قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
تعاني الطبقة العاملة من ظروف عمل معقَّدة غير سليمة، وذلك حسب طبيعة وبيئة عمل كل مهنة، وتعاني بالأخص من الأجور غير المناسبة التي لا تؤمّن المعيشة الكريمة للعامل، وعدم توفير وسائل الصحة والسلامة المهنية، بالإضافة إلى قوانين العمل غير المنصفة للعمال، وخاصة عمال القطاع الخاص، ممّا أفقد العمال الكثير من الحقوق العمالية وأدّى إلى ارتفاع نسب الفقر والبطالة.
فضيحة إعلامية جديدة بطلها هذه المرة مؤسسة إعلامية كبيرة هي BBC حيث طالبت أكثر من 600 شخصية فنية وعامة ببث وثائقي «غزة: المسعفون تحت القصف»، وقدموا عريضة مفتوحة لمناشدة المؤسسة التي قررت بأنّ ما يحدث في غزة «حسّاس جداً للبث»، وأجلت وثائقياً عن المسعفين الذين استُهدفوا وهم يحاولون إنقاذ الجرحى.
بين الشعارات التي تكررت ضمن الحركة الطلابية الشهيرة في فرنسا عام 1968، شعار «نحن نعرف ما لا نريد، ونريد ما لا نعرف- On sait ce qu’on ne veut pas, mais pas ce qu’on veut». وكان انتشاره الواسع في حينه مرتبطاً بالنشاط العالي للفوضويين «الأناركيين» ضمن تلك الحركة.
أعلنت وزارة الاقتصاد والصناعة مؤخراً عن قرار يقضي بالسماح بإنشاء معامل فلترة وتعبئة المياه في جميع أنحاء البلاد، سواء كان مصدر المياه جوفياً كالآبار والينابيع أو سطحياً كالأنهار والبحيرات.
في مشهد بات مألوفاً في حياة السوريين، تصر محافظة دمشق على قلب الأولويات، وتكشف مرة جديدة أن ما يهمها ليس المواطن، ولا معاناته اليومية، بل «الواجهة»، و«الصورة»، و«الطراز الحديث» الذي يُراد له أن يغطي على فشل متراكم في إدارة أبسط مقومات الحياة.
في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه قطاع الصناعات النسيجية في سورية، طالب المستثمرون في المدينة الصناعية في حسياء بجملة من الإجراءات العاجلة والضرورية، خلال اجتماع موسّع جمعهم مع مدير المدينة طلال زغيب.
أثار كتاب صادر عن غرفة تجارة ريف دمشق، يحمل الرقم 96 بتاريخ 22 أيار 2025، موجة من الجدل والانتقادات في الأوساط التجارية والعمالية، بعد أن أشار إلى أن وزارة الاقتصاد والصناعة قد أصدرت قراراً بإلغاء شرط تقديم الوثيقة التي تُثبت تسجيل العمال في مؤسسة التأمينات الاجتماعية، كأحد متطلبات الانتساب إلى غرف التجارة أو تجديد الاشتراك فيها.
في إطار تعزيز مبدأ الشفافية والوضوح، كشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عن مؤشرات أدائها خلال الربع الأول من العام 2025.
في الوقت الذي يُفترض أن تكون فيه الجامعة مكاناً لصقل العقول وبناء المستقبل، يتحول قسم الفلسفة في كلية الآداب بجامعة دمشق إلى حلبة تُسحق فيها طموحات الطلاب تحت أقدام الظلم والإهمال.