قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
مجدداً تثار على صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي مسألة «العمالة الفائضة» كما يطلقون عليها هذه التسمية وإثارة مسألة العمالة الفائضة ليست المرة الأولى التي تثيرها جهات عدة، فقد تم طرحها مراراً قبل الأزمة وكما صرح طارحوها فإنها لم تلق استجابة من الحكومات السابقة والحالية لحلها كونها ضاغطة على موارد الدولة وتشكل عبئاً يمنع الحكومات من زيادة الأجور أو تحسين الوضع المعيشي.
ازداد التقنين الكهربائي في عموم سورية تزامناً مع قدوم فصل الشتاء، ليبلغ أدناه في محافظتي حمص وحماة، بمعدل وصل بين ربع إلى نصف ساعة وصل خلال 24 ساعة!
وصل يوم الخميس 30 تشرين الثاني رئيس الحكومة مع وفد رسمي إلى الإمارات للمشاركة بالقمة العالمية للعمل المناخي، وح يبقى هنيك أسبوعين كاملين!
أعلنت الشركة السورية للاتصالات بأنه بدءاً من بداية العام 2024 سيكون تسديد فواتير خدماتها عبر أقنية الدفع الإلكتروني من خلال حسابات الدفع الإلكترونية عبر المصارف المرتبطة مع منظومة مدفوعات وخدمتي سيريتل كاش وكاش موبايل عبر شركتي الخلوي. وسيتم إيقاف التسديد بالطريقة التقليدية من خلال مراكز خدمة المشتركين للشركة السورية للاتصالات!
يقول الخبر: المصرف العقاري: رفع سقف القرض الشخصي ليصبح 25 مليون ليرة بدلاً من 10 ملايين، والقرض السكني إلى 200 مليون ليرة، والتنفيذ بداية عام 2024.
دخل العالم منذ سنوات مرحلة متقدمة من المنافسة على إنتاج الموارد العالمية، وقبل أي شيء، منافسة للوصول إلى مستهلكي هذه الموارد. بالنسبة للغرب، فقد هيمن أصحاب نظرية «المليار الذهبي» - الذين يريدون تقليص عدد سكان العالم (بالحروب والأوبئة وغيرها) - حتى الآن على هذه المعركة الاقتصادية، حيث قيّد هؤلاء بشدة الأسواق الموجودة في المنطقة الأوراسية، ومارسوا ضغوطاً مالية ولوجستية وتكنولوجية لم يسبق لها مثيل في التاريخ. ومن أجل الخروج منتصرتين في المعركة الاستراتيجية هذه، كان من الواجب دائماً على كل من روسيا والصين بناء تحالف ثابت في عددٍ من القطاعات الحيوية، والتعجيل بإنشاء نظام مدفوعات مالي وآمن مشترك.
بدأت التداعيات السلبية للزيادة الأخيرة على أسعار الأسمدة- بالتوازي مع استمرار ارتفاع أسعار بقية مستلزمات الإنتاج الزراعي- تظهر بنتائجها السلبية على الزراعة والمزارعين والمحاصيل، وخاصة على زراعة محصول القمح!
عنونت قاسيون افتتاحية عددها الماضي: «الهدنة: بداية الاعتراف بالانتصار الفلسطيني»، وعرضت جملة الأهداف التي أعلنها العدو في بداية عدوانه على غزة، وبينت فشله في تحقيق أيٍّ منها، وأنّ مجرد قبوله بالهدنة يحمل في طياته إقراراً جزئياً بفشله في تحقق تلك الأهداف.
تستمر موجات الغلاء والارتفاعات السعرية التي طالت كل السلع الغذائية، وجميع المواد الأساسية وغير الأساسية، بالتوازي مع تعاطي المواطنين من الغالبية المفقرة معها بالمزيد من التقشف والتقتير وشد الأحزمة!