قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

ليبرالية الفريق الاقتصادي.. والحل المركب

حذرت قاسيون طوال سنوات من مغبة الانقياد وراء السياسات الليبرالية، ووضعتها في خانة واحدة مع الضغوط الخارجية الساعية لاقتلاع سورية من صلب المشروع المقاوم للمخطط الرأسمالي العالمي في المنطقة، وهذا ما أثبتت الأيام صحته مبرهنة على أن أهم أدوات التفتيت الداخلي التي ارتكزت إليها القوى المعادية هي ضرب الوضع الاقتصادي- الاجتماعي السوري بتطبيق السياسات الليبرالية على الأرض وتسريع تطبيقها لزيادة الاحتقان وفتح الباب أمام إمكانيات الاختراق تمهيداً للضربة الخارجية.. 

تعزية من رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير

إن الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير تدين بشدة التفجير الانتحاري الجبان الذي استهدف مساء الخميس 21/3/2013 جامع الإيمان بدمشق وتسبب بسقوط عشرات الضحايا الأبرياء بين قتيل وجريح، وفي مقدمتهم العلامة الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي، رئيس اتحاد علماء بلاد الشام.

«اكذبوا ثم اكذبوا ثم اكذبوا فلابد أن يعلق شيء في الأذهان»(*)

صرح مصدر مسؤول في حزب الإرادة الشعبية أن الحزب لن يسكت على الحملة الشرسة التي تطال أمين مجلسه، وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، النائب الاقتصادي ووزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، الدكتور قدري جميل، التي يشنها عدد من وسائل الإعلام، الالكترونية والمكتوبة والتلفزيونية والمسموعة، والتي لا يخفى على أحد مصادر تمويلها.

إفتتاحية قاسيون 595 : ... وحان قطافها!

تتأكد في كل يوم، ومع نزيف كل قطرة دم سورية، حقيقة أن الخروج الآمن من الأزمة الوطنية العميقة يتعارض تماماً مع مصلحة الفاسدين الكبار في جهاز الدولة وفي المجتمع، وهؤلاء إن كانوا ممهداً أساسياً للأزمة الراهنة من خلال نهبهم المتواصل لمقدرات البلد ولتعب السوريين، ومن خلال سطوتهم وتغولهم وكمهم أفواه المواطنين طوال عقود

حكي جرايد

«من يراهن على انهيار الليرة السورية واهم فمتطلبات صمود شعبنا واقتصادنا متوافرة ولدينا احتياطيات كبيرة وإستراتيجية لمختلف المواد التموينية والاستهلاكية تغطي احتياجات كل المحافظات ولعدة أشهر.»

على أثير شام إف إم.. د. قدري جميل: واشنطن لا تثق بمعارضات «الداخل» حتى بمن تقدم التنازلات الجوهرية

أجرت إذاعة «شام اف ام» لقاء مع الرفيق الدكتور «قدري جميل» أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير، ونائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية، ووزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، ضمن برنامجها الأسبوعي «استديو الشام» وذلك يوم الخميس 21/3/2013، للاطلاع على الآخر المستجدات، وننشر فيما يلي نص اللقاء:

بيان : استخدام «الكيميائي» في سورية يهدد بالعودة إلى مربع التدخل الخارجي المباشر

في الوقت الذي تنعقد فيه آمال عموم السوريين على الحوار الوطني والحل السياسي للخروج من أزمتهم الوطنية الطاحنة التي دخلت عامها الثالث ولتخليصهم التدريجي من كل من يتلاعب بدمائهم وحياة أبنائهم ولقمة عيشهم وكراماتهم الوطنية والشخصية

عجلة الإصلاح.. والحُفر

تنتظر شوارع كثيرة في دمشق أن تطالها عجلات التزفيت الثقيلة، تمهيداً لمرور «عجلة الإصلاح» على أرضها دون أن تهتز، فمنذ سنوات والحفر تتكاثر في طرقات الأحياء الفقيرة كما تطال أحياء (مرمية بحجر كبير) مثل المهاجرين والجسر الأبيض وركن الدين ومساكن برزة وغيرها من المناطق السكنية التي أصاب جوانبها وطرقاتها الهرم.