أخيراً خرج محمد المطرود من «سيرة بئره» مع صدور المجموعة الشعرية الثالثة له بعنوان «ما يقوله الولد الهاذي» عن «دار الرائي للدراسات والترجمة والنشر»، وقد ضمت حوالي ثماني عشرة قصيدة منها: بطاقات، بعض الولد سيرته، نص الخديعة، ما تمّ سهوه،…

كتاب «جورج حبش.. حكاية وطن» الذي صدر عن «مؤسسة الهدف للنشر والتوثيق» عبارة عن مجموعة من المقالات والشهادات التي تتحدث عن مسيرة حكيم الثورة الفلسطينية مع اقتراب حلول الذكرى السنوية الثانية على رحيله.

في بادرة ليست بالاستعراضية أو بالجديدة أقامت «ورشة البستان للثقافة والفنون» حفل تكريم لأسرة الفيلم السوري «الليل الطويل» الذي حصد العديد من الجوائز العالمية الرفيعة المستوى في المهرجانات العالمية كجائزة أفضل فيلم في مهرجان نيودلهي لأفلام آسيا والعالم العربي وجائزة…

حقيقة لا أعرف من أغنى الآخر في ثنائية الشعر والموسيقى، هل أغنى درويش الغني بلغته الإخوة الثلاثة المبدعين، أم أن ثلاثتهم أغنوا قصيدة درويش؟

مجموعة تظاهرات من العروض السينمائية وتحف الإنتاج العالمي المتوفر في سوق الـDVD شكّلت مهرجاناً لم يضف على تظاهراته ما يكون منه مهرجاناً إلا حفل الافتتاح وحفل الختام وعدد من المطبوعات، بحيث يبدو أضعف ما في المهرجان هو الظاهرة المهرجانية والعروض…

يقيم الفنان التشكيلي حسن عبدالله معرضه الفردي في صالة «فري هاند» بدمشق في الفترة الممتدة بين 3 و14 /11.. تولد الحسكة 1956 فنان وشاعر وقاص، حمل لوحته إلى الكثير من البلدان العربية والأوربية وغيرها (رومانيا لبنان الكونغو) والمدن السورية، متناهب…

تعيدنا الدورة الـ17 لمهرجان دمشق السينمائي الدولي، مرة أخرى، إلى السؤال المرّ: هل ستشهد الحركة السينمائية السورية نهوضاً في الآليات والأداء؟

أصدرت «المنظمة العربية للترجمة» العدد الأول من مجلة «العربية والترجمة» المتخصصة بالترجمة ضمن مشروعها المؤسساتي الذي يرمي إلى «ترجمة عربية نوعية» كما يقول الطاهر لبيب رئيس تحرير المجلة.المجلة مقسمة إلى ثلاثة أبواب هي: مقالات، فصول من كتب، أخبار الترجمة... وقد…

تعد قلة الإنتاج الثقافي الأصيل والمؤثر، واهتراء المؤسسات الثقافية العربية بوجه عام، من أبرز سمات واقعنا الثقافي الراهن. وليس ثمة خلاف حول هذا التردي الثقافي، وما يرتبط به من غيابٍ للخطاب التنويري الحقيقي. ولكن الخلاف يكمن حول الأسباب الكامنة وراء…

أصدر الأستاذ وليد أبو فخر روايته الثانية، وهي بعنوان (فوق الهضبة) بعد روايته الأولى (عودة طيور القطا)، تقع الرواية المذكورة في إحدى وتسعين ومئة صفحة، وهي من القطع المتوسط، من إصدار دار رسلان للطباعة والنشر والتوزيع العام 2007.