عرض العناصر حسب علامة : السعودية

مصافحة بايدن - بن سلمان الكورونا تنقذ الموقف! stars

يبدأ الرئيس الأمريكي، جو بايدن، زيارته «التاريخية» إلى الشرق الأوسط يوم الأربعاء 13 حزيران، والتي تطرقت لها «قاسيون» في عدة مقالات سابقة. وسوف يذهب في هذه الزيارة إلى فلسطين المحتلة للقاءات مع «الإسرائيليين» والفلسطينيين، قبل التوجه إلى السعودية للقاءات مع زعماء عدة دول عربية، ولكن اللقاء الذي يحظى بأكبر قدر من الانتقادات والاهتمام، هو لقاء بايدن مع محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، وذلك نتيجة جملة من التصريحات النارية التي كان قد أدلى بها بايدن قبل أن يصبح رئيساً وبالتحديد خلال حملته الانتخابية حيث قال إن السعودية يجب أن تدفع الثمن بسبب انتهاكات حقوق الإنسان فيها وأن تصرفات ولي العهد بالتحديد تجعلها «دولة منبوذة».

قرار الرياض النهائي وتأثيراته على المنطقة

يترافق اقتراب موعد وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الشرق الأوسط، مع مراجعات واسعة لأسباب هذه الزيارة والنتائج المتوقعة، وتحديداً في «محطة الرياض» التي تشكّل هدفها النهائي، فهل لا تزال الاحتمالات مفتوحة كما يقول البعض؟ أم أن النتائج الجوهرية حُسمت فعلاً؟

إعلام الاحتلال: «إسرائيل» ستحاول ترويج «صفقة أمنية مع السعودية برعاية أمريكية»

قالت قناة «كان» التابعة للإعلام الرسمي للاحتلال «الإسرائيلي»، بأنّ الكيان سيحاول خلال الأسابيع المقبلة الترويج لما سمّته «صفقة أمنية ضخمة مع السعودية برعاية أمريكية» وذلك أثناء زيارة بايدن لكيان الاحتلال التي موعدها المتوقع هو في 14 يوليو/تموز الجاري، وفقاً للقناة.

السعودية- تركيا: مصالح متعادلة ومرحلة جديدة

زار ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تركيا يوم الأربعاء 22 حزيران، وذلك لأول مرة منذ 4 سنوات بعد اغتيال الصحافي جمال خاشقجي، الذي تحولت حادثة قتله إلى مشجب علقت عليه دول عديدة توتر علاقاتها مع السعودية، والذي يعود لأسباب أخرى متنوعة، وبين هذه الدول كانت تركيا.

ما هو الهدف الحقيقي لزيارة بايدن للسعودية؟ خرافة «الناتو العربي»... قنبلة دخانية

بعد أن غاب الحديث عما يسمى «ناتو عربي»، والذي جاء مرافقاً لاتفاقات «التطبيع» التي وقعتها كل من الإمارات والبحرين عام 2020، عاد مجدداً للظهور عبر تقريرين أمريكيين، أحدهما هو مقابلة مع الملك الأردني نشرته CNBC يوم الجمعة الماضي 24/6، والثاني تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية يوم الأحد الماضي 26/6... وليتلو ذلك، وحتى اليوم، فيضٌ من «التحليلات» المتعلقة بالموضوع في مختلف وسائل الإعلام.

الرياض: أهلاً وسهلاً بايدن لكن مصالحنا أولاً!

بعد كثير من التحليلات والتكهنات لم تعد مسألة زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية محط شكوك، بل جرى الإعلان عن موعدها رسمياً في منتصف شهر تموز القادم. وتأكيدها لا يعني على الإطلاق توقف الحديث حولها، بل على العكس تماماً، فبايدن الذي وعد بتحويل السعودية إلى مكان معزول، يتراجع عن وعوده تحت تأثير التغيرات العالمية العاصفة، فما الذي يمكن توقعه من هذه الزيارة؟

بعد واشنطن، الرياض تدعو إيران للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

قال المندوب السعودي الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، الأمير عبد الله بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، الأربعاء، إن إيران تواصل نهجها غير الواضح بشأن برنامجها النووي.