استمرار المحاكمات
عقدت محكمة أمن الدولة في 9/6/2002 ثلاث جلسات علنية لمحاكمة كل من الطبيب وليد البني والدكتور عارف دليلة والمحامي حبيب عيسى بحضور أهالي المتهمين ومحاميهم، ورفعت الجلسات الثلاث إثر تأجيل المحاكمات.
عقدت محكمة أمن الدولة في 9/6/2002 ثلاث جلسات علنية لمحاكمة كل من الطبيب وليد البني والدكتور عارف دليلة والمحامي حبيب عيسى بحضور أهالي المتهمين ومحاميهم، ورفعت الجلسات الثلاث إثر تأجيل المحاكمات.
النهب والفساد.. يدمران السدود والبلاد!
يقارن البعض بين كارثة شرنوبل سابقاً، في الاتحاد السوفييتي، وكارثة سد زيزون مؤخراً في سورية، وقد يقصد من هذه المقارنة، الإيحاء بأن الكارثة الأولى كانت فاتحة لانهيار الاتحاد السوفييتي وقد تكون الثانية كذلك بالنسبة لسورية.
تلقى مواطنو حلب بغضب شديد نبأ استشهاد العشرات من أبناء محافظتهم يوم الجمعة 4/8/2006 على يد العدوان الصهيوني بالسلاح الأمريكي في منطقة القاع شمال سهل البقاع اللبناني . بعدما شاهدوا كما شاهد العالم أجمع على شاشات الفضائيات أشلاء عمالنا الممزقة جراء هذا العدوان الوحشي المجرم ضد عمال أبرياء غادروا وطنهم وأهلهم وأحبتهم باحثين عن لقمة العيش تحت قصف آلة الدمار الأمريكية.
يا أبناء شعبنا الأبي. . .
تتوالى جرائم العدو الصهيوني من بحر البقر إلى دير ياسين إلى صبرا وشاتيلا إلى قانا وأخيراً وليس آخرا الجريمة الصهيونية بالسلاح الأمريكي القذر ضد عمالنا في لبنان.......
انتهت الجولة الأولى من الحرب الطويلة المتدرجة والمتدحرجة والفاصلة في الجنوب اللبناني بهزيمة مدوية للجيش الذي (لايقهر)، على أيدي مقاتلين قلائل وأشداء.
منذ أن بدأ رحلته في عالم الرقص في العام 1991 مع فرقة زنوبيا اختط لاوند هاجو لنفسه طريقاً واضح المعالم، لكي يكون راقصاً محترفاً بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، وليرسم مشروعه الخاص.
الرفاق الأعزاء: لجنة متابعة ميثاق شرف الشيوعيين السوريين.
نعم، لقد بات مشروعاً تنظيم الصفوف داخل الحزب لتدارك خطر التصفية
لا للص، لا للنازي إلى السلاح، أيها المواطنون
ما بات معروفاً فقد انتهت الدورة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسة إلى نتيجة غير متوقعة وصفها معظم أبناء فرنسا وأوروبا، وسياسيو الطرفين والمراقبين بالزلزال الكارثي، حيث أطاح مرشح اليمين المتطرف (الجبهة الوطنية) جان ماري لوبين بالمرشح الاشتراكي ليونيل جوسبان واحتل المركز الثاني في هذه الانتخابات ليتنافس في الدورة الثانية المزمعة في الخامس من الشهر الجاري على الرئاسة مع الرئيس الحالي الديغولي جاك شيراك. وحصل شيراك على 19.88% من أصوات المقترعين التي لم تتجاوز 28% في واحدة من اقل نسب الاقتراع في تاريخ الانتخابات الفرنسية، وحل لوبين ثانياً بحصوله على 16.86% وجوسبان ثالثاً بـ 16.3%، في حين حصل المرشح اليميني فرانسوا بييرو على نسبة6.7% والتروتسكية ارلييت لاغييه على 5.9% ونال مرشح الجمهوريين جان بيار شوفمان على 5.1% ومثله كان نصيب مرشح حزب الخضر نوبل مامير، بينما لم يحصل بقية المرشحين الستة عشر أي نسب تذكر، بما فيهم مرشح الحزب الشيوعي الذي حصل على 3.5%..