قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الصين تهدد زعامة أمريكا اقتصادياً

رجحت مؤسسة بحثية كندية أن تتمكن الصين خلال عامين من تخطي الولايات المتحدة، لتحل محلها كأكبر قوة اقتصادية في العالم..

 وكانت الصين - التي نما اقتصادها بمعدلات عالية عند 10% حتى في ذروة الركود الاقتصادي العالمي الذي أعقب الأزمة المالية- قد انتزعت العام الماضي من ألمانيا موقع أكبر مصدّر في العالم.

الإعلام يكذب في تناوله الأزمة الاقتصادية العالمية!

تتكشف كل يوم حقائق جديدة حول تواطؤ المؤسسات الإعلامية الغربية عموماً، مع المؤسسات المالية والرأسمالية الكبرى، والعمل بصورة غير مهنية في التضليل حول حقيقية الأزمة العالمية، وإخفاء المقدمات التي أدت إلى انفجارها..

الفتنة أشد من القتل.. أيضاً وأيضاً!

على الرغم من أن الأغلبية الساحقة من الشعب السوري، أثبتت وطنيتها وترفّعها عن الوقوع في شراك الفتن الطائفية والعرقية والدينية، إلا أن الأخبار الواردة من مناطق عديدة في البلاد تؤشر إلى أن سلوك القوى المتشددة من طرفي الصراع بشقه السياسي والميداني تهيىء الظرف المناسب للعب بهذه الورقة المقيتة، ولاسيما أن بعض القوى تدفع الأمور دفعاً بهذا الاتجاه. ومما يساهم بالنفخ في جمر الفتنة هو تأخر الحل السياسي، والدور المشبوه الذي تلعبه بعض وسائل الإعلام

علامات الدورات.. بجرة قلم من المدراء

نشرت «قاسيون» في العدد الماضي مجموعة من أبرز المداخلات التي ألقيت في المؤتمرات النقابية والعمالية التي شهدتها دمشق، ولكي لا نبخس حق أحد النقابيين ننشر فيما يلي ما تبقى منها كما كنا نلتزم دائما أمام العمال بإيصال صوتهم إلى الجهات المعنية

عاملو مؤسسة الطيران: نريد قانوناً يضمن الحقوق والمساواة مع باقي الشركات

كانت وما تزال مديرية العمليات الأرضية حجر الزاوية في مؤسسة الطيران، إذ بدأ تكوينها كنواة عمل خدمي وإنتاجي مع وصول أول طائرة تجارية إلى سورية منذ أكثر من نصف قرن حيث أنها تدر الكثير من الأرباح إلى المؤسسة نتيجة الخدمات التي تقدمها للطائرات السورية والأجنبية القادمة والمغادرة من وإلى القطر

بعض كتاب العدل بعيدون عن العدل

لا شكّ أن عدم فصل السلطات واستقلالية القضاء وسيادة القانون ولّدا الهيمنة والفساد وتراكمات كبيرة هي سبب أساس من أسباب الأزمة وتحقيقهما يخفف المعاناة والاحتقان ويدفعان باتجاه حلّها

خبي «قطعك» الأبيض..

يبدو أن موضوع احتياطي القطع الأجنبي والحفاظ عليه يأخذ الصدى المطلوب، الذي تفرضه صعوبات المرحلة الاقتصادية القادمة

كما بالأمس.. اليوم أيضاً!

ننشر فيما يلي، بعض مما قالته قاسيون عن الأزمة في بداياتها، واحتمالات تطور الوضع، وجاءت الأحداث مع «الأسف» لتؤكد ما حذرنا منه، فهل سيتم تجاهل ما تقوله «قاسيون» اليوم أيضاً، للخروج من الحالة المأزقية التي وصلت إليها البلاد؟؟