عرض العناصر حسب علامة : سورية

افتتاحية قاسيون 1187: سورية... الصفيح الساخن والفرصة التاريخية! stars

اكتملت عشرة أشهر ويزيد على العدوان «الإسرائيلي»/الأمريكي الإبادي المفتوح على غزة وفلسطين ككل. وبعد أن عمل الأمريكان بوقاحة وعلنية ضد أي حديث عن وقف إطلاق النار طوال الأشهر الخمسة الأولى، فإنهم واصلوا إصرارهم على استمرار المقتلة بعد ذلك، وإنْ بأساليب أكثر مواربة ونفاقاً، دفعتهم إليها عزلتهم الدولية، في هذه القضية على الخصوص.

عبد العاطي يلتقي فيدان: نرحّب بجهود التسوية السورية-التركية والحل على أساس 2254 stars

عقد وزير الخارجية التركي حقان فيدان عصر اليوم الإثنين 5 آب 2024 مؤتمراً صحفياً مشتركاً مع نظيره المصري بدر عبد العاطي، في العاصمة المصرية القاهرة، تناولا فيه طيفاً واسعاً من القضايا المتعلقة بالعلاقات بين بلديهما، والأوضاع في الشرق الأوسط وشمالي إفريقيا، وأدانا العدوان والوحشية «الإسرائيلية» المتواصلة على غزة.

آثار هجرة العمال على البلدان المستقبلة والمصدرة

المهاجر الاقتصادي حسب تعريف منظمة الأمم المتحدة هو شخص يهاجر من منطقة إلى أخرى بما في ذلك عبور الحدود الدولية، سعياً لتحسين مستوى المعيشة لأن ظروف أو فرص العمل في منطقة المهاجر نفسها غير كافية.

مجلس الشعب والتمديد والتجديد لرئاسة هيئة التفاوض... والفضاء السياسي القديم!

تزامن خلال الشهر الماضي، على مستوى «النخب السياسية» في سورية، حدثان «ديمقراطيان»، يحملان إشارات واضحة ودلائل عميقة عن مدى الابتعاد والغربة بين تلك «النخب» وبين عموم السوريين، على اختلاف اصطفافاتهم.

قطع الأرزاق وهدر الكرامة معاً... ماذا بعد؟!

يبدو أن الجهات الرسمية مصرة على محاربة الفقراء بلقمة عيشهم، هذا أبسط ما يقال عن حملة محافظتي دمشق وحلب الشعواء لإزالة البسطات، وما تمت تسميته تعديات على الأرصفة وإشغال للأماكن العامة، تحت ذريعة تحسين الحركة المرورية والمحافظة على الوجه الجميل للمدينتين!

«سيريتل» رفع أسعار مقنّع تحت مسمى «إعادة الهيكلة»!

تحت مسمى «إعادة هيكلة الباقات» قامت شركة سيريتل برفع أسعار العديد من باقاتها، خلسة ودون أي إعلان رسمي، حيث تفاجأ العديد من المواطنين بتاريخ 30-31/7/2024 بوصول رسائل نصية تخبرهم بسعر باقاتهم الجديد، الذي سيطبق اعتباراً من تاريخ 1/8/2024، وهنا كانت الصدمة!

الحكومة تعترف بتوزيع «الكعكة السورية»: 90.2% للأرباح و9.8% للأجور!

يواجه الاقتصاد السوري أزمة حادة تجعل من الصعب على السوريين تلبية احتياجاتهم المعيشية الضرورية. فالإنتاج المحلي لا يكفي فعلياً لتغطية احتياجات السكان. لكن الأسوأ من ذلك هو التوزيع المجحف وغير الإنساني للموارد السورية القليلة المتاحة الذي يزيد من حدة التناقض الطبقي والظلم الاجتماعي في البلاد. فرغم أن توزيع الدخل والناتج حول العالم يتسم بعدم العدالة في كثير من الأحيان، إلا أن الحالة في سورية تتسم بظلم استثنائي فريد من نوعه ولا يطاق.