عرض العناصر حسب علامة : الآثار

نهب آثار العراق..

القطع الأثرية التي سلبت من المتحف العراقي بعد أن اجتاحت قوات الاحتلال الأميركية بغداد والعراق بأسره في التاسع من نيسان 2003، لا تقدر بثمن، وهذه الآثار التي تعد من أغلى وأقدم االلقى في تاريخ الحضارة الإنسانية أصبحت الآن منتشرة في متاحف العالم المختلفة كأمانات و(أملاك) شخصية للصوص الآثار، ومعظمهم يحملون الجنسية الأمريكية، أو ممن اشتهروا كعملاء للمخابرات المركزية الأمريكية.

تسعون ألف مخطوطة نادرة بمكتبة الإسكندرية

قال الدكتور يوسف زيدان، مدير مركز المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، إن قاعة الاطلاع المفتوحة أمام الباحثين بالمكتبة، تتيح لهم قرابة التسعين ألف مخطوطة، سواء من النسخ الأصلية التي كانت محفوظة سابقاً بمكتبة بلدية الإسكندرية (المغلقة حالياً) أو من النسخ الرقمية والميكروفيليمية التي تم جمعها من أنحاء العالم، في إطار المشروع الطموح الذي ابتدأه قبل بضعة أعوام، مستهدفاً جمع مئة ألف مخطوطة عربية من مكتبات العالم على وسائط رقمية لإتاحتها للباحثين المترددين على المكتبة.

انتهاك سافر آخر.. محاولة الاستيلاء على أقدم جامع في اللاذقية

يعتبر جامع علاء الدين بن بهاء الخشاش من المعالم الدينية الهامة في اللاذقية، باعتباره أقدم مسجد في المدينة، ومن أهم معالمها التاريخية والأثرية، لا بل إنه الأقدم في الساحل السوري، حيث يعود بناؤه إلى بدايات الحضارة الإسلامية في بلاد الشام.

 

الصهاينة يسعون لسرقة الأهرامات!!

لم ييأس صهاينة الكيان المؤقت الذين يحتلون فلسطين من الاستمرار في محاولة اختلاق ما من شأنه تأكيد مزاعمهم بحقهم التاريخي في (أرض الميعاد) وما يحيط بها من بقاع تمتد وفق هلوساتهم من الفرات إلى النيل..
فقد خرجت صحيفة هاآرتس الصهيونية مطلع الأسبوع الماضي وعلى صدر صفحتها الأولى العنوان التضليلي التالي: «اللغة العبرية ولدت في قلب الهرم»!

«حموكار» السورية (5500) سنة تحت الركام...

استطاعت بعثة أثرية سورية ــ أمريكية مؤخراً أن تكتشف سر مدينة «حموكار» في أقصى شمال سورية، والتي أزيل جزء كبير منها عن سطح الأرض قبل نحو 5500 سنة نتيجة حرب طاحنة، غير معروف على وجه الدقة من كان الطرف الثاني فيها..

الكشف عن كاتب السجلات المصرية المقدسة ماذا سيدّعي الصهاينة هذه المرة؟؟

أكدت الصحافة المصرية مؤخراً أن بعثة آثار إسترالية نجحت بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار في مصر في الكشف عن مقبرة جديدة من الطوب اللبن ترجع إلى نهاية الأسرة الخامسة وبداية الأسرة السادسة.

الغناء السومري من الوثيقة إلى الآثار جذور الحزن الغنائيّ في العراق

لا أحد منا يعرف تاريخ ذلك اليوم الذي شرع فيه أول رجل في الغناء فلربما ـ وذات يوم موغلٍ في القدم ـ انتابت رجلاً ما أحاسيس غريبة، ربما بكى للوهلة الأولى،وربما رقص، وربما ضحك، لكنه كان متأكداً أن الضحك أو الرقص أو البكاء، لن تؤدي إلى ترجمة ما يحسه ،وما يعتمل في نفسه، وما يتلاطم في داخله من مشاعر غامضة ومشوشة، لذا اهتدى إلى الغناء من خلال دندنة ما، فاجتمع الناس من حوله، وأعجبوا كثيراً بأغنيته، وربما طلبوها مرة أخرى، مما جعله يشعر بالسعادة والرضا.

بعد أكثر من مائة عام من الإهمال تحف «الإيبش» تخرج إلى النور.. ولكن

لعل أحداً من أبناء هذا الجيل لم يسمع بشخص اسمه حسين الإيبش، ولعل كثيرين لم يسمعوا أو يقرؤوا أنه صاحب أكبر مجموعة محنطات في سورية، بل وربما في المنطقة بأسرها.. قلة من الناس يعرفون ذلك، والأقل هم من يدركون أهمية ذلك..