معرض تكريمي للفنان وليد قارصلي
تحتفي الأوساط التشكيلية هذه الأيام بالمبدع وليد قارصلي المعاند لاستحالة الحياة الخارج لتوه من تلافيف الأمل والمسلح به على الدوام.
تحتفي الأوساط التشكيلية هذه الأيام بالمبدع وليد قارصلي المعاند لاستحالة الحياة الخارج لتوه من تلافيف الأمل والمسلح به على الدوام.
بعد طردها من شقتها في بريستينا، لم تنجُ ماريا من الموت إلاّ لأنها تتحدث الألبانية. وقد قتل ابن أخيها، المترجم الذي كان يعمل في الأمم المتحدة، بصورة وحشية. أما سيلفانا، فقد خُطف زوجها وغابت أخباره عنها منذ عامين. وأحرق منزل ستانيمير. ما المشترك بينهم؟ إنّهم صربيون ويعيشون، أو بالأصح يقاومون الموت في كوسوفو. لماذا لم تعد وسائل الإعلام تتحدث عن هذه المنطقة التي يحتلها حلف شمالي الأطلسي؟ يكسر الفيلم الجديد لميشيل كولون وفانيسا ستوجيكوفيتش جدار الصمت، ويحذّر الشعوب التي تهدّدها حروب العولمة...
كما في (مهيرجاناتنا) التي لا يتجاوز عدد المشاركين فيها عدد المنظمين لها، أطلقت محافظة دمشق مهرجانها العاشر للثقافة والتراث. والمهمتان المنوطتان بالمهرجان لم تكونا بالمهمتين القليلتين: إحياء التراث الدمشقي وحمايته. ومع ذلك بدا مهرجاننا هذا عاجزاً عن إقناع الواقعيين من منظميه، بل حتى المتفائلين منهم بأنهم ليسوا أمام مهرجان مكاتب، خاصة وأن فضائيات العالم ما زالت تؤكد لهم أن لكل مدينة قديمة مهرجاناً يؤسس لاستمرارية قدمها. فكيف إذا ما كانت دمشق .. إذا ما كانت الأقدم؟
*جيمس بيتراس أستاذٌ سابق لعلم الاجتماع في جامعة بينغهامبتون في نيويورك، وهو يكرّس جهوده اليوم لمساندة حركة العاطلين عن العمل في الأرجنتين. وقد وضع العديد من الكتب حول أمريكا اللاتينية والإمبريالية. في هذا المقال، يردّ بيتراس على بيانٍ معادٍ لكوبا نشره قبل بضعة أشهر مثقفون «يساريون» مشهورون في الولايات المتحدة.
أعلنت وكالات الأنباء رحيل إدوارد سعيد المفكر الفلسطيني والكاتب المعروف عالمياً، وأستاذ الأدب الإنكليزي في جامعة كولومبيا، بنيويورك، والمدافع الأول عن القضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، بعد صراع طويل مع مرض سرطان الدم. «لوكيميا» عن عمر يناهز الـ 67 عاماً.
تجشأ حامداً شاكراً ربه على النعم التي أُغدقت عليه بعد توليه منصبه. مبرراً قاعدة عدم إقدام أي مسؤول عبر التاريخ العربي، على تقديم استقالته بمحض إرادته، مهما كان السبب.
التقى شبان مثقفون في سهرة، وراحوا يتكلمون عن معاناتهم كانخفاض مستوى المعيشة، وعن سلب القطاع العام وخزينة الدولة، والاغتناء غير المشروع وتفشي الرشوة والفساد في أجهزة الدولة، حتى وصلت إلى القضاء، فسأل أحدهم:
«ناقد ما نقدش حاجة» قالها صديقي، عن أحد النقاد المسرحيين المعروفين في البلد، إلاّ أننا سرعان ما اكتشفنا أنه لا يوجد أي ناقد مسرحي معروف في البلد له إرث نقدي واضح المعالم..
تمهيد:
يواصل الأستاذ زياد الملا تزويد المكتبة العربية بعدد غير قليل من الكتب الفلسفية الماركسية والحركة الشيوعية، ومن هذه الكتب:
■ عندما يقف الإنسان منسجماً مع ما يطرحه من رأي فذلك موقف يستحق التفهم ويستوجب الاحترام، أما إذا كان الأمر عكس هذا فهذه لعمري إشكالية تحمل بذور تهافتها وسقوطها.