عرض العناصر حسب علامة : الثقافة

فعاليات في ذكرى ثورة أكتوبر

أصبحت ثورة أكتوبر مادة للإعلام حول العالم بتاريخ 7 تشرين الثاني 2020، وحيث نشرت مواد مختلفة، جرت فعاليات واحتفالات بالمناسبة. 

أخبار ثقافية

طفل يكتشف آثار ديناصور

اكتشف الطفل الصيني روي روي البالغ من العمر 5 سنوات آثار أقدام ديناصورات، عندما أخبره جده عن وجود العديد من «آثار أقدام الدجاج» على الصخور خلف منزلهم، ما أثار اهتماماً من هذا الطفل الذي أحب الديناصورات منذ طفولته. وبعد فحص آثار أقدام الدجاج في الموقع المذكور، حكم الطفل فوراً على أنها كانت آثار الأقدام للديناصورات. وأكدت جامعة الصين لعلوم الأرض، على صحة حكم الطفل بعد مشاهدة الصور الملتقطة لآثار الأقدام. وحكم الخبراء على أنها تنتمي إلى ديناصورات عاشت في العصر الطباشيري المبكر، أي قبل حوالي 130 مليون سنة.

حرائق الغابات في تحذير سينمائي!

«كان الناس يكافحون موجة حر حطمت الرقم القياسي، مُدن بأكملها تحولت إلى رماد، هذه الحرائق الآن الأكثر تدميراً، وتتسارع إزالة الغابات بكثرة، وتنخفض مستويات الأوكسجين بشكل كبير مما يهدد حياة البشرية بسبب حرائق الغابات. سجل العالم موت الشجرة الوحيدة في الكرة الأرضية، وانتشر مرض تنفسي قاتل، وانقرضت النباتات، وبقيت آخر مدينة لم تغرق في الظلام».

حديث بين تشارلي تشابلن وكارل ماركس

صدر فيلم الأزمنة الحديثة (Modern Times) لتشارلي تشابلن عام 1936، في أعماق فترة الكساد العظيم التي ضربت الولايات المتحدة الأمريكية. بدأ الفيلم بساعة تشير إلى بداية يوم العمل، وبجملة: «قصة الصناعة، مشروع فردي- تجتهد الإنسانية في السعي وراء السعادة». 

ستيفن ستول
ترجمة قاسيون

السمكة الكبيرة في الوعاء الصغير

خلقت الحرب السورية بأحداثها وتطوراتها جداراً سميكاً قسم عالم السوريين إلى نصفين؛ الداخل والخارج، هنا وهناك، من غادروا أو من بقوا. ورغم أن عشر سنين قد مرت منذ بدء الأزمة إلا أن تفاعلات هذا الانقسام ما تزال حاضرة في يوميات السوريين وحياتهم، التي تلقت ضربةً قاسية هشّمت الشبكات الاجتماعية، وكرّست حالة من الاغتراب بين الجميع؛ اغتراب من هجروا أوطانهم واغتراب من ظلّوا فيها. 

حينما ابتلعتنا ثقافة «الترند»

لا يتذكر الكثيرون منا متى وكيف دخل الترند (Trend) وتكرّس كنهجٍ أو أسلوب حياة. مر زمنٌ ثمّن الناس فيه الأفكار المُبتكرة، المغايرة للسائد، الأصيلة. كان الواحد فيهم يشعر بالفخر إن استطاع الخروج بفكرة جديدة لم يسبق- حسب ظنه- أن عالجها شخصٌ قبله. وحتى حينما اكتشف بأن آخرين سبقوه إليها، كان يجتهد لمعالجة الفكرة من زوايا جديدة بحيث تحمل بصمته، أو على الأقل أثر محاولاته الصادقة لتقديم شيء جديد. متى انقلبت الآية، وباتت الموضة بأن تُثمّن النزعة نحو التقليد والنسخ والتكرار؟ وأن يمسي الجري وراء الترند والموضة السائدة «Trendy» بحد ذاته؟

الدحيح: أي العلوم تستحق «الشعبنة»؟

بعد تعاونٍ دام ثلاث سنوات، أعلنت قناة «الجزيرة بلس»، عبر بيانٍ لها توقف برنامج الدحيح الذي يقدمه الإعلامي المصري أحمد غندور، مما أثار حالة من الحزن والجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعاد النقاش حول الأسباب الحقيقة المحتملة لهذا الإيقاف كخلافات أيديولوجية بين مضمون البرنامج وسياسات قناة الجزيرة وتوجهاتها الدينية.

الحجر الصحي وحلم الثقافة المشاعية

«وأخيراً امتلكنا وقت فراغٍ كافٍ لقراءة كل تلك الكتب التي كومناها في انتظار أن يسمح الوقت أو المزاج بقراءتها، شاهدنا بعضاً من تلك الأفلام التي كنا نلوم أنفسنا لأننا لم نشاهدها بعد. وأخيراً كان الوقت ملائماً لسماع ساعات وساعات من الموسيقى، والرجوع إلى بعض القصائد المنسية التي سبق وأدهشتنا في الماضي».

هل اختفت الكتابة بالقلم؟

يزداد استخدام البشرية للحواسيب والأجهزة اللوحية والهواتف الذكية، فهل سنودع قريباً الكتابة اليدوية بالقلم؟

التخلي و الجمود العقائدي والجديد التاريخي..

الاتهام بـ«الجمود العقائدي»، أو أحياناً يقال «المدرسة الأرثوذوكسية في الفكر الماركسي»، هو اتهام دارج جداً. ولكن مهلاً، من هو الجامد عقائدياً؟ يبدو أنه العكس تماماً. فملامح أساسية من فكر من يُطلق هذا الاتهام يمتاز بالجمود العقائدي الفعلي.