بصراحة ... موازين القوى تتغير.. الطبقة العاملة تصعد حراكها؟

في اللقاءات التي تجري بين النقابيين سواء في منطقتنا العربية أو على الصعيد العالمي تجري نقاشات هامة حول أشكال المجابهة مع الأعداء الطبقيين، وتقر الكثير من التوصيات، ولكن تذهب جميعها أدراج الرياح والسبب الجوهري في هذا أن معظم الحركات النقابية…

عمال مشاغل الخياطة بين البطالة والعمل

يبدو التشابه في أوضاع العمال للمهن المختلفة كبيراً، وتبقى الاختلافات بالتفاصيل التي تفرضها كل مهنة من حيث الصعوبات والأمراض المهنية وغيرها، ويتوحدون بضعف الأجور، وعدم شمولهم بالتأمينات الاجتماعية أو بالرعاية الصحية، وتعرضهم لسيف التسريح التعسفي في أية لحظة يرى فيها…

بناء الكوادر النقابية

هل تدرك الحركة العمالية والنقابية في البلاد أهمية إيجاد ذلك الكادر الطليعي المناضل الذي يتمتع بالوعي الطبقي الحقيقي؟ الكادر الواعي والمدرك لما يجري من حوله من صراعات على الساحة الاقتصادية والمعيشية، خصوصاً تلك السياسات الاقتصادية التي تمضي فيها الحكومات التي…

القطاع الصناعي.. مشاريع عقيمة لإصلاحه!

القطاع العام والخاص الصناعي أكثر القطاعات الاقتصادية التي أثارت وما زالت تثير جدلاً واسعاً في الأوساط النقابية والاقتصادية، وهذا طبيعي كون هذا القطاع الهام هو الدريئة التي جرى تصويب النيران الغزيرة عليها من جانب قوى السوق، ومن داخل جهاز الدولة،…

بصراحة ... العمال ومطالبهم

في الآونة الأخيرة، كثفت قيادات الحركة النقابية من زياراتها إلى المعامل والشركات لتلتقي مع العمال، والإعلام النقابي كما يقول: إن الهدف من الزيارات الاطلاع عن قرب على هموم العمال ومشكلاتهم ومن أجل تذليل صعوبات العمل.

من تاريخ نقابات عمال البناء في حلب /2/

تحدث الرفيق محمود نصري أبو غسان لقاسيون عن ذكرياته النقابية منذ العام 1955 في نقابة المزرقين ونقابة عمال البناء في حلب، وننشر أدناه القسم الثاني من اللقاء:

مطبعة نقابة المعلمين واقع متردٍّ عمالياً وإنتاجياً

ليست المرة الأولى التي يشتكي فيها العاملون في مطبعة نقابة العاملين من الظلم والاستهتار في حقوقهم ومكتسباتهم العمالية، فقد نشرت قاسيون في السنوات الماضية وشرحت وضع المطبعة آنذاك، وردّ نقيب المعلمين في حينه على المقالات وتمت استعادة بعض الحقوق، ومن…

الأعياد لم تعد لذوي الدخل المحدود

انتشرت على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي لائحة أسعار بعض الحلويات الشعبية، حيث سعر الكيلو الواحد منها يعادل راتب عامل لشهر كامل وأكثر من راتب الموظف وباتت بمثابة حلم لأغلب السوريين، ولم تعد تلك الحلويات شعبية كما كانت، بل باتت محصورة…