محادثات في الرياض بين نائب رئيس الوزراء الروسي ووزير الطاقة السعودي stars
أفادت وزارة الطاقة السعودية بأن وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان أجرى محادثات في الرياض مع نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك.
أفادت وزارة الطاقة السعودية بأن وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان أجرى محادثات في الرياض مع نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك.
خلال لقاء له على القناة الألمانية ZDF، وإجابة عن أحد أسئلة المحاور، قال كيسنجر: «التخلي عن الأراضي الأوكرانية لا يمكن أن يكون شرطاً يمكن قبوله».
وفقًا لاستطلاع رأي أجراه في مارس/آذار الماضي «معهد واشنطن» الذي أسسته «لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية» المعروفة اختصارًا بـ«آيباك»، فإنّه قد زادت إلى أكثر من الثلثين نسبة المواطنين في البحرين والسعودية والإمارات الذين ينظرون بشكل سلبي إلى اتفاقيات التطبيع مع كيان الاحتلال، وذلك بعد أقل من عامين على توقيعها. ويبدو أن هذا الميل قد لا يطول به الوقت حتى يتوصّل من لم يقتنعوا بعد بأنّ مسار التطبيع مصيره الإفلاس إلى هذه القناعة، حتى في أوساط من سمّاهم تحليل أمني «إسرائيلي» حديث بالـ«البراغماتيين العرب» ظهر مؤخراً على خلفية فشل زيارة بايدن للمنطقة من جهة، مقابل مؤشرات دور أكبر سيتعاظم لثلاثي أستانا من جهة أخرى.
على الرغم من الإشارات الواضحة لفشل زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الرياض، والتي كانت كافية لتوسيع دائرة الانتقادات للإدارة الأمريكية في داخل، إلّا أن «النتائج» لم تنتهِ حتى اللحظة، بل إن الأحداث المعاكسة للإرادة الأمريكية باتت أكثر تسارعاً مما كانت عليه قبل الزيارة أصلاً.
قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان "في ما خصّ السعودية، أجرينا خمس جولات من المفاوضات أقيمت بشكل رئيسي على المستوى الأمني، وتم تحقيق تقدم في هذه المفاوضات"، وذلك في حوار مع التلفزيون الرسمي ليل الخميس.
نشرت الخدمة الصحفية للكرملين اليوم الخميس 21 تموز/يوليو خبراً عن المحادثة الهاتفية التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع ولي عهد المملكة العربية السعودية محمد بن سلمان آل سعود.
صحيفة لوفيغارو الفرنسية هي واحدة من أشهر وأعرق الصحف الفرنسية، وهي معروفة بميولها اليمينية تاريخياً
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال «الإسرائيلي» الجنرال ران كوخاف في حديث لقناة i24news «الإسرائيلية» الأحد، أن رئيس أركانه أفيف كوخافي، «حلق فوق أراضي السعودية قبل ثلاثة أشهر».
انتهت، مع انتهاء القمة السعودية/ الأمريكية، أسابيع مليئة بالتحليلات والتكهنات، ولم تترك هذه الزيارة الكثير من الألغاز والخفايا خلفها، بل حرص المسؤولون السعوديون على إعلان إجاباتهم على الطلبات الأمريكية أمام الجميع، لتصبح زيارة بايدن بمثابة صورة تذكارية لوداع الإمبراطورية الأمريكية، وتتحول إلى نقطة علاّم جديدة في مستقبل المنطقة، ومؤشراً يؤخذ بعين الاعتبار بالنسبة لعلاقات دول العالم مع الولايات المتحدة.
لم تمضِ الكثير من السنوات التي كانت فيها بعض الدول الهامة على الصعيد الإقليمي تصنّف على أنّها حليفة أو تابعة للولايات المتحدة، ولبقية دول المركز الرأسمالي. لكننا نرى أنّ بعض هذه الدول، محكومة بمشهد اقتصادي عالمي يعلو فيه شأن القوى الصاعدة بشكل متزايد، مضطرة للتعامل مع الوقائع الجديدة التي تصبّ في مصالحها، ولو عنى ذلك العمل بآليات مصممة في جوهرها لكسر هيمنة المركز الغربي، وبناء عالم متعدد الأقطاب يكون لها فيه شأن أكبر.