عرض العناصر حسب علامة : 2254

بيدرسون من دمشق يشدد على انتقال سياسي شامل يتماشى مع مبادئ 2254 stars

نشر مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا السيد غير بيدرسون بياناً رسمياً على موقعه الرسمي بشأن زيارته مع فريقه إلى دمشق اليوم السبت 6 أيلول 2025 ولقائه مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني. 

جامعة الدول العربية تدعو السوريين للانخراط الجدي بالحل السياسي وفق 2254 وتدين الاعتداءات «الإسرائيلية» stars

عقد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب اجتماعات دورته العادية رقم 164 يوم الخميس 4 أيلول 2025، بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في القاهرة، برئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة. 

افتتاحية قاسيون 1241: لماذا يعود 2254 إلى الواجهة مجدداً؟ stars

أعاد البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن الدولي يوم 10 آب - إضافة إلى جملة من التصريحات الدبلوماسية التي أدلت بها الدول الأعضاء- القرار الدولي 2254 إلى دائرة الضوء، بوصفه خارطة الطريق للحل السياسي في سورية.

افتتاحية قاسيون 1240: المهمة: تغيير جذري شامل! stars

«تجارب الشعوب المختلفة، تثبت أن رحيل السلطة لا يعني رحيل النظام، وأن عملية تغيير النظام تغييراً جذرياً شاملاً، سياسياً واقتصادياً- اجتماعياً، هي عملية أشد تعقيداً بكثير من مجرد رحيل رئيس وقدوم رئيس.

الشعب السوري يستحق أن تكلل نضالاته بنصرٍ حقيقي مكتمل الأركان، وفي جوهر هذا النصر، منع الانتقال من مستبدٍ إلى مستبدٍ، ومن ناهبٍ إلى ناهبٍ... ولذا وبقدر ما يمكن لمساحة الفرح الراهن أن تكون واسعة، بقدر ما يمكنها أن تكون مؤقتة في حال لم ينتقل الشعب بشكلٍ فعلي من هامش التاريخ إلى متنه، عبر استلامه الفعلي للسلطة».

افتتاحية قاسيون 1239: كيف نجعل التقسيم مستحيلاً؟ stars

ينتشر في الأوساط السورية- وعلى خلفية الأزمات المتفاقمة التي جرت وتجري في مناطق متعددة من البلاد- رأيان متناقضان بما يخص وحدة البلاد واحتمالات تقسيمها؛ الرأي الأول: يرى أن التقسيم أمرٌ مستحيل، وغير قابل للحدوث تحت أي ظرف.

الرأي الثاني: يرى أن التقسيم حاصلٌ لا محالة، وأن المسألة هي مسألة وقت فقط. وكلا الرأيين، لا يعبران عن الحقائق والوقائع الموضوعية، الداخلية والخارجية.

ما الذي تعنيه عودة 2254 إلى الواجهة؟ stars

بعد فرار الأسد، تراجع مستوى الحديث الدولي والإقليمي عن القرار 2254 الصادر نهاية العام 2015، والخاص بحل الأزمة السورية. في حينه، أكدت أصوات قليلة -بينها قاسيون- على أن القرار 2254 ما يزال صالحاً من حيث الجوهر، وما يزال خارطة الطريق الصحيحة من أجل خروج حقيقي من المأزق السوري، واقترح «الإرادة الشعبية» في حينه تعديلاً على القرار يحل الحوار بين السوريين، محل الحوار بين المعارضة والنظام، باعتبار أن كليهما بات جزءاً من الماضي بعد 8 كانون الأول 2024، مع الحفاظ على خارطة الطريق الموجود في القرار، والتي تستند إلى وحدة سورية أرضاً وشعباً، وإلى عملية سياسية شاملة بقيادة سورية وملكية سورية تؤدي إلى انتقال سياسي حقيقي يتضمن حكماً شاملاً غير طائفي وصياغة لدستور جديد وانتخابات حرة ونزيهة، وبكلمة: يؤدي إلى تمليك الشعب السوري حقه في تقرير مصيره بنفسه.

مجلس الأمن الدولي: ندين العنف ضد المدنيين بالسويداء ونشدد على عملية سياسية شاملة استنادا لمبادئ 2254 stars

تحت عنوان «سوريا - مجلس الأمن يدين أعمال العنف ضد المدنيين في السويداء» نشر الموقع الرسمي للأمم المتحدة مساء اليوم الأحد 10 آب 2025 مضمون البيان الرسمي الصادر عن رئاسة مجلس الأمن الدولي عقب اجتماع لأعضائه الخمسة عشر جرى بعد الاجتماع الطارئ للمجلس بشأن غزة اليوم. 

افتتاحية قاسيون 1237: ماذا بعد زيارة موسكو؟ stars

شكلت زيارة وزيري الخارجية والدفاع السوريين إلى موسكو يوم الخميس 31 تموز، ولقاؤهما مع وزيري الخارجية والدفاع الروسيين، ثم لقاء وزير الخارجية السوري مع الرئيس الروسي، نقطة مهمة ضمن مسار الأحداث في سورية ما بعد فرار الأسد، بل ويمكن القول إنها شكلت مفاجأة غير متوقعة بالنسبة للكثيرين.

افتتاحية قاسيون 1235: ماذا بعد أحداث السويداء؟ stars

هدأت النار المشتعلة في محافظة السويداء السورية، بعد أن أحرقت بلظاها قلوب السوريين كلهم، مخلفةً وراءها مزيداً من الدماء والآلام والمآسي الرهيبة... وهذه النار، ورغم أنها هدأت، لكنها لم تنطفئ بشكل كامل بعد؛ شأنها في ذلك شأن النيران الكامنة تحت الرماد في أرجاء البلاد جميعها، والناتجة عن تراكم عقود من المشكلات والأزمات، وخاصة خلال السنوات الـ14 الماضية، والتي لم تتم معالجة أي منها بشكل حكيم وجاد وحقيقي ومسؤول، حتى اللحظة.