«الصداع التركي» في رأس الاتحاد الأوروبي!
ما الذي يمكن فهمه من التلويح التركي مؤخراً، بالانضمام إلى منظمة «شنغهاي» للتعاون، بدلاً من اللهاث خلف العضوية في الاتحاد الأوروبي؟ هل يمكن القول، أنه في إطار المناورات التركية التي اعتدناها في سياق الضغط التركي على الاتحاد الأوروبي؟ أم أن منعطفاً حقيقياً بات يكتسي علاقة تركيا مع التكتلات الدولية؟