عرض العناصر حسب علامة : السعودية

التهديدات من كل صوب: أفول «الحلم السعودي»

على مدار سنوات الهيمنة الأمريكية العالمية بعد الحرب الباردة، جهدت السعودية للعمل على تأسيس نفسها، بوصفها القوة الرئيسة «رقم واحد» بين الدول العربية والإسلامية. ومع اشتداد التدخلات الأمريكية في العالم في مطلع الألفية الحالية، بدت السعودية كما لو أنها نجحت في ذلك.

نتائج روسية - سعودية في ختام «حرب النفط»

ستتخلص روسيا في 2016 من نسبة 94% من التراجع في النمو الذي عانى منه اقتصادها في عام 2015، بعد اندلاع أزمة النفط، وتطبيق العقوبات الاقتصادية في نهاية عام 2014، وأثرها على العملة الروسية الروبل. حيث أن الاقتصاد الروسي من المتوقع أن يتراجع بنسبة 0.2% فقط بالنسبة للعام الماضي، بعد أن كان قد تراجع نموه في عام 2015 بنسبة 3.7% بالمقارنة مع عام 2014. والأمر الملفت: أن الأزمة الاقتصادية التي أثرت كثيراً على قيمة الروبل مقابل الدولار، نجحت في المحافظة على مستويات التضخم منخفضة بحدود 5.8- 6.1% سنوياً. 

 

 

ثورة جياع تلوح في أفق السعودية!

«أدركوا الأمر قبل أن يدرككم!»، صرخة مدوّية أطلقها الأديب والكاتب السعودي زهير كتبي عبر قناة «دليل» الفضائية، محذّراً قادة المملكة من «ثورة الجياع» إن لم تعالج مشكلة الفقر في بلد يمتلك أكبر احتياطي نفطي في العالم.
وجاء الردّ كالبرق من وزارة الإعلام: إيقاف برنامج «البيان التالي» الذي يقدمه المذيع عبدالعزيز قاسم، والذي سمح لكتبي بالخوض في المحرّمات.ولم توضّح الوزارة سبب الإيقاف ولا المدة الزمنية له.

واشنطن وحدت بين أعدائها وأوقعت نفسها في المصيدة

تحت هذا العنوان أوضح ريتشارد هولبروك سفير الولايات المتحدة السابق لدى الأمم المتحدة في مقالة نشرتها صحيفة (الوطن القطرية) انتقاداته الموجهة للإدارة الأمريكية الحالية والتي يبرز من صياغاتها ومغالطاتها التاريخية والواقعية ومفرداتها التي نوردها كما هي فيما يلي، ولكن بعد الاعتذار من قرائنا للغتها العنصرية والطائفية البعيدة عن ثقافتنا وخطابنا وسلوكنا. غير أن المقالة تكشف من مصدر أمريكي عن المنطق العدواني التفتيتي للمنطقة العربية حتى وإن غلف بالاستياء و«ندب الحظ» وبانتقادات لبوش وعصابته ليظهر أن تلك العصابة هي أوسع من حدود الإدارة الأمريكية الحالية وأن تلك الانتقادات (التي تنطوي على مفارقات تضليلية من شاكلة احتمال تقديم مصر والسعودية دعماً لحزب الله) لا تسعى لخدمة بلدان المنطقة وإنما تستميت في الإبقاء على الهيمنة الأمريكية ودائماً على حساب استعداء ليس فقط الحلفاء المفترضين في أوروبا بل جميع مكونات المنطقة بعد الاستفراد بها والتفريق فيما بينها.

خارطة الشرق الأوسط الجديد

نشر موقع Armedforces الأمريكي مقالة بعنوان «حدود الدم» وفيه تصور لخريطة الشرق الأوسط الجديد التي بدأت أمريكا تتحدث عنها بطروحات جديدة قديمة.

«الوليد».. يدعم الأمريكان

الوليد بن طلال صاحب مليارات الدولارات التي يكتنزها ويستثمرها، يجود على الأميركيين بالملايين، وفي الشهر الماضي استثمر ما مقداره مليار دولار في شراء أسهم شركات أميركية لينقذها من الإفلاس المحتم، كما سبق له شراء 25% من قيمة آسهم فنادق الـ «فورسيزنز» الأمريكية لصاحبها الصهيوني، بعد أن أنقذها من الافلاس..

ماذا وراء الحملة الأمريكية على السعودية؟!

دخلت الأزمة في العلاقات السعودية ـ الأمريكية التي يزيد عمرها على ستين عاماً، مرحلة نوعية مختلفة بعد أحداث 11 أيلول 2001، وخاصة بعد التقرير الذي قدم للكونغرس المعبر عن النفوذ المتزايد للتيار المتشدد في الحكومة الأمريكية والمتمركز بالتحديد في وزارة الدفاع، هذا التيار الذي يعكس مصالح الاحتكارات البترولية والصناعة العسكرية.

السعودية:الأمراء يقمعون المقاطعة.. ويرعون «ماكدونالدز»

لم تكتف الحكومة السعودية بمنع المتظاهرين من حرق العلمين الأمريكي والإسرائيلي، احتجاجاً على العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية والدعم الأمريكي غير المحدود لها، وقامت باعتقال العشرات، بل منعت أيضاً أي محاولة لمقاطعة أي بضاعة أمريكية أو شركة من شركاتها المنتشرة في البلاد، حتى لو ثبت أن هذه الشركات تدعم العدو الصهيوني، كما تفعل شركة «ماكدونالدز» التي تتنتشر مراكزها في البلاد، والتي تخصص نسباً عالية من أرباحها لدعم الاقتصاد الإسرائيلي والحركة الصهيونية العالمية.

لبنان.. مخابرات «مصرية - أردنية - سعودية» في مواقع لتيار المستقبل.. من هو العدو؟؟

في معلومات خاصة نشرتها صحيفة الديار اللبنانية، بالاعتماد على مندوبيها الذين أكدت أنهم رأوا وسمعوا عن تواجد عناصر أردنيةــمصرية سعودية من أجهزة المخابرات لدولهم يتواجدون في صيدا وبيروت وعكار وطريق شتورا المصنع وينفذون مهاماً غاية في السرية والخطورة، وقد جرى منع مندوبي «الديار» من تصوير أماكن إقامة هؤلاء، فأكملت «الديار» بحثها واستقت معلومات دقيقة عن عدد المنازل والأماكن التي يتواجد فيها عناصر المخابرات الأردنية ــالمصرية السعودية. وفي المعلومات يظهر التالي:

لقاء حميم «إسرائيلي» سعودي!

أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية أن الزيارة السابعة لكونداليزا رايس إلى (منطقتنا)، كفيلة بأن تُذكر كمحاولة هي الأكثر جدية من إدارة بوش لتشكيل ائتلاف للدول العربية المعتدلة إلى جانب «إسرائيل» حيال محور الدول «المتطرفة» بقيادة إيران ومشاركة سورية وحزب الله.