عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

عمرو موسى يقلد جعجع وساماً؟!

عندما غنى المطرب الشعبي المصري «شعبولا» أغنيته «أنا بكره إسرائيل وبحب عمرو موسى» كان يعتقد أن الأمين العام للجامعة العربية يمثله في مقاومة الكيان الصهيوني، يوم فقد الشارع المصري ثقته بالقيادة المصرية الرسمية التي لم تعرف إلاّ تقديم التنازل تلو الآخر أمام التحالف الإمبريالي- الصهيوني على حساب كرامة مصر وشعبها ودورها التاريخي في الصراع العربي- الصهيوني!

آراء ومقترحات حول مشروع (الموضوعات البرنامجية)

أولاً - حول المرجعية الفكرية:

التغيير يتطلب التفسير، والخلل في التفسير يتأتى إما عن طريق الجمود الفكري (نهاية الفكر)، أو عن جهل الواقع، أو لأسباب انتهازية وربحية، لذلك نرى أن البعض يعمد إلى تفكيك الديالكتيك بطريقة فجة وبراغماتية للتضليل والتبرير.

العميد مصطفى حمدان لـ«قاسيون»: لبنان يعيش وقتاً مستقطعاً حافلاً بالمستجدات.. وفترة «السنيورة» ولت إلى غير رجعة

العميد مصطفى حمدان، هو واحد من الضباط اللبنانيين الأربعة الذين تم اعتقالهم إثر اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري، إذ سرعان ما اتهمتهم قوى 14 آذار ممثلة بحكومة السنيورة، بضلوعهم في عملية الاغتيال بسبب علاقتهم الوطيدة بسورية، قبل أن تثبت الوقائع التي اضطر التحقيق «الدولي» للأخذ بها، براءتهم من هذه الجريمة التي كان هدف من خطط لها ونفذها، خلق ذرائع لضرب المقاومة اللبنانية والتضييق على سورية..

(في ظل التطورات الأخيرة في فلسطين والمنطقة) وقفوا على رؤوسهم..!

لا مفاجأة في قمة «سرت» الليبية، فما اتفقوا عليه أخرجوه وكأنه جديد، وكأنه تجاوز للوضع العربي الرسمي الذي بات واضحاً أنه في معظمه تحول كلياً عن المصالح العربية، وأنهى أية التزامات بالقضية الفلسطينية.

من صفحات النِّضال على طريق الجَّلاء..

لقد أثبتت المقاومة كونها رد فعل طبيعياً على ظلم اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي، أو كمواجهة ضد محتل أو معتد، أنها وبالدرجة الأولى، فعل شعبي أساساً، ينشأ ويتطور ويأخذ أشكالاً مختلفة تبعاً لظروف الزمان والمكان وخصائص الحالة، فقد يبدأ باستياء وتمرد ويتحول إلى انتفاضة أو ثورة، أو يأخذ أشكالا أخرى من الممانعة والرفض تختلف في شكلها وأسلوبها وطريقتها، لكنها في كل الأحوال فعل مقاومة ايجابي قابل  للتطور،  فعل شعبي ينبثق من الجماهير المتضررة، فهي التي تنشا هذا الفعل وتمارسه وتقوم على تطويره حسب الضرورات والممكنات والظروف .

بيان: الجلاء جاء بالمقاومة... وسيتحرر الجولان بالمقاومة!

يا أبناء الشعب السوري العظيم!

عيد الجلاء أكبر أعيادنا الوطنية، صنعته الإرادة الوطنية والمقاومة الشعبية الشاملة ضد الاحتلال، وحققه آلاف الشهداء والثوار على ساحة الوطن من جنوبه إلى شماله بقيادة أسلافنا العظام أمثال يوسف العظمة، سلطان باشا الأطرش، صالح العلي، عبد الرحمن الشهبندر، إبراهيم هنانو، أحمد مريود، حسن الخراط، محمد الأشمر، سعيد العاص، سعد آغا الدقوري، عقله القطامي.... إلخ، الذين لم يأبهوا لقوة المحتل العسكرية الهائلة، فاعتمدوا على الشعب، وعززوا وحدتهم الوطنية تحت شعار «الدين لله والوطن للجميع»، والتزموا خيار المقاومة الذي حقق للوطن عزاً واستقلالاً وفخاراً، وللمحتل ذلاً وانكساراً!

سليمان: أي اتفاق موقع بين بيروت والخارج يمكن مراجعته

تعقيباً على استهداف المقاومة في الاتفاقية الأمنية مع واشنطن، أكد الرئيس اللبناني ميشال سليمان أن أحداً في لبنان لن يسمح بأذية حزب الله من خلال الاتفاقية المذكورة. وحسب موقع المنار فقد أكد سليمان في مقابلة مع صحيفة «الوطن» القطرية نهاية الأسبوع الماضي أننا «لن نسمح، ولا أحد في لبنان سيسمح أو يريد، وخاصة على مستوى المؤسسات والمسؤولين، أن يجلب الأذية للمقاومة» من خلال الاتفاقية الأمنية الموقعة مع واشنطن.

الافتتاحية مؤتمر القمة: «ماذا عن محدِّدات التضامن؟»..

عندما نقول إن الشعوب العربية لا تراهن على النظام الرسمي العربي، لابد من تدقيق مقاصد هذا المصطلح منعاً لأي التباس، حيث لا نعتبر أن النظام الرسمي العربي هو مجموع الأنظمة والدول العربية، بل نشير إلى العلاقات البينية بين الأنظمة تحت مظلة الجامعة العربية، والتي تبدلت أدوارها ومرجعياتها الدولية بحيث أصبحنا أمام «نظام رسمي عربي» يؤدي دوراً وظيفياً أخطر بكثير مما كان سابقاً. وأصبح في حالة تعارض شديدة مع مصالح شعوبه الوطنية والاجتماعية، حيث تحولت دول الاعتدال العربي التي تلعب دوراً مركزياً في ذلك النظام، إلى أهم أدوات التبعية للتحالف الإمبريالي- الصهيوني، وتضغط بشتى الوسائل لتنفيذ مطالبه السياسية وتأمين مصالحه الإستراتيجية في المنطقة.

شايلوك.. يأتينا من جديد (8)

 الاختراق من أسفل كان مستحيلاً سوى بعملية التفاف خبيثة ومعقدة.

كيف تم الاختراق من أسفل؟