مؤسسات الحكم الأمريكية مستقلّة «إستراتيجياً» عن بعضها
في عام 2020، أي قبل عام من بدء دراما «هروب الأمريكيين من كابول» بالانكشاف، ثار الجدل المتجدد منذ حرب فيتنام في الأوساط الأكاديمية الأمريكية لمحاولة إيجاد إجابة عن سؤال: كيف يمكن وضع «إستراتيجية» تؤدّي إلى تجنّب النهايات المخزية للتدخلات العسكرية الأمريكية مثل العراق وأفغانستان.