عرض العناصر حسب علامة : أمريكا

واشنطن لاتزال تدرس منح صالح تأشيرة

تواصل الجدل بشأن استعداد الولايات المتحدة الأميركية لاستقبال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح من أجل تلقي العلاج في إحدى مستشفياتها، فبينما نقلت محطة (سي إن إن) الإخبارية الأميركية عن مصدر رفيع في إدارة الرئيس باراك أوباما تأكيده الموافقة على قدوم صالح، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية مارك تونر إن بلاده «مازالت تدرس» طلب منح تأشيرة للرئيس اليمني.

شد حبال «هرمزي» بين واشنطن وطهران

 وجّه الأسطول الأميركي الخامس تحذيراً لإيران على خلفية تهديدات متجددة بإغلاق مضيق هرمز أمام ناقلات النفط, وقال إن مثل هذا الإجراء لن يكون مقبولاً ولن يسمح به.

مرةً أخرى.. أمريكا تدعم الحل الأمني!!

تطرقنا في مقال سابق بعنوان «أمريكا تدعم الحل الأمني»، إلى فكرة تبدو للوهلة الأولى هرطقةً من خارج السياق. قلنا ما ملخصه أن هيلاري كلينتون إذ تدعو المسلحين إلى عدم إلقاء سلاحهم فهي لا تنشد من ذلك دعمهم، وهي أقدر على ذلك في الكواليس، لكنها بذلك تدعم وتشجع الاستمرار بالحل الأمني البحت، من خلال تأمين رأي عام لدى قواعد النظام يشرعنه، الأمر الذي من شأنه أن يغلق الباب أمام الحل السياسي الذي لا حل حقيقياً للأزمة دونه، وبالتالي استمرار الاقتتال وارتفاع منسوب الدم وتشريع الأبواب السورية على كل الاحتمالات الخطرة..

الحرب في مالي: الإرهاب جوكر في سياسة الهيمنة

أثار التدخل العسكري الفرنسي في مالي لمحاربة «الإرهاب»، والقضاء على الجماعات الإسلامية الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة، في هذا البلد الإفريقي، والدعم الغربي لهذا التدخل، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، الكثير من الاستهجان والاستغراب،

واشنطن مصرة على إرسال قطعها الحربية للخليج

ذكرت مصادر في البنتاغون أن الولايات المتحدة ستستمر في إرسال المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات إلى منطقة الخليج، بالرغم من تحذير إيران من هذه الخطوة، وقال المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل في بيان، إن «نشر التشكيلات العسكرية الأميركية في منطقة الخليج سيستمر كما كان منذ عقود»، مضيفا: «أننشر المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات أمر ضروري للحفاظ على استمرار تنفيذ المهام الحالية، ودعمها العملياتي».

«غرف العمليات» بين طرازين: أمريكي وسوري..

إذا تجاوزنا افتراضاً الخبر الأول في وسائل الإعلام العربية والعالمية حول الوضع في سورية، سنكون أمام حزمة من الأخبار شديدة التعقيد والتنوع والتناقض أحياناً، ولكنها دون أدنى شك تشكل خلفية ذات أهمية قصوى لفهم ما يجري في سورية وحولها من صراع، وماهية السيناريوهات المطروحة ليس لحل الأزمة السورية، بل لتحقيق السيطرة الأمريكية- الإسرائيلية على المنطقة بما فيها سورية، وبمساعدة قادة دول الاعتلال العربي، والتي لم تكن يوماً إلاّ أدوات بأيدي من أوجدها كأنظمة منذ منتصف القرن الماضي.

«بوشهر» الذرية قريباً، وواشنطن تنذر بثورة إيرانية داخلية

قال وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا إن الثورة في إيران تبدو مسألة وقت وان الحركة الإصلاحية في الجمهورية الإسلامية تتعلم من دروس الثورات في تونس ومصر وليبيا وسورية. وسُئل بانيتا (مدير سابق لوكالة المخابرات المركزية تولى قيادة وزارة الدفاع في تموز) في برنامج تلفزيوني عن احتمال أن يمتد «الربيع العربي» إلى إيران فأجاب «بالتأكيد»، وأضاف وفقاً لوكالة رويترز: «أعتقد أننا شاهدنا بوضوح في الانتخابات الأخيرة في إيران أن هناك حركة داخل إيران أثارت نفس الأمور التي نشاهدها في أماكن أخرى»، وتابع قائلاً «أعتقد لأسباب كثيرة أنها مسألة وقت قبل أن يحدث هذا الشكل من الإصلاح والثورة في إيران أيضاً».

عشية ذكرى 11 أيلول.. الأمريكيون: سياسة واشنطن تقف خلف «كراهية» أمريكا

 كشف استطلاع رأي واسع عشية ذكرى مرور عشر سنوات على هجمات الحادي عشر من سبتمبر، عن تحول لافت للنظر في آراء المواطنين الأمريكيين بشأن دوافع تلك الهجمات، حيث أجاب عدد متزايد منهم على سؤال: «لماذا يكرهوننا؟» بأن سياسة بلادهم في الشرق الأوسط هي الدافع وراء الهجمات.

إستراتيجية جديدة للتدخل العسكري وتغيير أنظمة الحكم في الخفاء هل اختبر أوباما في ليبيا نموذج «تحريك الخيوط من وراء الستار»؟

 أثار دور واشنطن في الحرب التي اندلعت منذ ما يقرب من ستة أشهر في ليبيا الغنية بالنفط، جدلاً واسعاً بين صقور واشنطن والخبراء والمحللين السياسيين الأمريكيين حول مثل هذا النموذج الجديد المرجح الذي يتبناه الرئيس باراك أوباما للتدخل العسكري لتغيير أنظمة الحكم «غير المرغوب فيها» في العالم.

 

قناصة مجهولون و(تغيير الأنظمة» وفق مصالح الغرب 1/2

لعب القناصة المجهولون دوراً محورياً خلال ما يسمى «ثورات الربيع العربي» حتى الآن، وعلى الرغم من تواجدهم في التقارير المنشورة في وسائل الإعلام، فمن المستغرب ألا نولي إلا القليل من الاهتمام فقط لدورهم وأهدافهم