنطقة وخاصة قانون قيصر، وكذلك جملة أسئلة أخرى حول الأدوار الفرنسية وحول طبيعة الموقف الصهيوني من المسألة.
أفادت وكالة «بلومبرغ»، أمس الجمعة، بتعليق عدد من المصافي في الولايات المتحدة عمليات الإنتاج بسبب نقص الأكسجين.
كشف وزير الكهرباء غسان الزامل لصحيفة «الوطن» المحلّية عن رقمٍ لكمية التلوّث بالفيول «المتسرّب» التي قال إنها وصلت إلى البحر.
ارتفعت أسعار النفط نحو 1%، اليوم الإثنين، بعد أن اجتاح إعصار «إيدا» القوي خليج المكسيك، مما أجبر السلطات الأمريكية على إغلاق المئات من منصات النفط البحرية وإخلائها.
يشهد ساحلنا السوري حالياً كارثة تلوّث بيئي خطيرة بمادة «الفيول» النفطية، منذ يوم الإثنين الماضي 23 آب 2021. ويحتوي زيت النفط على العديد من المواد العضوية السامّة للكائنات الحية. ومن أخطرها مركب البنزوبيرين، وهو من الهيدروكربونات المسببة للسرطان ويؤدي إلى موت الكائنات الحية المائية. وتؤدي حوادث تسرب النفط إلى البحر، لنقص كبير في كمية ونوعية المواد الغذائية التي ينتجها البحر، والتي تساهم بدرجة كبيرة في تغذية الإنسان. وفيما يلي عرض موجز حول أهم ما جاء في بعض الدراسات حول تأثير التلوث على المصادر المختلفة للثروة البحرية.
ميزة القرارات الرسمية أنها تصدر وفق مصالح النخب الحاكمة، ومستوى فسادها جعلها تعمل بعقلية التاجر الذي يرى البلاد ومن فيها على أنهم سلعة قابلة للإتجار، ويغض الطرف عن تبعاتها، واللهم إني أسألك أرباحي وحسابي البنكي!