قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

فنزويلا: مجالس شعبية لدعم شافيز

ترتب القوى اليسارية الفنزويلية أوراقها للدخول في حملة دعم مرشح الرئاسة هوغو تشافيز، وقد شكلت هذه القوى في السادس والعشرين من أيار الماضي ما عرف بـ  «القطب الوطني الكبير»، في العاصمة كاراكاس، وهو «مجلس الأحزاب السياسية»، ويأتي تأسيس المجلس تعبيراً عن تحالف العديد من المجالس والهيئات خلال الأسابيع الأخيرة 

الفساد في الأردن! «غاية ومسعى الفاسدين أن يبرهنوا لمخدومهم بأنهم على شاكلته»

الاحتجاجات الجماهيرية والثورات الشعبية التي قامت في بعض البلدان بسبب الفساد الذي نراه اليوم يتجسد على أرض الواقع في أغلبها فإن ذلك لا يعني أن البلدان الأخرى بعيدة عنها وأن هناك اختلافا بينها وبين تلك البلدان التي هزتها الجماهير الثائرة وبالتالي لن يكون «الاردن» حالة شاذة فهو بسبب الفساد المستشري فيه مؤهل تماما لمثل هذه الهزات الجماهيرية التي تندفع كالحمم بعد انفجار البركان.

أولادنا.. ووقت الفراغ.. غياب دور الجهات التربوية والتعليمية

يعرّف الأطفال واليافعون وقت فراغهم، بأنه ذلك الوقت الذي يقضونه بعيداً عن الدراسة والفروض المدرسية، وغالباً ما يقسمون أنشطة وقت الفراغ إلى:

- النشاط الذي يمارسونه أثناء الموسم الدراسي.

- النشاط الذي يمارسونه في العطلة الصيفية.

حسن الحوراني في كل مكان.. كما أراد

«حسن في كل مكان» هو كتاب حالم ومليء بالجمال والشاعرية، وهو حلم فني أدبي لفنان كان لا يرى إلا الجانب الجميل في الحياة والكون، ومع أن الأفكار والرسائل في هذا الكتاب ترتدي ثوب البساطة، إلا أنها تعبر عن رؤية عميقة لدى الفنان حول الحياة والحب والخير، وهو كتاب موجه للأطفال وللأكبر سناً ولأبناء الثقافة الإنسانية بشكل عام.

فردوس كفافيس

قامت «الهيئة العامة لقصور الثقافة» في مصر بإصدار الأعمال الكاملة للشاعر قسطنطين كفافيس، بتوقيع المترجم رفعت سلام.

«غزال الكعبة الذهبي» مغامرة جديدة لفاضل الربيعي

يتابع المفكر والباحث العراقي فاضل الربيعي مغامرته المعرفية في كتابه «غزال الكعبة الذهبي»، الصادر حديثا عن دار «جداول».. مغامرته في  تقديم رؤية جديدة غير مسبوقة في الأنثروبولوجيا لنظام العلاقات القرابية في الإسلام.

الشباب خارج «القفص الذهبي»: صامدون هنا!

درجت العادة لدى السوريين في العقود الأولى من القرن العشرين على تزويج أبنائهم في أعمار مبكرة، ففي حين كان عمر العشرين هو الأنسب للزواج بالنسبة للفتيان، كان عمر الرابعة عشرة هو الأنسب للفتيات بنظر الأهل، وطبقاً للعادات والتقاليد التي كانت سائدةً حينها. وبعد انتشار التعليم بين السوريين وانخفاض معدلات الأمية وتحسن الأوضاع المعيشية إلى حد ما خلال العقدين الأخيرين (تقريباً) من القرن الماضي، أخذت السن المثلى للزواج بالارتفاع تدريجياً حتى وصلت إلى حدود الثلاثين للذكور وتراوحت بين الثامنة عشرة والخامسة والعشرين للإناث.