قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
من بين 113 دولة عبر العالم تأتي سورية في المرتبة 103 في مستوى الأمن الغذائي في عام 2020. هذا ما أشار إليه مؤشر الأمن الغذائي العالمي GFSI الذي يقيس الأمن الغذائي بتركيب مجموعة كبيرة من المؤشرات في أربعة تصنيفات: إتاحة الغذاء، وتوفره، نوعيته وأمانه، وأخيراً المؤشر المرتبط بالموارد الطبيعية والقدرة على التجاوب مع الكوارث.
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول عن الواقع الاقتصادي المعيشي، والذي يزداد تردياً يوماً بعد يوم بسبب ارتفاعات الأسعار المتتالية دون توقف وسقوف، يقول البوست:
• «بكرا أغلى... تعديل سوري».
مضت حتى الآن أربع سنواتٍ على انطلاق مسار أستانا، وثلاثٌ على انطلاق سوتشي، وقد لعب المساران دوراً مهماً يمكن تكثيفه في الاتجاهات الأساسية التالية:
كتب الدكتور عادل بك النكدي «من عبية في لبنان» المقالات في جريدة الأومانيتيه الفرنسية دفاعاً عن الثورة السورية الكبرى، وتبادل أكثر من 300 رسالة مع النائب الشيوعي مارسيل كاشان حول نضال الشعب السوري ضد الاستعمار. استشهد الدكتور عادل بك النكدي أحد قادة الثورة، في إحدى معارك الغوطة وضواحي دمشق عام 1926، ودفن في سورية، ونقل جثمانه إلى لبنان بعد الجلاء 1946. ملفوفاً بالعلمين السوري وللبناني.
هل يمكن أن نعتبر التحذيرات الوبائية الأخيرة بمثابة ناقوس خطر حقيقي في مواجهة البشرية خلال قادم الأشهر والسنوات؟ أم إن هذه التحذيرات مجرد تقليد للمواد الإعلامية التي ظهرت مع انتشار الوباء الحالي، وتستند فقط إلى الشعبوية الإعلامية القائمة على التسويق بالالتصاق مع ما هو رائج، مثل: أخبار فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19).