عرض العناصر حسب علامة : الانترنت

أقوال مأثورة أم «سحبات تحشيش»...؟! Can the English language survive? هل يمكن للغة الإنكليزية أن تبقى حية؟

تحت هذا العنوان حفلت بعض مواقع الانترنت ببعض المقبوسات عن «فهلوي» عصره وزمانه رئيس «أعظم» دولة في «العالم المتحضر» جورج دبليو بوش «المتزن» للغاية. ونورد هنا مقاطع منها بعد ترجمتها ونتركها دون تعليق..

جولة في مواقع الأنترنيت والصحافة الخارجية فنزويلا شافيز: استقلال القرار والسيادة الوطنية يعني دوراً اجتماعياً فاعلاً للدولة

مع استمرار التصعيد الأمريكي ضد فنزويلا استهدافاً لاستقلالها وثرواتها عبر استهداف نظام الحكم فيها ومحاولة العودة للوراء بالمكتسبات التي أفرزتها التحولات اليسارية فيها وانعكاساتها الإقليمية باتجاه خلق فضاء سياسي آخر مناهض لسياسات واشنطن في أمريكا اللاتينية، حذر الرئيس الفنزويلي هوغو شافيز الولايات المتحدة من مغبة أي مغامرة عدوانية عسكرية تفكر الإدارة الأمريكية باقترافها ضد بلاده مشدداً على أن أبناء فنزويلا لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء ذلك.

جولة في مواقع الأنترنيت والصحافة الخارجية

يبدو أن طيش وغلواء سياسات إدارة بوش الحالية يوسع من دائرة منتقديها في الداخل الأمريكي لتشمل حتى كبار منظري سياسات الهيمنة الأمريكية الذين يجدون في تطرف بوش ومحافظيه الجدد تهديداً لما عملوا من أجله على الرغم من أن ما يفعله بوش هو استكمال لما قدموه.

يساهمون.. وإن بـ«طوبة» افتراضية

ظهر في فضاء الإنترنت المحلي- إذا صح التعبير- مؤخراً، مئات الصفحات والمواقع الشخصية التي أطلقها شباب سوريون، وغالباً ما تتسم هذه الصفحات الجديدة بتناولها لمواضيع متصلة بمستجدات الحياة (ولنقل السياسية) في البلاد، سواءً لجهة إبداء الرأي وتثبيت المواقف، أو لجهة النقد والتحليل وتحميل الصور والفيديوهات ذات الصلة.. فمن أين ظهر كل هذا الزخم.. ولماذا؟!.

قتل الاحتمال

ربما لم أخطر على بالك، أو أنّك لم تخطر على بالي من قبل، إلا أنّني الآن أفكّر بك كثيراً وأرسم سيناريوهات عديدة... منها على سبيل المثال:

...ويستمر بيع الهواء!!

لا يمكن للمرء أن يتحدث عن أحوال الإنترنت في سورية، دون أن يتوقف عند مؤشرين متناقضين بارزين:

في قطاع الإنترنت السوري الفساد السابق والحالي والقادم

بدأ قطاع الأنترنيت المتنامي بشكل متسارع يشكل وزناً اقتصادياً هاماً، مما زاد التدافع نحوه من رجال الأعمال الجدد، وكيف لا وحجم أعماله السنوي حالياً يقارب الملياري ليرة سورية، ثلثها تحصله الدولة، ويذهب الباقي إلى جيوب الذئاب الشابة، ليحققوا أرباحاً صافية سنوياً تقارب المليار ليرة سورية من الشراكة مع الهواء، ومن تساهل الدولة معهم، وحتى تواطؤ بعض مسؤوليها معهم. من هنا تأتي أهمية هذا التحقيق الذي يكشف آليات النهب والفساد في قطاع جديد ومتنام.

«كابلات» التغيير المنشود

يتحدث البعض عن مشكلة في «المخدّمات»، بينما يتحدث البعض الآخر عن مشكلة في العقلية التي تتولى مراقبة «المعلومات»، ويزداد الاختلاف عمقاً حين يستطيع أحد المتعطلين الوصول إلى صفحته الشخصية على موقع الإشكاليات «فيس بوك»، حيث ينتظره خلاف جديد في الرأي ليناقشه مع أصحاب الرأي الآخر في العالم الافتراضي، وتدور طواحين النقاش حول قضية بطء الإنترنت التي يعايشها الجميع تقريباً في سورية، منذ الثامن من حزيران الجاري.

الإنترنت كالسّيف، إن لم يقطعك.. قطعك

توارث الناس فيما بينهم مفهوماً يفيد بأن الوقت يشبه السّيف، رغم انعدام دليل الشبه. لكننا، منذ أكثر من ثماني سنوات، وحتى اليوم، أصبحنا نملك دليلاً (قاطعاً) بأن هذا التشبيه ينطبق على أمر آخر في بلدنا، ألا وهو؛ الإنترنت، فإن خطّ الإنترنت، كالسّيف (بل أشد لؤماً)، سواءً قطعته أم لم تقطعه، فإنه لا محالة، قاطعُكَ!!.