عرض العناصر حسب علامة : الآثار

دعوهم يرتاحوا في قبورهم!!

حكاية التعدي على الآثار والقبور, والتي يقف وراءها جشع تجار البناء «بالتعاون» مع بعض الجهات المكلفة أصلا بالحفاظ عليها, حكاية تطول، والشواهد كثيرة عليها, وكمثال على ذلك هناك (مقبرة الأكراد الأيوبية) في دمشق، ولإيضاح واقعها نعرض ثانية كلمة عضو مجلس المحافظة المرحوم عبد الكريم الأيوبي التي سبق أن نشرتها صحيفة قاسيون منذ عشرين عاما في عددها رقم 108  تاريخ تشرين الأول 1988:    

باختصار..!!

إطلاق مشروع

 لتوثيق آثار دمشق القديمة

 

أطلقت المديرية العامة للآثار والمتاحف «دائرة آثار دمشق» مشروعاً لتوثيق آثار وأوابد دمشق القديمة عبر تصويرها باستخدام طائرة مسيرة.

أفاميا السورية: أبحاث جديدة توضح حجم الضرر!

تتعرض الآثار السورية للتدمير الممنهج والسرقات على نطاقٍ واسعٍ وتدير هذه الأعمال شبكات مشبوهة في طول البلاد وعرضها، حيث تحولت العديد من المواقع الأثرية والتراثية إلى ساحات للنزاع وبتالي لحقها ما لحق معظم المدن السورية من تدمير وتخريب، على الرغم من أن هذه الحقيقة باتت معروفة، لكن لا يزال من الصعب جداً حصر حجم الأضرار أو السرقات في المواقع الأثرية السورية مع استمرار الوضع القائم.

أية تهدئة مع التهويد؟!

كشفت مذكرة جديدة صادرة عن مؤسسة الأقصى للوقف والتراث حملت عنوان «مدينة القدس والمسجد الأقصى 2009 إلى أين؟» النقاب عن عشرات الانتهاكات الإسرائيلية التي تستهدف المسجد الأقصى، ولا تزال مستمرة من جانب سلطات الاحتلال بهدف تهويده.

طرطوس القديمة.. حضارة تحتضر!

برعت البشرية منذ نشوئها بالفنون والجماليات، وتميزت مجتمعاتها بالميل إلى التنظيم والتخطيط، فعندما تعبر مداخل مدينة طرطوس القديمة، تشعر وكأنك تدخل التاريخ، سواء من خلال بواباتها أو السور الفينيقي القديم الذي يحيط بالمدينة القديمة، والذي ظل صامداً عبر آلاف السنين في وجه كل الغزوات التي مرت عبر الزمن، لكنه لم يستطع، رغم جبروته، حماية نفسه أو مدينته من الإهمال واللامبالاة، من خلال النشاط البشري المتزايد ومن جهة أخرى غياب المسؤولية والرؤيا والثقافة التراثية لدى الجهات المعنية وخاصة من بيدهم القرار في المحافظة.

من كلية الآداب قسم الآثار... يبدأ العلاج

تنتشر الأمراض الاجتماعية وتتغلغل في كل التفاصيل المحيطة بحياتنا اليومية، تتشكل وتتفاقم في ظل الظروف الضاغطة المحيطة، لتساهم بالتالي في زيادة تعقيد البيئة الاجتماعية، وجعلها أكثر إعاقة وأقل إمكانية للتطور. فالفساد الذي نخر وينخر في قلب المجتمع، أصبح نهجا لا يستثني فئة اجتماعية، وعرفاً يمارسه ضعاف النفوس من أصحاب السطوة ومعدومي الحيلة، وحتى بعض الصامدين الذين تمكنت الظروف القاسية من النيل مما تبقى لهم من كرامة.

تناقضات في إزرع بين ما يحدث وما يجب أن يكون

البلدة القديمة في مدينة إزرع والتي يوجد قسم كبير منها مصنف أثرياً، لا يسمح لأصحابها بترميمها أو العمل على تحسينها لتصبح صالحة للسكن وتحافظ على رونقها التاريخي، في حين أن المجلس البلدي قام بوضع شوارع جديدة في المخطط التنظيمي تشق هذه البلدة بكل الاتجاهات، بحيث يضيع الجزء الأكبر من المنازل الأثرية ويضيع معها نتاج حضاري يعود إلى آلاف السنين، لذلك يجب إعادة النظر بالمخطط التنظيمي للبلدة القديمة، وتخديمها بالشكل المناسب، والسماح لأصحاب المنازل بترميم منازلهم ضمن ضوابط محكمة تحافظ على القيمة الأثرية للمنازل والقيمة الحضارية للبلدة ككل.

العثور على 18 قطعة أثرية مهربة إلى لبنان..

كشفت المديرية العامة للآثار والمتاحف عن العثور على 18 قطعة أثرية سورية من لوحات الفسيفساء المهربة إلى الأراضي اللبنانية عبر معبر العريضة، وذلك بعد أن تمت سرقتها من الشمال الشرقي بهدف تهريبها.

وأوضح مصدر في المديرية العامة للآثار أن «المديرية العامة للآثار والمتاحف تلقت رداً على طلبها من السلطات اللبنانية، لاستعادة 18 قطعة أثرية سورية من لوحات الفسيفساء، تم تهريبها عبر الحدود، وضُبطت عند معبر العريضة في كانون الثاني 2012، وكانت مخبأة داخل حافلة قادمة من سورية».