عرض العناصر حسب علامة : السعودية

«الحوثيون» على حدود السعودية... و «داعش» في اليمن!

شهد اليمن خلال الأسبوع الفائت تطورات سريعة، ففي وقتٍ تقدم فيه «الحوثيون» في مناطق جنوب وشمال البلاد، كانت جماعة «أنصار الشريعة» التابعة لتنظيم «القاعدة» ترد عبر سلسلة من الاختراقات في البلاد. فيما كان التطور الأبرز متمثلاً بدخول «داعش» على الخط!

خيار وفقوس أمريكي..!

بلسان أمريكي وليس سعودياً، تم الإعلان عن أن السعودية ستصبح دولة نووية قريباً..!

فقد أعلن مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون التجارية فرانشيسكو سانشيز في الرياض، أن السعودية تنوي إنتاج «الطاقة النووية» بحلول عشر سنوات لتنويع مصادر التزود بالطاقة. وقال سانشيز للصحافيين بعد لقاء مع مسؤولين سعوديين إن «السعوديين يريدون إنتاج الطاقة النووية «للاستعمال المدني» كجزء من تنوع مصادرهم... بأسرع وقت ممكن»، أي «بحلول السنوات العشر المقبلة».

(داعش): مناورة أمريكية - سعودية لاستدراج إيران!

شهد العام الماضي تغيرات دولية وإقليمية هامة، كان أبرزها التراجع الغربي في الملف النووي الإيراني والذي يخطو اليوم بتثاقل إلى نهاياته. في وقت لاحق زار أوباما السعودية وطلب منها الانفتاح على إيران!.

عملية حسابية بسيطة

جاء في الأخبار أن دولة عربية  (أول حرف من اسمها السعودية) عقدت صفقة مع الولايات المتحدة الأمريكية لشراء أسلحة بقيمة 60 مليار دولار. ولأنني بطبيعتي لست سياسيا ولا أحب التدخل في السياسة واحترم القرارات السيادية لأي دولة في العالم، فإنني لست بصدد مناقشة جدوى شراء هذه الأسلحة من عدمها، ولكني أحببت فقط أن أذكر القارئ المحترم بمعنى الرقم 60 مليار دولار كي تكون الصورة أوضح:

الثورة المضادة في الشرق الأدنى.. من هم آل السديري؟ وما دورهم بالأحداث الجارية اليوم؟

في بضعة أشهر، سقطت ثلاث حكوماتٍ موالية للغرب في العالم العربي: أسقط البرلمان حكومة سعد الحريري في لبنان، في حين طردت تحركات شعبية زين العابدين بن علي في تونس ثمّ اعتقلت حسني مبارك في مصر.

احتجاجات نسائية سعودية على الجور الانتخابي

بدأت مجموعات نسائية بالمطالبة بالمشاركة في الانتخابات البلدية في أنحاء المملكة العربية السعودية بعد استبعادهن من التصويت في هذه الانتخابات التي ستجري في أيلول المقبل، 

ملوك السعودية والمهام الأمريكية المتغيرة (2/2)

استلم فيصل الحكم عام 1964 بعد الإطاحة بحكم أخيه سعود، والذي بدا أكثر رغبة في الحفاظ على العرش الملكي، ويرى البعض أن هذه الفترة هي الأشد خطراً على وجود آل سعود وعلى المصالح الأمريكية في المنطقة. 

العراق السعودي.. أو ستعم الفوضى!

تتباين منطلقات الأطراف السياسية العراقية في تحديد مواقفها من المبادرة السعودية لحل الأزمة العراقية من وجهة نظر دول الاعتدال العربي.. فـ«التحالف الوطني» و«الائتلاف الكردستاني» أبديا تحفظاً لبقاً.. أما الجبهة السياسية التي تشكلت من التحالف المؤقت بين رئيس الوزراء نوري المالكي وخصمه السابق مقتدى الصدر، فقد رأت أن الأخذ بالمبادرة سيجهض كل تقدم تحقق على صعيد الخريطة السياسية في الأشهر الماضية، وأنها ستكون «تخلياً طوعياً» عن هذا التقدم، أما تحالف أياد علاوي وعمار الحكيم المناوئ لتولي المالكي ولاية جديدة، فترغب في أن تحقق المبادرة غطاءً عربياً لتحقيق تغيير في آليات اتخاذ القرار في العراق..  وبالتالي فإن الاستعصاء ما يزال على أشده، ولم يوقفه شلالات الدم التي عادت لتسيل في الشوارع نتيجة عودة النشاط الإرهابي إلى الزواريب 

«كينزية» التسليح والصفقة الأمريكية السعودية

وفقاً لتقارير مختلفة، التأم شمل الكونغرس الأمريكي في موضوع المصادقة على صفقة لبيع عملاقة النفط، المملكة العربية السعودية، منظومات عسكرية يُقدّر إغراء قيمتها بستين مليار دولار. ورغم أن مدة التسليم تمتد لعشر سنوات، تُعتبَر الصفقة الأكبر في تاريخ المملكة، وتشمل، فيما تشمل، توريد 85 طائرة «إف 15»، وتحديث سبعين طائرة، اشترتها المملكة سابقاً، من الطراز ذاته المعتبَر جيلاً قديماً، نسبياً، لكنه معروف بفعاليته التدميرية. وتنتجه شركة «بوينغ»، ثاني أكبر مزود للبنتاغون بالأنظمة العسكرية، وواحدة من أكبر شركات الصناعات العسكرية المعولمة.

لا شك في انشراح صدر مدراء بوينغ ومالكيها، إلى جانب «يونايتد تكنولوجيز» ومنتفعيها التابعين، لنجاح جهود اللوبيات المؤيدة لهم في الكونغرس. ولكن كيف يمكن تقييم عواقب الصفقة على منطقة الشرق الأوسط، حيث خسر ملايين الناس حياتهم خلال العقود الثلاثة الماضية نتيجة حروب عدة؟ وكيف يمكن تقييم الصفقة على ضوء تجربة تصدير الغرب للأسلحة في الماضي؟