عرض العناصر حسب علامة : المرأة

شو يعني؟

أن كل السيدات الخاضعات لعمليات تجميل في بلدنا لهن شكل الأنف نفسه، والشفاه نفسها، والخدود نفسها؟

ركن الوراقين

تأخير الغروب
«تأخير الغروب» كتاب موجه لـ«امرأة كل يوم، لامرأة بلادي، وامراة العالم» كما تقول المقدمة...

بين قوسين بعد عقدين..

الشعوب التي ارتدت «الجينز» ودخّنت الـ«مارلبورو» وأكلت «البيتزا» و«الهوت دوغ» وسمعت أغاني «الروك» و«البوب» ورقصت الـ«بريك دانس»... بعد طول حلم وانتظار، سرعان ما اكتشفت أن ما خسرته في طريقها لملامسة هذه الأحلام «الإنسانية» الصغيرة البسيطة كان عظيماً.. كان أكبر من أن يجعلها تستمتع بأحلامها المتراكمة، أو أن تحصل عليها أصلاً..

أخبار تشكيلية النحات بسام يعقوب حبو

افتتح في غاليري «فري هاند» بدمشق المعرض الفردي للنحات السوري بسام يعقوب حبو، بـ27 عملاً نحتياً معتمداً على خامة خشب الزيتون بخصوصيتها التشكيلية المميزة، فيقدم النحات حبو تصوراته الفطرية لما تمثله المرأة الشرقية ضمن تشكيلات نحتية تنحو نحو الأساليب التعبيرية التجريدية. بأشكال تتعانق بها الطبيعة والمرأة ضمن تكوينات عمله النحتي.

تحرشات واعتداءات مختلفة بحق المرأة السورية..

لا يختلف الناس كثيراً حول مكانة المرأة في المجتمع، فثمة إجماع من كل الديانات والأعراف السماوية والأرضية على كونها نصف المجتمع، ومع ذلك تتعرض بشكل دائم لشتى أنواع التحرشات..

جرائم الشرف.. الضحية معروفة.. فمن هو القاتل؟

هناك العشرات من جرائم الشرف ترتكب في سورية كل عام، وهو ما يعني أولاً استمرار وقوع ظلم واضح وصريح ومستمر على الأنثى في بلدنا.. وبقاء شرائح واسعة من السوريين رازحين تحت وطأة أعراف أكل الدهر عليها وشرب ثانياً، وعدم قدرة الدولة بأجهزتها وقوانينها وخططها التنموية ومؤسساتها المعنية على تطوير المجتمع أو السير به إلى الأمام..

أحلام مستغانمي و«نسيان»... الكتابة من موقع العرّاب

لأشهر يتصدر «نسيان» المكتبات والقلوب، ويتمدد في الصباحات الصفراوية للعاشقات المهزومات، تحت الوسادة، بجانب السرير، أو قبل فنجان القهوة الصباحي، على أهبة استنفاره لنجدة مستعجلة تكسر قلب الرجل العربي الشرقي الشهريار المارد الشبح الخائن الذي يبدل النساء كما يبدل الأحذية، وإلى آخر ما أردتن من صفات، أو ما أرادت منقذتكن!!

«فرقة الرقة» في عمل جديد: توثيق الفلكلور فنياً

منذ 1969 إلى الآن، يرقص تاريخ الفرات مع فرقة «الرقة للفنون الشعبية» وتستعيد منطقة الجزيرة السورية فنّها الماضي، في الفن الحديث الذي قدمته الفرقة لسورية والعالم. اليوم تجهّز لعمل «بنيّة العربان» الذي كتبه الشاعر اللبناني طلال حيدر، ولحّنه الموسيقي شربل روحانا، و«العمل يتحدث عن المرأة الفراتية ودورها في المجتمع» بحسب مغنية الفرقة رنيم العساف.

أريد عريساً..

أرادتها القبيلة؟؟ حسناً لها ما تريد.. هذه الذات لن تنفع معها إبرة تهديد مهدئة، أو مسمار وعيد يُدق في إصبعها.. ولكن إن لزم الأمر أن أتزوج «للتناسل»، على الأقل، فسأفعل، وهنا أضمن إنجاب ذرية مثلي وتكون «براقش» قد جنت على قومها.. ومع وقفة تأمل عميقة حول موقف خطير أطلقته جدتي في إحدى السهرات: «اليوم تتدللين وتختارين، وغداً تتمنين زبالاً..»، مع احترامي وإجلالي لصنّاع النظافة في زمن النفايات المستوردة على جميع الأصعدة. وبما أنني بلغت سن اليأس، أي منتصف العشرينات ولم أتزوج بعد، وبما أن الأمر يثير حفيظة العائلة والجيران والأقارب والصديقات (دون الأصدقاء)!! ونظراً لهذا التآزر الكبير فيما بينهم ضد قراري بالحرية المؤقتة، ريثما أصادق على وثيقة «استيطاني» المجمّد حالياً..

نساء جرمانا يحتفلن بأعياد آذار

أقامت سيدات وشابات منظمة جرمانا بمناسبة أعياد آذار المتنوعة، احتفالاً نسوياً واسعاً حضرته أكثر من 80 سيدة وصبية، وتم في الحفل تقديم فقرات غنية ومنوعة، ولعل أجمل ما كان هو  دعوة الحاضرات للمشاركة وقراءة بعض الخواطر والأشعار، كما قدمت إحدى الرفيقات فقرة نوعية جديدة في مثل هذه الاحتفالات، وهي مناظرة بين سيدات (أمهات) وشابات (طالبات) تحت عنوان أو سؤال عريض: ما هي مآخذ كل (فريق) سلبية كانت أم إيجابية، على الفريق الآخر..