دعوهم يرتاحوا في قبورهم!!
حكاية التعدي على الآثار والقبور, والتي يقف وراءها جشع تجار البناء «بالتعاون» مع بعض الجهات المكلفة أصلا بالحفاظ عليها, حكاية تطول، والشواهد كثيرة عليها, وكمثال على ذلك هناك (مقبرة الأكراد الأيوبية) في دمشق، ولإيضاح واقعها نعرض ثانية كلمة عضو مجلس المحافظة المرحوم عبد الكريم الأيوبي التي سبق أن نشرتها صحيفة قاسيون منذ عشرين عاما في عددها رقم 108 تاريخ تشرين الأول 1988: