قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أعتقد أنه وفي مرحلة من المراحل حينما يسوء فيها الوضع حقاً، ويشعر الأفراد بحجم الخسارة والضعف الذي هم، فيه يبدؤون بإعادة بعض الأحداث أو الوقائع التي مروا بها أو اختبروها سابقاً مراراً بصيغ عديدة وأمام العديد من الناس، كما لو أنهم لا يصدقون أنها حدثت معهم فعلاً، حيث تبدو لهم بعيدة وضبابية، وكأنهم بإعادتها والتقاط تفاصيلها يجعلونها جزءاً منهم مرة أخرى.
بالرغم من وجود طلب كبير على توسيع شبكة الهاتف الأرضي بالقامشلي، نتيجة التوسع العمراني والسكني وحاجة الأهالي الماسة إليه بسبب قلة تكاليفه وسهولة استعماله بالنسبة إلى وسائل الاتصال الأخرى كالخليوي وغيره،
من صرخة كازنتزاكس إلى عصر عادل أمام: مشهد العصر الراهن يبدو ملطخا بالأسود والوحل .هذا ما يرويه لنا مثقفو العصر. إنهم يتحدثون كشهود لعصور الظلمة أوكقبيلة خارجية شردت أو نفيت خارج التاريخ...
يضيق الخناق أكثر فأكثر على فاسدي النظام من جهة، وعلى متشددي المعارضة من جهة أخرى، وتفرض فكرة الحل السياسي لدى الطرفين المتشددين حالةً من اليقظة المستمرة ضد أي تقدم إيجابي على الأرض.
باسم قيادة حزب الارادة الشعبية، وآلاف رفاق ومؤيدي الحزب، نعزيكم ونعزي كل اليسار التونسي والشعب التونسي الشقيق باستشهاد الرفيق شكري بلعيد أحد أبرز قيادات النضال الديمقراطي في تونس.
بدأ المواطن في سورية يلاحظ تغييرات سريعة وغير منطقية في بعض المصطلحات الاجتماعية والحياتية التي اعتاد بالأمس القريب التعامل معها على أنها عوامل مساعدة تحمل عنه بعض أعباء الحياة اليومية التي يعجز عنها من يدخلون في خانة ذوي الدخل المحدود.
تحية لكل الذين ساهموا بمساعدتنا معنوياً ومادياً، هذه رسالتنا لكم ولهم:
يوماً بعد يوم تتراكم مطالب المواطنين وشكاواهم المحقة ، وتتعقد ظروف حياتهم اليومية قسوة وصعوبة، دون أن تلقى أذناً صاغية لدى أصحاب القرار.
وصلت إلى «قاسيون» شكوى من العاملين في المديريات والمؤسسات التابعة لوزارة الكهرباء في المحافظات السورية، حول الإجحاف الذي لحق بهم بسبب التعميم التعسفي الصادر عن وزارة الكهرباء مؤخراً، فيما يلي مضمون الشكوى: