تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : دمشق

عام مضى والبلاد جريحة.. وعام أتى بحلم الوصول إلى بر الأمان

رحل عام 2011 وجاء عام جديد، وكل الأماني والسعي الحثيث أن يلغي العام العتيد الذكريات السابقة المريرة للعام المنصرم، ويجعل السوريين متفائلين بأن وطنهم سيخرج من براثن الأزمة القاسية أكثر صلابة ومنعة من ذي قبل، مشرقاً يفوح منه عطر المجد والحرية والكرامة، معطراً بدماء الشهداء التي سقت تراب أرضه، ولعل أكثر ما يتمناه الشباب السوري في بداية العام الجديد، وفي ظل هذه الأزمة المميتة، هو أن تكون بدايته في الخلاص من هذه المحنة، وأن تكون منطلقاً للعمل بهمة عالية لتلبية حاجات الشعب وتحقيق أماله وأحلامه، وفي هذا السياق، رصدت «قاسيون» بعض أمنيات وأحلام وطموحات أهالي العاصمة دمشق وريفها للعام الجديد..

الأسئلة المباحة عن مشاريعنا المتعثرة.. من جسر السومرية الكهربائي.. إلى صدع قاسيون

لا يمكن إلا أن ينتابك شعور بالحسرة والألم وأنت تعبر الطريق بجوار خزانات المياه المتناثرة، وخطوط نقلها الضخمة التي كانت قبل خمس سنوات مشروعاً حيوياً لإرواء قرى ريف دمشق.. أما اليوم فهي لا تعدو أن تكون مجرد غرف لا حياة فيها ولا ماء ولا رائحة توحي بحياة قد تتجدد.

منازل دمشق وريفها «تشتعل».. افتراش الأرصفة والاستئجار «على العضم» والسكن المشترك

آجارات المنازل في دمشق وريفها، ارتفعت بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة، وذلك بعد ارتفاع سابق وصل إلى ضعف الآجارات المتعارف عليها قبل الأزمة، وكلما زاد الضغط على العاصمة والمناطق الآمنة في الريف، ازدادت الأسعار اشتعالاً، وخاصة من قلة العرض وكثرة الطلب

مختار يبتز المواطنين!

يعتبر نظام «المخترة» من بقايا النظام الإقطاعي.. وكان ومازال أداةً بيد القوى المهيمنة والمتسلطة.. وعلى الأرجح يأتي تعيين هذا المختار أو ذاك في بلادنا عن طريق المحسوبيات أو الرشاوي، أو علاقاته مع قوى النفوذ، ولهذا تجد الحصول على توقيعه «الكريم» أداة للابتزاز المادي، والمختار «يحيي ويميت».. ويمنح صكوك حسن السلوك..

«الحركة» في مدينة دمشق!.. أزمة المواصلات اليومية

لم تكن دمشق قبل الأزمة الحالية بمنأى عن أزمات المواصلات والنقل، ولكن الكثافة السكانية الناجمة عن مدينة لجأ إليها أغلب سكان ريفها، وشهدت موجات من التدفق السكاني مع كل تدهور للوضع الأمني في محافظة من محافظات سورية خلال الأزمة، مع تراجع عدد وسائط النقل المختلفة والعاملين عليها

محافظة دمشق.. تعالج: رقابة ـ تكسي سرفيس ـ مازوت للشركات!

تتردد مؤخراً العديد من الأفكار والطروحات المتعلقة بمشكلة النقل وخاصة داخل مدينة دمشق، فحالة الازدحام والفوضى المرورية باتت أصعب من أن يحتملها المواطن السوري، يضاف إليها فلتان قضية تحديد تعرفة النقل سواء في الميكرو باصات أو باصات النقل الداخلي والتكاسي، التي أصبحت تخضع لأهواء السائقين أو أصحاب شركات النقل الداخلي

بين الحلول الحكومية غير المجدية والأمر الواقع.. السوريون يعيشون «واقعاً مرورياً مزرياً»

ترسم القطع الإسمنتية خطوط السير التي عليك إتباعها أثناء تجوالك في شوارع مدينة دمشق التي تغيّرت خارطتها المرورية منذ أكثر من عامين بسبب التشديدات الأمنية وكذلك هي حال معظم المدن المركزية في المحافظات السورية، ولكن يبقى لدمشق العاصمة النصيب الأكبر من هذا الازدحام الذي فرض على المواطنين واقعاً مرورياً جديداً

التاريخ العمراني لدمشق

كتاب يعكس نهوض الشام الحضاري صدر عن الهيئة العامة للكتاب، حيث تأتي الدراسات التاريخية لفنون العمارة بمثابة ذاكرة تعكس درجة النهوض الحضاري للشعوب وخصائص الواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والفكري مجسدة الإنسان ودوره في تطوير الأنماط المعمارية وسعيه في استمرار الوحدة الحضارية عبر التاريخ، وهو ما يتضح من خلال التغيرات التي حصلت للبيت العربي في مطلع القرن العشرين والتغيرات الثقافية والسياسية التي قادت إلى النهضة الفكرية واليقظة العربية لبلاد الشام عموماً بعيد الحملة الفرنسية وحملة إبراهيم باشا وما حملتا معهما من تأثيرات.