عرض العناصر حسب علامة : افتتاحية قاسيون

افتتاحية قاسيون 1068: تدهور أوضاع الطبقة العاملة السورية

يمر عيد العمال العالمي على الطبقة العاملة السورية وهي في أشد أحوالها فقراً وقهراً. وإذ لا يحمل هذا العيد ببعده السوري أية بهجة خاصة للعامل السوري، فإنه يحمل- بشكل أكثر كثافة- المضامين النضالية والثورية التي يتطلبها التغيير الجذري للواقع الكارثي الذي يعيشه هذا العامل، وكذا واقع بلاده المأساوي...

افتتاحية قاسيون 1066: كهربة البلاد!

إنّ عدم التعامل مع أزمة الكهرباء كأولوية، يرقى إلى مستوى انعدام المسؤولية الوطنية، وذلك لأنه يساهم بشكل فاعلٍ في تجريف البلاد من أهلها، وفي تكريس التقسيم، وفي التدهور الإضافي لمستويات المعيشة، وفي خطط الصهيوني اتجاه البلاد وأهلها...

افتتاحية قاسيون 1065: أوكرانيا مجرد صاعق..

منذ انفجرت أزمة 2008 التي سميت في حينه بالأزمة المالية، كان قد بات واضحاً لدى «الإرادة الشعبية» أنّ هذه الأزمة لن تتوقف وستستمر في التعمق وصولاً للعصب الأساسي للمنظومة الرأسمالية بشكلها المعاصر، أي نحو الإنتاج، ومن ثم نحو الدولار.

افتتاحية قاسيون 1064: كييف- دمشق تأخير أم تسريع؟

منذ بدأ الحدث الأوكراني، سارع متشددو الطرفين السوريين، للبحث ضمن هذا الحدث عما يدعم شعاراتهما السابقة في «الحسم» و«الإسقاط»، وهذا السلوك– عدا عن انفصاله عن الواقع- فإنه يمثل تعامياً عن ثلاثة إحداثيات كارثية للواقع السوري لا تنفك تزداد عمقاً وإيلاماً...

افتتاحية قاسيون 1063: تباشير عصر جديد

عنونت قاسيون افتتاحيتها الماضية بـ:«نهاية عصر البترودولار؟»، ولم تتأخر الوقائع عن تأكيد ما جاء فيها؛ فقد أعلنت روسيا يوم الأربعاء الماضي أنها ستبيع غازها حصراً بالروبل لـ«الدول غير الصديقة»، وليس بالدولار أو باليورو.

افتتاحية قاسيون 1062: نهاية عصر البترودولار؟

كشفت الأسابيع الماضية بما يكفي من الوضوح، ما سبق أن قالت به قاسيون منذ بدء الحدث الأوكراني، من أنّ أوكرانيا نفسها ليست سوى رأس جبل الجليد ضمن صراع يمتد أعمق وأوسع بكثير، ويدور حول طبيعة النظام العالمي القائم بأسره ومستقبله.

افتتاحية قاسيون 1060: كيف سيتحدد مآل المعركة؟

يسود العالمَ بأسره هذه الأيام استقطابٌ حادٌ حول ما يجري في أوكرانيا. وهذا أمرٌ طبيعي ومتوقعٌ، لما للحدث من تأثيرات أكيدة- وأياً تكن نتائجه النهائية- على مجمل التطور العالمي.

افتتاحية قاسيون 1059: عالم... ما بعد أوكرانيا

ما يزال الحدث الأوكراني يحتل الموقع الأبرز على الساحة العالمية للأسبوع الثاني على التوالي. ورغم أنّ الأمر سيبقى كذلك لوقت غير قصير، حتى وإنْ انتهى في وقتٍ قريب طور العمليات العسكرية، إلا أنّ طبيعة المعركة الجارية، وكذلك الملامح الكبرى لعالم ما بعد أوكرانيا، قد بدأت بالتوضّح منذ الآن.