عرض العناصر حسب علامة : الزراعة

الشوندر السكري.. بـ 5% من الموازنة يتم إلغاء الطلب على 96 مليون دولار

يتذكر الجميع اليوم، إنتاج الشوندر السكري وصناعة السكر... تلك العملية التي كانت واحدة من منظومات غذائية متكاملة مدارة زراعياً وصناعياً وتجارياً عبر الدولة. والتي توقفت في عام 2015 بشكل كامل، بينما كانت تنازع منذ عام 2013.

في مثل هذه الفترة تماماً من عام 2011 وما قبله كانت شاحنات المزارعين تنقل الشوندر السكري إلى معامل السكر المتوزعة في سلحب في حماه، وجسر الشغور في إدلب، ومسكنة في حلب، إضافة إلى فرعين أصغر في الرقة ودير الزور. لتنقل إنتاجاً قارب 1,8 مليون طن من الشوندر، تستطيع أن تنتج 180 ألف طن من السكر الأبيض.

 

 

تاج البندورة والبطاطا وتاج التجار والناهبين

تم نزع التاج عن البندورة، فتهاوت أسعارها للمستهلك إلى 250 ليرة للكيلو، بعد أن وصلت إلى 1000 ليرة خلال شهر نيسان الماضي، وكذلك كان حال البطاطا حيث جرى نزع تاجها أيضاً، فتهاوى سعرها إلى 300 ليرة بعد أن وصل إلى 650 ليرة خلال نفس الفترة.

الإنتاج الزراعي للكفاية أم للنهب؟

تتكرر بعض العبارات المرتبطة بالزراعة والإنتاج الزراعي، مثل: «يعتبر القطاع الزراعي من أهم القطاعات الاقتصادية، وله دور رئيسي على مستوى الاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي الوطني»، وذلك من خلال التصريحات الرسمية، أو عبر التغطيات الإعلامية، وطبعاً في متن الدراسات الخاصة بهذا القطاع، سواء كانت رسمية أو غير رسمية.
لكن أين أصبحت هذه الأهمية، وماذا حل بالاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي؟.
وما هو حال هذا القطاع بظل السياسات الزراعية المُقرة، من ضمن جملة السياسات الاقتصادية المتبعة؟.

الفلاح يربح من البندورة: 100 ليرة في الكيلو! وربح 33% من التكاليف

تحولت البندورة إلى حديث الموسم، فبعد أن ارتفعت أسعارها الرسمية في سوق الجملة إلى 700 ليرة، ووصلت أسعار مبيع المستهلك إلى 1000 ليرة، فإن الشكوى تسمع من المستهلكين والمزارعين... بينما سوق الجملة وسوق التهريب تتابع عملها وربحها بصمت.

الإنتاج الزراعي يُدفع إلى مهب الريح رسمياً

تعرض قطاع الإنتاج الزراعي بشقيه، النباتي والحيواني، لأضرار كبيرة خلال سنوات الحرب والأزمة وبسببها، بالإضافة إلى جملة الصعوبات التي كان يواجها خلال سنوات ما قبل الحرب، ليتم استكمال الضرر من خلال بعض القرارات والإجراءات الرَّسمية، القديمة والمستجدة.

الصقيع يضرب مزروعات الخضار في دير الزور

ضربت موجة الصقيع خلال الأسبوع الماضي مزروعات الخضار في ريف دير الزور الشرقي، وخاصةً في بقرص فوقاني وبقرص تحتاني والقورية، وهي من المناطق المأهولة بكثافة، وعاد إليها قسم من الحياة والنشاط الزراعي.

المنطقة الساحلية.. عواصف هوجاء تطيح بأحلام الفقراء

كما كل عام تتداول وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي أخبار الكوارث التي تأتي على الفلاحين في المنطقة الساحلية بنتيجة العواصف والأعاصير والأمطار والرياح الشديدة، بالمقابل ينتظر هؤلاء بعض المؤازرة والدعم الحقيقي والمنصف.

لبعض مصدري المنتجات الزراعية معاناتهم أيضاً

بات بعض التجار المحليين والمصدِّرين منذ فترة ليست بالقصيرة في حالة دهشة، بسبب ارتفاع سعر السوق المحلي لبعض المنتجات الزراعية التصديرية في بعض الأحيان، وبما يفوق أسعار الأسواق الأوروبية المُصدرة لمنتجات زراعية مشابهة، رغم تفوق المنتج الزراعي الأوروبي في الجودة والتعبئة والتغليف!.

فلاحو الرقة بانتظار الانصاف!

يعتبر القطاع الزراعي العصب الرئيس في محافظة الرقة وريفها، إذ يعمل به أكثر من 80% من سكان المحافظة على نهر الفرات. إلى حين بدأت الأزمة السورية، حيث بدأ بالتراجع نتيجتها، وبنتيجة ما قامت به تركيا من تخفيض منسوب مياه النهر منذ بداية عام 2012.

الزعفران وآلاف الأنواع المهملة!

تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن زراعة الزعفران في حمص، وهي النبتة التي يباع الغرام من مياسمها بما يقارب 3 دولارات أمريكية، أي أكثر من 18 ألف ليرة للغرام الواحد، الذي يستخلص من 250 ألف زهرة زعفران، تزرع وتقطف بالأيدي حصراً...