قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
يقول الخبر: وزير التربية من تحت قبة البرلمان: نعمل على مشروع قانون خاص بالمعلمين والمعلمات منفصل عن «القانون الأساسي للعاملين في الدولة» يتضمن كل القواعد القانونية المتعلقة بهم إلى جانب الترقيات والتعويضات، وذلك بهدف تحسين مستوى معيشتهم والارتقاء بالعملية التربوية.
بدا للوهلة الأولى أن ملف الشرق الأوسط في المناظرة بين الرئيس الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترامب جرى اختزاله في السؤال البسيط: «من يؤيد إسرائيل أكثر؟» والحقيقة أن التوصيف يحمل بعض الدقة، لكن الواقع أن المرشحين للرئاسة قدّما أجوبة مختلفة!
افتتحت يوم الأحد 30 تموز صناديق الاقتراع للجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية، على أن تبدأ الجولة الثانية في 7 آب القادم، الأعصاب تبدو مشدودة منذ إعلان الرئيس ماكرون عن حل البرلمان، وتباينت التقديرات عن معنى تلك الخطوة، لكن نسب الإقبال المرتفعة نسبياً المقدرة بـ 67% في حين لم تتجاوز 47,51%. في 2022 إذ تعكس هذه الأرقام مستوى عالٍ من النشاط، ودرجة حساسية اللحظة.
في الأشهر الستة الأولى من عام 2024، حدثت حوالي 11 ألف حالة إفلاس لشركات ألمانية. وقد أثرت على حوالي 133 ألف عامل. ووفقاً لجمعية الباحثين الاقتصاديين Creditreform، فقد زاد عدد الشركات التي تمت تصفيتها بنحو 30٪ مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي وحده. في الوقت نفسه، أثّرت موجة الإفلاس الحالية على الشركات الكبيرة أكثر بكثير من ذي قبل. على سبيل المثال، قامت سلسلة المتاجر الوطنية Galeria Karstadt وثالث أكبر شركة سياحة في أوروبا FTI-Touristik «بالتغطية- شراء الأسهم التي باعتها تجنباً لخسارة أكبر». لقد أدّى انخفاض FTI بالفعل إلى رد فعل ثانوي. كانت الشركة مدينة بمليارات الدولارات للفنادق، وأجبرت شركات التأمين على دفع الأموال، وتركت العديد من السياح من دون إجازات مدفوعة الأجر بالفعل. عملت شركة السياحة مع 40 دولة، وتملك ما يقارب 50 فندقاً، وتوظف رسمياً أكثر من 11 ألف شخص. قلّة من الناس تنبأوا بسقوط مثل هذا العملاق. لكنّ هذا حدث.
مسير ميسلون إلى ضريح الشهيد يوسف العظمة في ميسلون الذي كان يقوم به الشباب الوطني في الرابع والعشرين من تموز في كل عام، قبل قيام الحرب في سورية
يحتل الحديث عن احتمال شنّ «إسرائيل» حرباً شاملة على لبنان، مساحةً كبيرةً من الفضاء الإعلامي الغربي و«الإسرائيلي» والعربي، مع فارق أنّه يحتل في وسائل الإعلام اللبنانية، وخاصة منها تلك التي تعمل وفق الأجندات الغربية، أضعاف ما يحتله في المواقع «الإسرائيلية»، وخاصة في إطار عمليات التهويل والتخويف والترهيب...
ليس هناك رقم دقيق لتحديد مستوى البطالة، ولكن الحكومة بالتأكيد تملك هذا الرقم والإحصائيات اللازمة، ولكنها لا تعلن عنها كي لا توقع نفسَها بالحرج، فالمسؤولية عن إيجاد فرص العمل تقع على عاتقها وهي دليل واضح على نجاح سياستها الاقتصادية أو فشلها، لكن الواقع يؤكد أن البطالة مرتفعة جداً وإلى مستويات مخيفة.